ماريان عازر و"قومي المرأة" يشاركان في "البرلمان الدولي للتسامح"
الإثنين 09/يوليو/2018 - 10:09 ص
أسماء حامد
طباعة
شاركت السفيرة ندى دراز، سفيرة مصر في مالطا وعضو المجلس القومي للمرأة في الجلسة الافتتاحية لـ "البرلمان الدولي للتسامح والسلام، والتي عقدت يوم 6 يوليو 2018 بمالطا، وذلك في حضور رئيس البرلمان المالطي ورئيس المجلس العالمى للسلام والتسامح ورؤساء البرلمان الأفريقي وأمريكا اللاتينية ونائب رئيس الوزراء ووزير الخارجية المالطيين ورؤساء البعثات الدبلوماسية المعتمدة في مالطا، وذلك بمشاركة وفود برلمانية من أكثر من ٤٠ دولة يمثلون قارات العالم الخمس.
يهدف هذا البرلمان، إلى نشر قيم التسامح ومبادئ السلام من خلال العمل البرلماني لمواجهة الاٍرهاب والتطرف وثقافة الكراهية والتمييز والعنف التى أدت إلى انتشار الحروب.
ومن جانبها، أشارت دراز إنه تم خلال الجلسة الافتتاحية الأولى للبرلمان انتخاب النائبة البرلمانية المصرية الدكتورة ماريان عازر، رئيسًا للجنة الشباب والمرأة في البرلمان العالمي للسلام والتسامح.
والتقت النائبة عازر برئيسة جمهورية مالطا السيدة ماري لويز كوليرو بريكا، على هامش مشاركتها في اعمال البرلمان، وذلك بحضور السفيرة ندى دراز سفيرة مصر في مالطا.
عرضت عازر، أهم التشريعات التي اعتمدها البرلمان ذات الصلة بالمرأة والشباب، واستعرضت أهم إنجازات المجلس القومي للمرأة بما فيها استراتيجية 2030؛ لتمكين المرأة باعتبارها مكون رئيسى لبرنامج الحكومة.
يهدف هذا البرلمان، إلى نشر قيم التسامح ومبادئ السلام من خلال العمل البرلماني لمواجهة الاٍرهاب والتطرف وثقافة الكراهية والتمييز والعنف التى أدت إلى انتشار الحروب.
ومن جانبها، أشارت دراز إنه تم خلال الجلسة الافتتاحية الأولى للبرلمان انتخاب النائبة البرلمانية المصرية الدكتورة ماريان عازر، رئيسًا للجنة الشباب والمرأة في البرلمان العالمي للسلام والتسامح.
والتقت النائبة عازر برئيسة جمهورية مالطا السيدة ماري لويز كوليرو بريكا، على هامش مشاركتها في اعمال البرلمان، وذلك بحضور السفيرة ندى دراز سفيرة مصر في مالطا.
عرضت عازر، أهم التشريعات التي اعتمدها البرلمان ذات الصلة بالمرأة والشباب، واستعرضت أهم إنجازات المجلس القومي للمرأة بما فيها استراتيجية 2030؛ لتمكين المرأة باعتبارها مكون رئيسى لبرنامج الحكومة.
كما أبرزت عازر، دعم القيادة السياسية لتمكين المرأة فى كافة المجالات مدللة على ذلك بالنسبة غير المسبوقة التي تحظى بها المرأة المصرية في تولى المناصب القيادية سواء التنفيذية أو البرلمانية، حيث بلغت نسبة كل من الوزيرات والبرلمانيات ١٥٪.