مستشار الحكومة السورية: دمشق حققت إنجاز ملحوظ خلال الأونة الأخيرة
الخميس 05/يوليو/2018 - 12:25 م
عواطف الوصيف
طباعة
أدلى مستشار الحكومة السورية، غبد القادر عزوز بسلسلة من التصريحات، حول الأوضاع في سوريا، وخاصة في ظل ما تعيشه درعا حاليا، من مستجدات متتالية.
وأكد عزوز في تصريحاته، أن هناك العديد من الأطراف الإقليمية، التي تعمل على إفشال المصالحة، التي تتم الآن في سوريا، بشأن تهدئة الأوضاع في درعا.
وأضاف مستشار الحكومة السورية في كلمته، أن دمشق خاضت شوطا كبيرا، وأن القوات التابعة للنظام تمكنت من تحقيق النصر في العديد من المواقف أمام قوى الإرهاب والجماعات المسلحة.
يشار إلى أن الجيش السوري، قد تمكن من مواصله تقدمه في الجنوب، وسط الدخول في اشتباكات عنيفة مع الإرهابيين، وهو ما يأتي بالتزامن مع المحاولات، التي تجرى من أجل إتمام المصالحة على الرغم من رفض بعض الفصائل المسلحة في الجنوب استكمالها.
ووفقا لما أورده الإعلام السوري، وتحديدا صحيفة "الوطن" السورية، فقد سجل الجيش مؤخرا مزيدا من التقدم على محاور درعا وريفها،
وهو ما مكنه من توسيع سيطرته على المنطقة إلى نحو 60%.
وعملت وحدات الجيش السوري، على استهداف العديد من التجمعات، التي يتمركز فيها الإرهابيين على اتجاه الجمرك القديم وبلدة صيدا في القطاعين الشرقي والجنوبي الشرقي من مدينة درعا، وةذلك من أجل قطع الطرق وخطوط إمداد الإرهابيين في درعا.
وأكد عزوز في تصريحاته، أن هناك العديد من الأطراف الإقليمية، التي تعمل على إفشال المصالحة، التي تتم الآن في سوريا، بشأن تهدئة الأوضاع في درعا.
وأضاف مستشار الحكومة السورية في كلمته، أن دمشق خاضت شوطا كبيرا، وأن القوات التابعة للنظام تمكنت من تحقيق النصر في العديد من المواقف أمام قوى الإرهاب والجماعات المسلحة.
يشار إلى أن الجيش السوري، قد تمكن من مواصله تقدمه في الجنوب، وسط الدخول في اشتباكات عنيفة مع الإرهابيين، وهو ما يأتي بالتزامن مع المحاولات، التي تجرى من أجل إتمام المصالحة على الرغم من رفض بعض الفصائل المسلحة في الجنوب استكمالها.
ووفقا لما أورده الإعلام السوري، وتحديدا صحيفة "الوطن" السورية، فقد سجل الجيش مؤخرا مزيدا من التقدم على محاور درعا وريفها،
وهو ما مكنه من توسيع سيطرته على المنطقة إلى نحو 60%.
وعملت وحدات الجيش السوري، على استهداف العديد من التجمعات، التي يتمركز فيها الإرهابيين على اتجاه الجمرك القديم وبلدة صيدا في القطاعين الشرقي والجنوبي الشرقي من مدينة درعا، وةذلك من أجل قطع الطرق وخطوط إمداد الإرهابيين في درعا.