الجيش الأردني يمنع مسلحي داعش من عبور الحدود
الخميس 02/أغسطس/2018 - 01:06 م
عواطف الوصيف
طباعة
أافد مصدر مسؤول، في قيادة الجيش الأردني، أنه تم قصف عناصر تابعة لمسلحي لتنظيم "داعش" الإرهابي، منوها أن ذلك تم أثناء محاولتهم للاقتراب من الحدود الأردنية في منطقة حوض اليرموك السورية.
وحاول المصدر العسكري الأردني السابق ذكره ، الذي فضل عدم الإفشاء عن هويته تفصيليا، أن يقدم شرحا تفصيليا لما حدث، حيث قال: " نتيجة للأحداث الدائرة في منطقة حوض اليرموك والقرى المحاذية لحدودنا الشمالية والاشتباكات الدائرة بين القوات السورية وعصابة "داعش" الإرهابية، التي تم مطاردة عناصرها في هذه المناطق وعلى طول منطقة وادي اليرموك، حاولت بعض عناصر هذه الجماعات الاقتراب من حدودنا، وتم تطبيق قواعد الاشتباك فورا معهم وباستخدام كافة أنواع الأسلحة من خلال كتيبة حرس الحدود العاشرة، إحدى وحدات المنطقة العسكرية الشمالية".
وأشار المصدر إلى أن عمليات القصف والتطهير لكامل المنطقة، ظلت مستمرة استمرت حتى ظهر الأربعاء، موضحا أن ذلك حدث دون السماح لأيا ممن يمثلون المسلحين بتجاوز الحدود الأردنية، مؤكدا أن تم إجبارهم على التراجع إلى الداخل السوري وقتل بعضهم.
واستطرد المصدر قائلا: "القوات السورية في المنطقة تابعت مطاردتهم داخل القرى والبلدات السورية المحاذية، للحدود الأردنية في منطقة حوض اليرموك".
وأختتم المصدر السابق ذكره، بإلقاء شرحا وتفصيلا يعد بمثابة التعبير عن الفخر بالقوات المسلحة الأردنية، حيث قال عم عملياتها: " تم التعامل مع أي عصابات أو عناصر إرهابية وبالقوة ولن تسمح لأي كان أن يجتاز حدود المملكة الأردنية الهاشمية من هذه العصابات التي يتم مطاردتها والتضييق عليها في مختلف مواقع انتشارها السابقة داخل الأراضي السورية".
وحاول المصدر العسكري الأردني السابق ذكره ، الذي فضل عدم الإفشاء عن هويته تفصيليا، أن يقدم شرحا تفصيليا لما حدث، حيث قال: " نتيجة للأحداث الدائرة في منطقة حوض اليرموك والقرى المحاذية لحدودنا الشمالية والاشتباكات الدائرة بين القوات السورية وعصابة "داعش" الإرهابية، التي تم مطاردة عناصرها في هذه المناطق وعلى طول منطقة وادي اليرموك، حاولت بعض عناصر هذه الجماعات الاقتراب من حدودنا، وتم تطبيق قواعد الاشتباك فورا معهم وباستخدام كافة أنواع الأسلحة من خلال كتيبة حرس الحدود العاشرة، إحدى وحدات المنطقة العسكرية الشمالية".
وأشار المصدر إلى أن عمليات القصف والتطهير لكامل المنطقة، ظلت مستمرة استمرت حتى ظهر الأربعاء، موضحا أن ذلك حدث دون السماح لأيا ممن يمثلون المسلحين بتجاوز الحدود الأردنية، مؤكدا أن تم إجبارهم على التراجع إلى الداخل السوري وقتل بعضهم.
واستطرد المصدر قائلا: "القوات السورية في المنطقة تابعت مطاردتهم داخل القرى والبلدات السورية المحاذية، للحدود الأردنية في منطقة حوض اليرموك".
وأختتم المصدر السابق ذكره، بإلقاء شرحا وتفصيلا يعد بمثابة التعبير عن الفخر بالقوات المسلحة الأردنية، حيث قال عم عملياتها: " تم التعامل مع أي عصابات أو عناصر إرهابية وبالقوة ولن تسمح لأي كان أن يجتاز حدود المملكة الأردنية الهاشمية من هذه العصابات التي يتم مطاردتها والتضييق عليها في مختلف مواقع انتشارها السابقة داخل الأراضي السورية".