بعد 7 سنوات سعادة.."صباح" ثلاثينية قتلت زوجها رغبة فى "صديقه"
الأحد 24/يونيو/2018 - 03:01 ص
أحمد حمدي
طباعة
جُعلت الحياة الزوجية من أجل بقاء المودة والرحمة بين الزوجين، بالتضحية والسعادة المشتركة بينهما يتقاسمها الزوجان ليعبرا عن طريقها لحياة هادئة ومستقرة، يسعى الشريكين لتخفيف الحمل عن بعضهما البعض لمواكبة الحياة وقسوتها إلا أن بعض القصص التي نعايشها في كثير من الأحيان تخبرك بعكس ذلك، فالبعض يستخدم الإهانة والمكر والخداع من أجل كسر شوكة شريكة حياته.
"محمود شعبان" زوج في الثلاثين من عمره، يسكن بمحافظة "كفر الشيخ"، لم يتوقع يوما ما أن الفتاة التي تقدم لطلب الزواج منها وحلم بأن تكون شريكة حياته وكافح لأيام وليال من أجل توفير نفقات بيت الزوجية والفوز بها في شقته، رغم غلاء أسعار كل شيء خلال تلك الفترة، إلا أن حلمه سعى إليه بقوة.
"صباح" زوجته في العقد الثالث، خانته تلك الفتاة الثلاثينية مع صديق له، أحبته الفتاة وراودته فترة إلى أن تزوجها سرا، وقرر أن تعيش معه وحينما واجهها بما سمع من صديقه أنكرت وسرعان ما خططت للتخلص منه بمشاركة عشيقها بطريقة وحشية لم تخطر على بال أحد.
"الغدر والخيانة"، هما صفتان لازمت الزوجة في التعامل مع زوجها الذي ضحى كثيرا لأجل حياتهما معا، سرعان ما راودها الفكر الشيطاني لتخرج من بيتها وتتفق مع عشيقها الذي اتفق مع الزوج في الذهاب لمكان ما لقضاء يوما بصحبتهما، أُعْطِي الزوج الأمان وذهب مسرعا لقضاء يوم بصحبة صديقه إلا أن الأخير فاجأه بطعنه من الخلف أدت لموته فغرق في بحور من الدماء.
قبل تلك الواقعة، كان الزوجان يعيشان حياة زوجية هادئة ويمارسان أمورهما الحياتية في سعادة وهدوء وخير دائم لأكثر من 7 سنوات، يتبادلان خلالهم مشاعر الحب ولا يفكران في شيء سوى أن تسير حياتهما بطريقة جيدة، يسعان في توفير متطلبات اليوم ومستقبلهما سويا، في الأيام قررت أن تقضي على جو السعادة والوفاء بضربة قاضية حينما استدرجه إلى أطراف قرية أريمون بحجة مقابلته، فذهب الرجل في أمان نفسي ومكث ينتظر المتهم بحكم العلاقة التي تجمعهما فباغته الأخير بسكين في رقبته ليسقط قتيلا على الأرض.
لم يكتفِ العشيق - الذى تعدى حدوده بالزواج سرا من زوجة صديقه - بهذا الإجرام الذي فكر فيه بمساعدة زوجة صديقه، للتخلص منه ولكسب الزوجة فى بيته، بل امتد الخطر ليأخذ الجثة بعد أن فارق صديقه الحياة وغرق المجني عليه فى دمه، ووضعها في تابوت أشبه ما يكون بصندوق خشبي ضغير ليخفى فعلته عن أعين الناس، استقل سيارة أجرة تسير بالقرب منه، ألقى بالجثة في الترعة دون رحمة أو خجل، فاحت رائحة الجثة في الترعة المجاورة، فالتف الناس عليها وأخرجوها بمساعدة الجيران وبلغوا قسم الشرطة وأتت المباحث و احتفظت بجثة الزوج المجني عليه وباشرت التحقيقات لحين العرض على النياة العامة واستمعت لأقوال الجيران والمحيطين بالواقعة.
"محمود شعبان" زوج في الثلاثين من عمره، يسكن بمحافظة "كفر الشيخ"، لم يتوقع يوما ما أن الفتاة التي تقدم لطلب الزواج منها وحلم بأن تكون شريكة حياته وكافح لأيام وليال من أجل توفير نفقات بيت الزوجية والفوز بها في شقته، رغم غلاء أسعار كل شيء خلال تلك الفترة، إلا أن حلمه سعى إليه بقوة.
"صباح" زوجته في العقد الثالث، خانته تلك الفتاة الثلاثينية مع صديق له، أحبته الفتاة وراودته فترة إلى أن تزوجها سرا، وقرر أن تعيش معه وحينما واجهها بما سمع من صديقه أنكرت وسرعان ما خططت للتخلص منه بمشاركة عشيقها بطريقة وحشية لم تخطر على بال أحد.
"الغدر والخيانة"، هما صفتان لازمت الزوجة في التعامل مع زوجها الذي ضحى كثيرا لأجل حياتهما معا، سرعان ما راودها الفكر الشيطاني لتخرج من بيتها وتتفق مع عشيقها الذي اتفق مع الزوج في الذهاب لمكان ما لقضاء يوما بصحبتهما، أُعْطِي الزوج الأمان وذهب مسرعا لقضاء يوم بصحبة صديقه إلا أن الأخير فاجأه بطعنه من الخلف أدت لموته فغرق في بحور من الدماء.
قبل تلك الواقعة، كان الزوجان يعيشان حياة زوجية هادئة ويمارسان أمورهما الحياتية في سعادة وهدوء وخير دائم لأكثر من 7 سنوات، يتبادلان خلالهم مشاعر الحب ولا يفكران في شيء سوى أن تسير حياتهما بطريقة جيدة، يسعان في توفير متطلبات اليوم ومستقبلهما سويا، في الأيام قررت أن تقضي على جو السعادة والوفاء بضربة قاضية حينما استدرجه إلى أطراف قرية أريمون بحجة مقابلته، فذهب الرجل في أمان نفسي ومكث ينتظر المتهم بحكم العلاقة التي تجمعهما فباغته الأخير بسكين في رقبته ليسقط قتيلا على الأرض.
لم يكتفِ العشيق - الذى تعدى حدوده بالزواج سرا من زوجة صديقه - بهذا الإجرام الذي فكر فيه بمساعدة زوجة صديقه، للتخلص منه ولكسب الزوجة فى بيته، بل امتد الخطر ليأخذ الجثة بعد أن فارق صديقه الحياة وغرق المجني عليه فى دمه، ووضعها في تابوت أشبه ما يكون بصندوق خشبي ضغير ليخفى فعلته عن أعين الناس، استقل سيارة أجرة تسير بالقرب منه، ألقى بالجثة في الترعة دون رحمة أو خجل، فاحت رائحة الجثة في الترعة المجاورة، فالتف الناس عليها وأخرجوها بمساعدة الجيران وبلغوا قسم الشرطة وأتت المباحث و احتفظت بجثة الزوج المجني عليه وباشرت التحقيقات لحين العرض على النياة العامة واستمعت لأقوال الجيران والمحيطين بالواقعة.