رأته على فرش الزوجية .. "فريدة" لمحكمة الأسرة: لقيته نايم مع جارتي
الأربعاء 27/يونيو/2018 - 01:01 م
أحمد حمدي
طباعة
الحياة الزوجية تأسست على المودة والرحمة بين الزوجين، و تأتي عن طريق التضحية والسعادة المشتركة بينهما فيتقاسمان الحياة بآلامها وأفراحها ليعيشا حياة هادئة ومستقرة.
يسعى الشريكين لتخفيف الحمل عن بعضهما البعض لمواكبة الحياة وقسوتها إلا أن بعض القصص التي تعايشها في كثير من الأحيان تخبرك بعكس ذلك، فالبعض يستخدم الإهانة والمكر والخداع من أجل كسر شوكة شريكة حياته.
"فريدة" صاحبة الثلاثين عامًا، عاشت قصة حب قرابة الخمس سنوات، وبعدها ذهبت للجلوس على أبواب محاكم الأسرة لكي تطلب حقها بعد أن شاهدت خيانة زوجها له.
تروى القصة على مقعد خشبي داخل محكمة الأسرة تقول:" جوزى لقيته مع جارتي على فراش الزوجية في الشقة بتاعتي وعلى السرير وعش الزوجية بتعنا وكنت راجعة من برا تعبانة وفجأة لقيت المشهد ده صرخت من شدة الصدمة".
بدأت قصة الزواج بينهما عندما اعتادت على تواجده فى منزلهم مع شقيقها الأكبر حتى تبادلا نظرات الإعجاب وشعرت من ناحيته بارتياح، تستكمل:" كنت بشوفه عندنا وكان بيجي لنا وأعجبت به وكلمته انى عايزه اتزوج منه وبمجرد انه جانى البيت وافقت على الزواج منه فورًا".
"الزوجة المسكينة" لم تتوقع أن تدفع ثمن حبها له، ويخونها على فراش الزوجية، فى أقرب وقت بعد قضاء فترة طويلة فى قصة حب انتهت بالزواج.
اكتشفت خيانة زوجها عندما أخبرته بذهابها لزيارة والدتها التي تعاني من مرض السكر، ورغبتها في الجلوس لخدمتها لمدة يومين، إلا أنها لم تكمل ببيت والدها اليومين المتفق عليهما مع زوجها، وعادت إلى بيتها لتجد زوجها في أحضان جارتهما.
تضيف:" لما رجعت من برا ولقيته نايم مع جارتي "سعاد" صرخت بأعلى صوتى وافتكرت الأيام اللى كانت دايما جارتي تسألنى فيها عن زوجي واحواله وأوقات فراغه".
غرقت الزوجة فى دموعها، وانهالت علي جارتها بالسب والإهانات إلا أن الزوج الخائن تدخل ليفصل الشباك وشل حركاتها حتى تسللت العشيقة خارج المنزل، هربا من الفضيحة، تقول:"جوزى فصلنا بالعافية بعد علقة ضرب ادتهالها فجأة على السرير وهى على وضعها، لأنها تستاهل على ما فعتله مع زوجى ولا يسمى إلا خيانة".
وطالبت الزوجة من هيئة المحكمة خلع زوجها قائلة: " اخلعوني منه خاني كتير ومش طايقة أشوفه تانى، خانى وانا بره بيتي ومكنش ادامى حل اروح اعمله غير انى اشتكيه للقانون" لتسمح المحكمة بعد ذلك للزوج بالحديث.
"بحبها وعايز ارجعلها" كانت هذه هي الكلمات التي تفوه بها الزوج المدام في هذه الواقعة، وطلب من زوجته أن تسامحه على فعلته ووعدها أنه لن يعود إلى ذلك مرة أخرى، فهو دائم العطار والحب لها، يقول:" بينا أطفال وخايف مستقبلهم يضيع ملهمش أي ذنب أبداً في أي حاجة، وأنا مش هكرر اللى حصل ده تانى، أنا عايز اعيش مع زوجتي مش هتتكرر تاني واعتبريها آخر مرة".
