الدكتو أحمد عبد الباري لـ"بوابة المواطن": طرق التخسيس 2 ليس لهما ثالث
الإثنين 23/يوليو/2018 - 12:05 م
أسماء حامد
طباعة
تتبع الكثير من النساء طرق وأنظمة كثيرة من أجل التخسيس وإنقاص الوزن، وقد يكون معظمها ضار أو غير مجدي؛ لأنها لا تتبعها على أسس سليمة.
وأكد الدكتور أحمد عبد الباري، دراسات عليا التغذية جامعة الإسكندرية، في تصريحات خاصة لـ"بوابة المواطن"، قائلاً: "أن اسوأ نظام معتقد خاطئ، هو عدم اختيار الطريقة الصحيحة؛ لأن طرق التخسيس ٢ ليس لهما ثالث".
وأضاف عبد الباري، قائلاً: "حيث إنه في هذه الطريقتين تعتمد على تقليل الكربوهيدرات، للعلم لكي يحدث حرق دهون أو كيتوسيس، أو ليبوليسيس ما لم تنخفض نسبه الكربوهيدرات عن ٦٠ جرام كربوهيدرات، فيما أسفل، وهذا ما يسمى بالمقاومة الأيضية "شخص يحرق عند ٥٠ وتشخيص لابد أن ينخفض عن ٥٠ جرام لكي يحرق"، ولذلك نسمع دوما عن ما يقال بمعدلات الحرق تختلف من شخص لآخر، مؤكدًا: "وأن السبب الرئيسي للسمنة ليس بالوطن العربي فقط بل العالم كله، ناتج عن خلل أيضي اتجاه الكربوهيدرات، وهذا الخلل متعلق بـ هرمون يفرز من البنكرياس يسمى الأنسولين، فهو بدوره يعمل على توزيع، وإنتاج الطاقة اللازمة لاحتياج الجسم، ويخزن الباقي بصورة دهون".
وأكد الدكتور أحمد عبد الباري، دراسات عليا التغذية جامعة الإسكندرية، في تصريحات خاصة لـ"بوابة المواطن"، قائلاً: "أن اسوأ نظام معتقد خاطئ، هو عدم اختيار الطريقة الصحيحة؛ لأن طرق التخسيس ٢ ليس لهما ثالث".
وأضاف عبد الباري، قائلاً: "حيث إنه في هذه الطريقتين تعتمد على تقليل الكربوهيدرات، للعلم لكي يحدث حرق دهون أو كيتوسيس، أو ليبوليسيس ما لم تنخفض نسبه الكربوهيدرات عن ٦٠ جرام كربوهيدرات، فيما أسفل، وهذا ما يسمى بالمقاومة الأيضية "شخص يحرق عند ٥٠ وتشخيص لابد أن ينخفض عن ٥٠ جرام لكي يحرق"، ولذلك نسمع دوما عن ما يقال بمعدلات الحرق تختلف من شخص لآخر، مؤكدًا: "وأن السبب الرئيسي للسمنة ليس بالوطن العربي فقط بل العالم كله، ناتج عن خلل أيضي اتجاه الكربوهيدرات، وهذا الخلل متعلق بـ هرمون يفرز من البنكرياس يسمى الأنسولين، فهو بدوره يعمل على توزيع، وإنتاج الطاقة اللازمة لاحتياج الجسم، ويخزن الباقي بصورة دهون".
الدكتور أحمد عب الباري
كما كشف الدكتور أحمد عبد الباري، عن طرق التخسيس الصحيحة فيما يلي:
الطريقة الاولي :
تقليل كميات الطعام على مدار اليوم، بناء على تقليل الكربوهيدرات الذي يتبعه، فانخفاض هرمون الأنسولين إلى مستوى بسيط يتحقق معه إنقاص الوزن.
وأكد الدكتور أحمد عبد الباري، ولكن هذا النظام، يأتي اتباعه الجوع دومًا، وعدم إشباع الرغبة؛ لأن كل مرحلة به للشخص لابد وحتما من تقليل الكميات ليبقي الشخص في حالة حرق مستمر ولكن الحقيقة هي: "الشخص جائع دائما"، ولا يستطيع الصمود حتى الوصول والاستمرار به".
وأضاف عبد الباري، قائلاً: "للعلم النظام الذي يتبعه شخص لابد أن يكون شابع لرغبات الشخص، لكي يستمر في رحلة التخسيس والرشاقة، إلى الأبد والسبب العلمي للجوع هو عدم استقرار مستوى الأنسولين؛ لأن في هذا النظام يعتمد على تقليل الكربوهيدرات، ويأكل الشخص غالبًا أطعمة عالية السكريات لكن بكميات صغيرة، ومنع الدهون الصحية، اعتقادًا بأن الدهون هي السبب الرئيسي بالسمنة ما يؤدي إلى عدم استقرار هرمون الانسولين وهذا يؤدي إلي الجوع".
وأوضح خبير التغذية، قائلاً: "فتعد الدهون الصحية متهم مظلوم بالسمنة؛ لأن السبب الرئيسي بالسمنة هو ناتج عن خلل أيضي اتجاه هضم الكربوهيدرات وارتفاع هذا الهرمون، وللعلم سيظل هذا الخلل مرافق الشخص طيلة حياته، لذلك المتحكم بهذا الخلل هو الشخص نفسه بتثقيف نفسه إتجاه الكربوهيدرات فقط، و يتعلم كيف يأكل دهون صحية لكي يخس ويحرق ويجعل جسمك ماكينة لحرق الدهون".
