تعرف على دعاء العشر الأوائل من ذي الحجة
الأحد 12/أغسطس/2018 - 11:02 ص
اية فتوح
طباعة
أقسم الله عز وجل بفضل الأيام العشر الأوائل من ذي الحجة عندما قال في كتابه: "وَالْفَجْرِ، وَلَيَالٍ عَشْرٍ"، لذلك فإن دعاء العشر الأوائل من ذى الحجة من الأمور الهامة، وكما قال رسول الله صلى الله عليه وسلم" ما من أيام العمل الصالح فيها أحب إلى الله من هذه الأيام (يعني العشر)، قالوا: "يا رسول الله، ولا الجهاد في سبيل الله" قال صلى الله عليه وسلم : "ولا الجهاد في سبيل الله، إلا رجل خرج بنفسه وماله فلم يرجع من ذلك بشيء".
ومن المستحب في دعاء العشر الأوائل من ذى الحجة التهليل، وهو قول "لا إله إلا الله حيث ورد عن رسول الله أنه قال: لا إلهَ إلَّا اللهُ وحدَه لا شريكَ له، له المُلْكُ وله الحمْدُ، وهو على كلِّ شيءٍ قديرٌ، في يومٍ مائةَ مرَّةٍ كانت له عِدلُ عشرِ رِقابٍ، وكُتِبت له مائةُ حسنةٍ، ومُحِيَتْ عنه مائةُ سيِّئةٍ، وكانت له حِرزًا من الشَّيطانِ يومَه ذلك حتَّى يُمسيَ، ولم يأتِ أحدٌ بأفضلَ ممَّا جاء به إلَّا رجلٌ عمِل أكثرَ منه"
يستحب للمسلم أيضا فى دعاء العشر الأوائل من ذى الحجة التكبير وهو قول "الله أكبر"، حيث ورد عن رسول الله أنه قال:" عنِ ابنِ عباسٍ- رضي اللهُ عنه أنه كان يكبِّرُ مِن غَداةِ عرفةَ إلى آخرِ أيامِ التشريقِ، وكان لا يكبِّرُ في المغربِ، وكان تكبيرُه: اللهُ أكبرُ كبيراً، اللهُ أكبرُ كبيراً، اللهُ أكبرُ كبيراً وللهِ الحمدُ، اللهُ أكبرُ وأجلُّ، اللهُ أكبرُ على ما هَدانا".
ويجب على المسلم في الدعاء العشر من ذى الحجة قول "الحمد لله" عند السرّاء لتدل على شكره، وعند الضرّاء لتدل على الإيمان بحكمة الله لهذا المُصاب، وتكرار الحمد لله فإنّها تُثبّب معناها في القلب، حيث قال الرّسول عليه السّلام في الحديث الشّريف: "كلمتانِ خفيفتانِ على اللسانِ، ثقيلتانِ في الميزانِ، حبيبتانِ إلى الرحمنِ: سبحانَ اللهِ وبحمدِه، سبحانَ اللهِ العظيمِ".
ومن المستحب في دعاء العشر الأوائل من ذى الحجة التهليل، وهو قول "لا إله إلا الله حيث ورد عن رسول الله أنه قال: لا إلهَ إلَّا اللهُ وحدَه لا شريكَ له، له المُلْكُ وله الحمْدُ، وهو على كلِّ شيءٍ قديرٌ، في يومٍ مائةَ مرَّةٍ كانت له عِدلُ عشرِ رِقابٍ، وكُتِبت له مائةُ حسنةٍ، ومُحِيَتْ عنه مائةُ سيِّئةٍ، وكانت له حِرزًا من الشَّيطانِ يومَه ذلك حتَّى يُمسيَ، ولم يأتِ أحدٌ بأفضلَ ممَّا جاء به إلَّا رجلٌ عمِل أكثرَ منه"
يستحب للمسلم أيضا فى دعاء العشر الأوائل من ذى الحجة التكبير وهو قول "الله أكبر"، حيث ورد عن رسول الله أنه قال:" عنِ ابنِ عباسٍ- رضي اللهُ عنه أنه كان يكبِّرُ مِن غَداةِ عرفةَ إلى آخرِ أيامِ التشريقِ، وكان لا يكبِّرُ في المغربِ، وكان تكبيرُه: اللهُ أكبرُ كبيراً، اللهُ أكبرُ كبيراً، اللهُ أكبرُ كبيراً وللهِ الحمدُ، اللهُ أكبرُ وأجلُّ، اللهُ أكبرُ على ما هَدانا".
ويجب على المسلم في الدعاء العشر من ذى الحجة قول "الحمد لله" عند السرّاء لتدل على شكره، وعند الضرّاء لتدل على الإيمان بحكمة الله لهذا المُصاب، وتكرار الحمد لله فإنّها تُثبّب معناها في القلب، حيث قال الرّسول عليه السّلام في الحديث الشّريف: "كلمتانِ خفيفتانِ على اللسانِ، ثقيلتانِ في الميزانِ، حبيبتانِ إلى الرحمنِ: سبحانَ اللهِ وبحمدِه، سبحانَ اللهِ العظيمِ".