الجنايات تنظر اليوم أولى جلسات محاكمة الشاطر وبديع في "أحداث الإرشاد"
الأربعاء 20/يوليو/2016 - 09:49 ص
تنظر اليوم الأربعاء محكمة جنايات القاهرة، المنعقدة ،بمعهد أمناء الشرطة بطرة، برئاسة المستشار محمد شيرين فهمي، أولى جلسات إعادة محاكمة محمد بديع مرشد جماعة الإخوان، ونائبه خيرت الشاطر، و11 آخرين، من بينهم القيادات الإخوانية سعد الكتاتني ومحمد البلتاجي وعصام العريان، في القضية المعروفة إعلاميًا بـ"أحداث مكتب الإرشاد".
يأتي ذلك بعد أن كانت محكمة النقض قضت في بداية السنة الجارية، بقبول طعون المتهمين، وقررت إعادة محاكمتهم أمام دائرة مغايرة للدائرة التي أصدرت حكم أول درجة.
ويواجه المتهمون، بحسب قرار الإحالة الصادر ضدهم، اتهامات بالتحريض على القتل والشروع في القتل تنفيذًا لغرض إرهابي وحيازة وإحراز أسلحة نارية وذخيرة حية غير مرخصة بواسطة الآخرين، والانضمام إلى عصابة مسلحة تهدف إلى ترويع الآمنين والتحريض على البلطجة والعنف، أمام مقر مكتب الإرشاد بضاحية المقطم، جنوب شرقي القاهرة، أثناء احتجاجات 30 يونيو التي كانت تطالب برحيل الرئيس المعزول محمد مرسي، ما أسفر عن مقتل 9 أشخاص وإصابة 91 آخرين.
وأسندت النيابة لقيادات الجماعة الاشتراك بطريقي الاتفاق والمساعدة في إمداد مجهولين بالأسلحة النارية والذخائر، والمواد الحارقة والمفرقعات والمعدات اللازمة لذلك، والتخطيط لارتكاب الجريمة، وأن الموجودين بالمقر قاموا بإطلاق الأعيرة النارية والخرطوش صوب المجنى عليهم، قاصدين إزهاق أرواحهم.
يأتي ذلك بعد أن كانت محكمة النقض قضت في بداية السنة الجارية، بقبول طعون المتهمين، وقررت إعادة محاكمتهم أمام دائرة مغايرة للدائرة التي أصدرت حكم أول درجة.
ويواجه المتهمون، بحسب قرار الإحالة الصادر ضدهم، اتهامات بالتحريض على القتل والشروع في القتل تنفيذًا لغرض إرهابي وحيازة وإحراز أسلحة نارية وذخيرة حية غير مرخصة بواسطة الآخرين، والانضمام إلى عصابة مسلحة تهدف إلى ترويع الآمنين والتحريض على البلطجة والعنف، أمام مقر مكتب الإرشاد بضاحية المقطم، جنوب شرقي القاهرة، أثناء احتجاجات 30 يونيو التي كانت تطالب برحيل الرئيس المعزول محمد مرسي، ما أسفر عن مقتل 9 أشخاص وإصابة 91 آخرين.
وأسندت النيابة لقيادات الجماعة الاشتراك بطريقي الاتفاق والمساعدة في إمداد مجهولين بالأسلحة النارية والذخائر، والمواد الحارقة والمفرقعات والمعدات اللازمة لذلك، والتخطيط لارتكاب الجريمة، وأن الموجودين بالمقر قاموا بإطلاق الأعيرة النارية والخرطوش صوب المجنى عليهم، قاصدين إزهاق أرواحهم.