الطريقة الاولي :
تقليل كميات الطعام على مدار اليوم، بناء على تقليل الكربوهيدرات الذي يتبعه، فانخفاض هرمون الأنسولين إلى مستوى بسيط يتحقق معه إنقاص الوزن.
وأكد الدكتور أحمد عبد الباري، ولكن هذا النظام، يأتي اتباعه الجوع دومًا، وعدم إشباع الرغبة؛ لأن كل مرحلة به للشخص لابد وحتما من تقليل الكميات ليبقي الشخص في حالة حرق مستمر ولكن الحقيقة هي: "الشخص جائع دائما"، ولا يستطيع الصمود حتى الوصول والاستمرار به".
وأضاف عبد الباري، قائلاً: "للعلم النظام الذي يتبعه شخص لابد أن يكون شابع لرغبات الشخص، لكي يستمر في رحلة التخسيس والرشاقة، إلى الأبد والسبب العلمي للجوع هو عدم استقرار مستوى الأنسولين؛ لأن في هذا النظام يعتمد على تقليل الكربوهيدرات، ويأكل الشخص غالبًا أطعمة عالية السكريات لكن بكميات صغيرة، ومنع الدهون الصحية، اعتقادًا بأن الدهون هي السبب الرئيسي بالسمنة ما يؤدي إلى عدم استقرار هرمون الانسولين وهذا يؤدي إلي الجوع".
وأوضح خبير التغذية، قائلاً: "فتعد الدهون الصحية متهم مظلوم بالسمنة؛ لأن السبب الرئيسي بالسمنة هو ناتج عن خلل أيضي اتجاه هضم الكربوهيدرات وارتفاع هذا الهرمون، وللعلم سيظل هذا الخلل مرافق الشخص طيلة حياته، لذلك المتحكم بهذا الخلل هو الشخص نفسه بتثقيف نفسه إتجاه الكربوهيدرات فقط، و يتعلم كيف يأكل دهون صحية لكي يخس ويحرق ويجعل جسمك ماكينة لحرق الدهون".
الطريقة الثانية
وأوضح الدكتور أحمد عبد الباري، قائلاً: "هي الارجح والأمثل لمعظم مرضاي، وليس البعض، وهي تعتمد أيضًا على تقليل جرامات الكربوهيدرات، ولكن نهتم بالدهون الصحية، كمصدر تعويضي للطاقة التي كان يعتمد عليها الجسم قبل البدء، وتعد الدهون هنا مصدر طاقة تعويضي فقط ليس له تأثير، على هرمون الأنسولين الذي يستجاب إيجابيًا للكربوهيدرات، و كما سبق تحدثت عن أهمية هذا الهرمون في إنقاص الوزن بالطريقة الأولى، وهي استقرار هذا الهرمون بصفة مستمرة يحدث بتناول الدهون؛ لأن الدهون الصحية تجعل مستوى السكر ثابت دائمًا؛ لأن الأطعمة هنا منخفضه الكربوهيدرات، و في صورتها المعقدة، ودهون صحية عالية تجعل الأنسولين مستقر دوما".
وأوضح الدكتور أحمد عبد الباري، قائلاً: "هي الارجح والأمثل لمعظم مرضاي، وليس البعض، وهي تعتمد أيضًا على تقليل جرامات الكربوهيدرات، ولكن نهتم بالدهون الصحية، كمصدر تعويضي للطاقة التي كان يعتمد عليها الجسم قبل البدء، وتعد الدهون هنا مصدر طاقة تعويضي فقط ليس له تأثير، على هرمون الأنسولين الذي يستجاب إيجابيًا للكربوهيدرات، و كما سبق تحدثت عن أهمية هذا الهرمون في إنقاص الوزن بالطريقة الأولى، وهي استقرار هذا الهرمون بصفة مستمرة يحدث بتناول الدهون؛ لأن الدهون الصحية تجعل مستوى السكر ثابت دائمًا؛ لأن الأطعمة هنا منخفضه الكربوهيدرات، و في صورتها المعقدة، ودهون صحية عالية تجعل الأنسولين مستقر دوما".
حيث أكد الدكتور أحمد عبد الباري، قائلاً: يتحقق من هذه الطريقة الرشاقة لمن أراد ليس له حجة، والجوع كما بالطريقه الأولى، فلك أن تتخيل معي إن جسد الإنسان، آلة تحتاج إلى الطاقة دائم، ومصادر الطاقة هي كربوهيدرات، وبروتين ودهون"، مضيفًا: "ويعد الكربوهيدرات هو مصدر أساسي لإنتاج الطاقة، إذا اعتاد الشخص بالإفراط منه، لا يعد أساسيًا؛ لأن الجسم قام بتخزين الباقي في صورة دهون، ولابد اتباع الشخص لـدايت يجعل الجسم يستخدم هذه الدهون المختزنة، كمصدر لإنتاج طاقة ويتحقق بالاهتمام بالطريقة الثانية".