شاهد .. لافروف يؤكد: لابد من القضاء على الإرهابيين في إدلب
الخميس 02/أغسطس/2018 - 01:38 م
عواطف الوصيف
طباعة
صرح وزير الخارجية الروسي، سيرغي لافروف، بسلسلة من التصريحات اليوم الخميس، في المؤتمر الصحفي الذي عقده اليوم، والذي يندرج ضمن قائمة "أسيان" الخاصة ببحث الأوضاع في سوريا.
وأكد لافروف في تصريحاته، أنه يجب القضاء على من وصفهم بـ"الإرهابيين في إدلب"، وهو ما يأتي بالتزامن مع حل مسألة عودة اللاجئين إلى سوريا.
وقال لافروف للصحفيين: "العمل يجري على قدم وساق، ولا يزال هناك الكثير للقيام به، وبالتزامن مع القضاء على الإرهابيين الذين ما زالوا في إدلب على وجه الخصوص".
يشار إلى أن الجيش السوري، قام وفي منتصف يونيو الماضي، سلسلة من العمليات لاستعادة جنوب البلاد بالتزامن مع عمليات مصالحة وطنية أطلقتها الحكومة السورية في المنطقة، كما أنه تمكن من فرض سيطرته على وحدات الجيش خلال اليومين الماضيين، على قرى وبلدات حيط وسحم الجولان وجلين، التي تقع في حوض اليرموك، وتمكنت القوات من تضيق الخناق على من تبقى من فلول إرهابيي "داعش" في المنطقة.
يذكر أن الجيش السوري، ومنذ أكثر من سبع سنوات، يقوم بالعديد من المعارك ضد العديد من المجموعات المسلحة المتطرفة ذات الولاءات المختلفة، والتي يعد تنظيم" داعش" و"جبهة فتح الشام"، من أبرزهم، وهما تنظيمان إرهابيان محظوران في روسيا وعدد من الدول الأخرى على مستوى المنطقة.
وأدى القتال، وفقاً لإحصائيات صادرة عن الأمم المتحدة، إلى سقوط أكثر من 300 ألف ضحية وتشريد وتهجير ملايين السوريين داخلياً وإلى الدول المجاورة وأوروبا.
وأكد لافروف في تصريحاته، أنه يجب القضاء على من وصفهم بـ"الإرهابيين في إدلب"، وهو ما يأتي بالتزامن مع حل مسألة عودة اللاجئين إلى سوريا.
وقال لافروف للصحفيين: "العمل يجري على قدم وساق، ولا يزال هناك الكثير للقيام به، وبالتزامن مع القضاء على الإرهابيين الذين ما زالوا في إدلب على وجه الخصوص".
يشار إلى أن الجيش السوري، قام وفي منتصف يونيو الماضي، سلسلة من العمليات لاستعادة جنوب البلاد بالتزامن مع عمليات مصالحة وطنية أطلقتها الحكومة السورية في المنطقة، كما أنه تمكن من فرض سيطرته على وحدات الجيش خلال اليومين الماضيين، على قرى وبلدات حيط وسحم الجولان وجلين، التي تقع في حوض اليرموك، وتمكنت القوات من تضيق الخناق على من تبقى من فلول إرهابيي "داعش" في المنطقة.
يذكر أن الجيش السوري، ومنذ أكثر من سبع سنوات، يقوم بالعديد من المعارك ضد العديد من المجموعات المسلحة المتطرفة ذات الولاءات المختلفة، والتي يعد تنظيم" داعش" و"جبهة فتح الشام"، من أبرزهم، وهما تنظيمان إرهابيان محظوران في روسيا وعدد من الدول الأخرى على مستوى المنطقة.
وأدى القتال، وفقاً لإحصائيات صادرة عن الأمم المتحدة، إلى سقوط أكثر من 300 ألف ضحية وتشريد وتهجير ملايين السوريين داخلياً وإلى الدول المجاورة وأوروبا.