مايا مرسي: المرأة المصرية كانت من أهم عناصر نجاح ثورة 30يونيو
الجمعة 29/يونيو/2018 - 11:13 ص
أسماء حامد
طباعة
قدم المجلس القومي للمرأة، برئاسة الدكتورة مايا مرسي، تحية تقدير واحترام للمرأة المصرية لدورها الفعَّال في ثورة30 يونيو.
وأشارت الدكتورة مايا مرسي، حيث كانت المرأة المصرية من أهم عناصر نجاح الثورة من خلال نزولها ودفعها أسرها للنزول ، وكسرها جميع الحواجز لدعم الوطن، مؤكدة أن الثورة ايضا كان لها دور وبصمه هامه فى تغيير أجندة المرأة المصرية، مشيرة إلى الأوضاع التى وصلت إليها المرأة قبيل ثورة 30 يونيو، وما شهده وضع المرأة من تدهور وتراجع وما عانته على المستوى التشريعي من إلغاء الكوتة وتخفيض سن الزواج ودعوات إلغاء المجلس القومي للمرأة وإنشاء آلية موازية وغيرها، حتى جاءت الانطلاقة للمرأة المصرية خلال ثورة ٣٠ يونيو حيث رفضت الانتقاص من حقوقها وتقدمت صفوف الثورة، وأكدت أن المشاركة الوطنية الفعالة للمرأة المصرية أدت إلى مأسسة آليات دعم المرأة المصرية عن طريق تضمين دستور عام 2014 لمواد نصت على المساواة بين المرأة والرجل في جميع الحقوق.
وأضافت مايا مرسي:" وتحقق للمرأة المصرية مكتسبات عديدة وهامة على صعيد تمكينها من الوصول إلى مواقع صنع القرار منها تعيين أول امرأة محافظ وأول أمراة مستشار الأمن القومي لرئيس الجمهورية وتعيين أول نائبة لمحافظ البنك المركزى وتعيين ٦ سيدات كنائبات لرئيس هيئة قضايا الدولة لأول مرة أيضا بالإضافة إلى زيادة نسبة الوزيرات إلى ٢٥% ، وغيرها من المكتسبات على جميع المستويات ، لافته إلى أنه على المستوى التشريعى فقد تم اقرار قانون المجلس القومي للمرأة وتم تغليظ عقوبة الختان والتحرش الجنسي وتجريم حرمان المرأة من الميراث وتضمين مادة في قانون الاستثمار تنص على المساواة بين المرأة والرجل في الفرص الاستثمارية ودعم المشروعات الصغيرة والمتوسطة، حتى جاء الاعلان الأهم فى تاريخ المرأة المصرية وهو إعلان الرئيس عبد الفتاح السيسي رئيس الجمهورية عام 2017 عاما للمرأة في مصر جاء ليتوج الجهود التي تقوم بها مصر ولاتزال على المستوى الوطني والإقليمي والدولي من أجل تعزيز دورالمرأة في المجتمع.
وأوضحت أن إطلاق عام المرأة المصرية جاء بإعلان استراتيجية تمكين المرأة المصرية 2030 والتي أقرها الرئيس عبدالفتاح السيسي وثيقة للعمل للأعوام القادمة لتفعيل الخطط والبرامج والمشروعات المتضمنة في هذه الاستراتيجية .
وشددت رئيسة المجلس على أن المرأة المصرية لاتزال تقف مساندة وداعمه لبلادها بكل ما أوتيت من قوة للحفاظ على آمنه واستقراره.
وأشارت الدكتورة مايا مرسي، حيث كانت المرأة المصرية من أهم عناصر نجاح الثورة من خلال نزولها ودفعها أسرها للنزول ، وكسرها جميع الحواجز لدعم الوطن، مؤكدة أن الثورة ايضا كان لها دور وبصمه هامه فى تغيير أجندة المرأة المصرية، مشيرة إلى الأوضاع التى وصلت إليها المرأة قبيل ثورة 30 يونيو، وما شهده وضع المرأة من تدهور وتراجع وما عانته على المستوى التشريعي من إلغاء الكوتة وتخفيض سن الزواج ودعوات إلغاء المجلس القومي للمرأة وإنشاء آلية موازية وغيرها، حتى جاءت الانطلاقة للمرأة المصرية خلال ثورة ٣٠ يونيو حيث رفضت الانتقاص من حقوقها وتقدمت صفوف الثورة، وأكدت أن المشاركة الوطنية الفعالة للمرأة المصرية أدت إلى مأسسة آليات دعم المرأة المصرية عن طريق تضمين دستور عام 2014 لمواد نصت على المساواة بين المرأة والرجل في جميع الحقوق.
وأضافت مايا مرسي:" وتحقق للمرأة المصرية مكتسبات عديدة وهامة على صعيد تمكينها من الوصول إلى مواقع صنع القرار منها تعيين أول امرأة محافظ وأول أمراة مستشار الأمن القومي لرئيس الجمهورية وتعيين أول نائبة لمحافظ البنك المركزى وتعيين ٦ سيدات كنائبات لرئيس هيئة قضايا الدولة لأول مرة أيضا بالإضافة إلى زيادة نسبة الوزيرات إلى ٢٥% ، وغيرها من المكتسبات على جميع المستويات ، لافته إلى أنه على المستوى التشريعى فقد تم اقرار قانون المجلس القومي للمرأة وتم تغليظ عقوبة الختان والتحرش الجنسي وتجريم حرمان المرأة من الميراث وتضمين مادة في قانون الاستثمار تنص على المساواة بين المرأة والرجل في الفرص الاستثمارية ودعم المشروعات الصغيرة والمتوسطة، حتى جاء الاعلان الأهم فى تاريخ المرأة المصرية وهو إعلان الرئيس عبد الفتاح السيسي رئيس الجمهورية عام 2017 عاما للمرأة في مصر جاء ليتوج الجهود التي تقوم بها مصر ولاتزال على المستوى الوطني والإقليمي والدولي من أجل تعزيز دورالمرأة في المجتمع.
وأوضحت أن إطلاق عام المرأة المصرية جاء بإعلان استراتيجية تمكين المرأة المصرية 2030 والتي أقرها الرئيس عبدالفتاح السيسي وثيقة للعمل للأعوام القادمة لتفعيل الخطط والبرامج والمشروعات المتضمنة في هذه الاستراتيجية .
وشددت رئيسة المجلس على أن المرأة المصرية لاتزال تقف مساندة وداعمه لبلادها بكل ما أوتيت من قوة للحفاظ على آمنه واستقراره.
