درعا تجبر روسيا على جولة مفاوضات جديدة مع المعارضة السورية
السبت 07/يوليو/2018 - 12:29 م
عواطف الوصيف
طباعة
قررت فصائل الجنوب السوري، مواصلة المباحثات والمفاوضات، مع روسيا، وذلك حول سبل تنفيذ بنود الاتفاق الذي تم بموجبه تسليم معبر نصيب لقوات النظام.
ووفقا لما ورد، ووفقا لما جاء في بنود الإتفاق، فمن المفترض أن تنسحب قوات النظام من 4 قرى جرى الاتفاق عليها وهي: "الكحيل والسهوة والمسيفرة والجيزة"، تلك القرى التي تقع في ريف درعا الشرقي، تلك الخطوات التي تأتي بعد أن سيطر عليها النظام، وبدعم من القوات الروسية وميليشيات موالية له.
وذكرت مصادر رسمية أن المحادثات والمفاوضات، التي من المقرر إتمامها اليوم ستتناول، درعا المدينة وتوسيع الاتفاق، بما يشمل ريف درعا الغربي والقنيطرة.
من جانبه، أوضح مصدر في المعارضة أن الروس قسموا ريف درعا إلى 6 قطاعات وحصروا التفاوض حول كل منطقة بعينها، أما ومن الناحية الميدانية، فيسود هدوء حذرفي ريف درعا الشرقي منذ الجمعة، مما يعكس التزام الأطراف بالاتفاقات الأولية بين المعارضة وروسيا.
وتوصلت المعارضة السورية لاتفاق في محادثات مع الجانب الروسي حول درعا السبت، حيث سرت الهدنة بموجبه في الجنوب السوري.
ويقضي الاتفاق بتسليم مقاتلي المعارضة الأسلحة الثقيلة والمتوسطة بشكل تدريجي، كما سيسمح لعناصر الفصائل المسلحة بتسوية أوضاعهم. أما الذين لا يرغبون في التسوية، فسيتمكنون بموجب هذا الاتفاق من مغادرة درعا إلى إدلب شمال البلاد.
ووفقا لما ورد، ووفقا لما جاء في بنود الإتفاق، فمن المفترض أن تنسحب قوات النظام من 4 قرى جرى الاتفاق عليها وهي: "الكحيل والسهوة والمسيفرة والجيزة"، تلك القرى التي تقع في ريف درعا الشرقي، تلك الخطوات التي تأتي بعد أن سيطر عليها النظام، وبدعم من القوات الروسية وميليشيات موالية له.
وذكرت مصادر رسمية أن المحادثات والمفاوضات، التي من المقرر إتمامها اليوم ستتناول، درعا المدينة وتوسيع الاتفاق، بما يشمل ريف درعا الغربي والقنيطرة.
من جانبه، أوضح مصدر في المعارضة أن الروس قسموا ريف درعا إلى 6 قطاعات وحصروا التفاوض حول كل منطقة بعينها، أما ومن الناحية الميدانية، فيسود هدوء حذرفي ريف درعا الشرقي منذ الجمعة، مما يعكس التزام الأطراف بالاتفاقات الأولية بين المعارضة وروسيا.
وتوصلت المعارضة السورية لاتفاق في محادثات مع الجانب الروسي حول درعا السبت، حيث سرت الهدنة بموجبه في الجنوب السوري.
ويقضي الاتفاق بتسليم مقاتلي المعارضة الأسلحة الثقيلة والمتوسطة بشكل تدريجي، كما سيسمح لعناصر الفصائل المسلحة بتسوية أوضاعهم. أما الذين لا يرغبون في التسوية، فسيتمكنون بموجب هذا الاتفاق من مغادرة درعا إلى إدلب شمال البلاد.