وتابع:"الشيطان لعب برأسي واستحل العلاقات المحرمة في غياب الزوجة التي وضعت كامل ثقتها فيا" لم تجد الزوجة أمامها الا خيارا واحدا وهو ان تخلعه ولم توافق على طلبه أمام هيئة القضاء.
يسعى الشريكين لتخفيف الحمل عن بعضهما البعض لمواكبة الحياة وقسوتها إلا أن بعض القصص التي تعايشها في كثير من الأحيان تخبرك بعكس ذلك، فالبعض يستخدم الإهانة والمكر والخداع من أجل كسر شوكة شريكة حياته.
"فريدة" صاحبة الثلاثين عامًا، عاشت قصة حب قرابة الخمس سنوات، وبعدها ذهبت للجلوس على أبواب محاكم الأسرة لكي تطلب حقها بعد أن شاهدت خيانة زوجها له.
تروى القصة على مقعد خشبي داخل محكمة الأسرة تقول:" جوزى لقيته مع جارتي على فراش الزوجية في الشقة بتاعتي وعلى السرير وعش الزوجية بتعنا وكنت راجعة من برا تعبانة وفجأة لقيت المشهد ده صرخت من شدة الصدمة".
بدأت قصة الزواج بينهما عندما اعتادت على تواجده فى منزلهم مع شقيقها الأكبر حتى تبادلا نظرات الإعجاب وشعرت من ناحيته بارتياح، تستكمل:" كنت بشوفه عندنا وكان بيجي لنا وأعجبت به وكلمته انى عايزه اتزوج منه وبمجرد انه جانى البيت وافقت على الزواج منه فورًا".
"الزوجة المسكينة" لم تتوقع أن تدفع ثمن حبها له، ويخونها على فراش الزوجية، فى أقرب وقت بعد قضاء فترة طويلة فى قصة حب انتهت بالزواج.
اكتشفت خيانة زوجها عندما أخبرته بذهابها لزيارة والدتها التي تعاني من مرض السكر، ورغبتها في الجلوس لخدمتها لمدة يومين، إلا أنها لم تكمل ببيت والدها اليومين المتفق عليهما مع زوجها، وعادت إلى بيتها لتجد زوجها في أحضان جارتهما.
تضيف:" لما رجعت من برا ولقيته نايم مع جارتي "سعاد" صرخت بأعلى صوتى وافتكرت الأيام اللى كانت دايما جارتي تسألنى فيها عن زوجي واحواله وأوقات فراغه".
غرقت الزوجة فى دموعها، وانهالت علي جارتها بالسب والإهانات إلا أن الزوج الخائن تدخل ليفصل الشباك وشل حركاتها حتى تسللت العشيقة خارج المنزل، هربا من الفضيحة، تقول:"جوزى فصلنا بالعافية بعد علقة ضرب ادتهالها فجأة على السرير وهى على وضعها، لأنها تستاهل على ما فعتله مع زوجى ولا يسمى إلا خيانة".
وطالبت الزوجة من هيئة المحكمة خلع زوجها قائلة: " اخلعوني منه خاني كتير ومش طايقة أشوفه تانى، خانى وانا بره بيتي ومكنش ادامى حل اروح اعمله غير انى اشتكيه للقانون" لتسمح المحكمة بعد ذلك للزوج بالحديث.
"بحبها وعايز ارجعلها" كانت هذه هي الكلمات التي تفوه بها الزوج المدام في هذه الواقعة، وطلب من زوجته أن تسامحه على فعلته ووعدها أنه لن يعود إلى ذلك مرة أخرى، فهو دائم العطار والحب لها، يقول:" بينا أطفال وخايف مستقبلهم يضيع ملهمش أي ذنب أبداً في أي حاجة، وأنا مش هكرر اللى حصل ده تانى، أنا عايز اعيش مع زوجتي مش هتتكرر تاني واعتبريها آخر مرة".
وتابع:"الشيطان لعب برأسي واستحل العلاقات المحرمة في غياب الزوجة التي وضعت كامل ثقتها فيا" لم تجد الزوجة أمامها الا خيارا واحدا وهو ان تخلعه ولم توافق على طلبه أمام هيئة القضاء.