حول العالم.. علم فلسطين يسبب أزمة إسرائيلية والسودان بشهادة البشير إسلامية
الأحد 12/أغسطس/2018 - 11:25 ص
عواطف الوصيف
طباعة
فلسطين.. قضية ستظل تشغل بال العرب، ولن يرتاح بالنا حتى تثبت عروبتها، وهاهي يشكل علمها أزمة سياسية في قلب تل أبيب، وهذا ما سنحاول الإشارة إليه في جولتنا العالمية لهذا اليوم.
أزمة علم فلسطين في تل أبيب
شن العديد من السياسيين الإسرائيليين ممن يمثلون الأحزاب المشاركة في الحكومة والمعارضة، الليلة الماضية، هجوما حادا ضد فلسطينيي 1948، الذين شاركوا في مسيرة بالآلاف وسط مدينة تل أبيب احتجاجًا على قانون القومية.
ووفقا لما ورد، فقد تركزت تصريحات المسؤولون على التأكيد بضرورة رفع العلم الفلسطيني وسط مدينة تل أبيب خلال المشاركة الحاشدة المناهضة للقانون الذي يصفونه بـ "العنصري"، والتي شارك بها عشرات الآلاف من فلسطينيي الداخل واليهود اليساريين.
وكتب رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو في تغريدة على موقع "تويتر"، معلقا على رفع العلم الفلسطيني حيث قال: "لا يوجد دليل أفضل مما جرى على الضرورة الملحة لسن قانون القومية".
وأكد نتنياهو في اغريدته قائلا: "أن حكومته والشعب اليهودي سيستمران في رفع العلم الإسرائيلي ويغنون النشيد الوطني بكل فخر".
بدوره، قال الوزير يسرائيل كاتس، إن ما يزعج أيمن عودة وأحمد الطيبي والعرب وجود دولة إسرائيل كدولة يهودية وديمقراطية.
وقال: "ليستمروا بالتظاهر، ونحن سنواصل بناء وتقوية دولتنا".
وصرح آفي ديختر عضو الكنيست عن حزب الليكود، أن المظاهرات كشفت حقيقة محاولة المتظاهرين تحويل دولة إسرائيل إلى دولة ثنائية القومية إلى جانب دولة فلسطين.
وأضاف: "هذا الطلب ليس جديدا، القانون الوطني الذي شرعت فيه هو الجدار الحديدي الذي سيمنعهم من تحقيق مخططهم، إن إسرائيل هي الدولة القومية للشعب اليهودي".
وغرد أحد أقطاب المعارضة يائير لابيد زعيم حزب "هناك مستقبل"، عبر موقع تويتر قائلا "أتساءل ما الذي كان سيحدث لشخص حاول أن يسير وسط رام الله حاملا العلم الإسرائيلي.
أزمة علم فلسطين في تل أبيب
شن العديد من السياسيين الإسرائيليين ممن يمثلون الأحزاب المشاركة في الحكومة والمعارضة، الليلة الماضية، هجوما حادا ضد فلسطينيي 1948، الذين شاركوا في مسيرة بالآلاف وسط مدينة تل أبيب احتجاجًا على قانون القومية.
ووفقا لما ورد، فقد تركزت تصريحات المسؤولون على التأكيد بضرورة رفع العلم الفلسطيني وسط مدينة تل أبيب خلال المشاركة الحاشدة المناهضة للقانون الذي يصفونه بـ "العنصري"، والتي شارك بها عشرات الآلاف من فلسطينيي الداخل واليهود اليساريين.
وكتب رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو في تغريدة على موقع "تويتر"، معلقا على رفع العلم الفلسطيني حيث قال: "لا يوجد دليل أفضل مما جرى على الضرورة الملحة لسن قانون القومية".
وأكد نتنياهو في اغريدته قائلا: "أن حكومته والشعب اليهودي سيستمران في رفع العلم الإسرائيلي ويغنون النشيد الوطني بكل فخر".
بدوره، قال الوزير يسرائيل كاتس، إن ما يزعج أيمن عودة وأحمد الطيبي والعرب وجود دولة إسرائيل كدولة يهودية وديمقراطية.
وقال: "ليستمروا بالتظاهر، ونحن سنواصل بناء وتقوية دولتنا".
وصرح آفي ديختر عضو الكنيست عن حزب الليكود، أن المظاهرات كشفت حقيقة محاولة المتظاهرين تحويل دولة إسرائيل إلى دولة ثنائية القومية إلى جانب دولة فلسطين.
وأضاف: "هذا الطلب ليس جديدا، القانون الوطني الذي شرعت فيه هو الجدار الحديدي الذي سيمنعهم من تحقيق مخططهم، إن إسرائيل هي الدولة القومية للشعب اليهودي".
وغرد أحد أقطاب المعارضة يائير لابيد زعيم حزب "هناك مستقبل"، عبر موقع تويتر قائلا "أتساءل ما الذي كان سيحدث لشخص حاول أن يسير وسط رام الله حاملا العلم الإسرائيلي.
علم فلسطين في تل أبيب
السودان إسلامية
أدلى الرئيس السوداني، عمر البشير، بتصريحات رسمية حاول من خلالها التأكيد على أن حزب "المؤتمر الوطني" الحاكم الذي يتزعمه ليس علمانيا، كما يعتقد البعض وإنما حركة إسلامية تقوم على مبادئ إسلامية معروفة.
ووجه البشير خطابh لمختلف الفئات في السودان وقد ألقاه، أمام الجلسة الختامية لاجتماعات مجلس شورى الحزب المنعقدة منذ الخميس الماضي، نوه من خلاله إن توصية مجلس الشورى بترشيحه للانتخابات الرئاسية، التي ستجري عام 2020، هي عبارة عن "أمانة ومسؤولية كبيرة على كتفيه، مؤكدا أنه سيبذل مجهود لكي يتمكن من تحقيق الأمن والاستقرار والرفاهية للمواطنين في البلاد.
وتحدث البشير عن الأوضاع الاقتصادية المتأزمة، التي يمر بها السودان، حيث أكد أنها لن تستمر وأنها ستزول في أقرب وقت، مشيرا إلى وجود "رؤية واضحة لمعالجة الأزمة الاقتصادية الحالية
الرئيس السوداني عمر البشير
الإعلام الإسرائيلي يكشف مخططات ممثلي حكومته
قدمت صحيفة هارتس العبرية، تقريرا يعد أمرا خطيرا، لأنه يعد دليلا على المخططات التي تستعد لها الحكومة الإسرائيلية لتنفيذها ضد ممثلي حركة حماس، من خلال قوات الإحتلال التي تمثلها.
فقد أفادت الصحيفة ذات التوجه العبري، أن هناك تجهيزات واستعدادات، تتم منذ أشهر عدة، وذلك لتنفيذ سلسلة من الإغتيالات ضد قادة ممن يمثلون حركة "حماس" في قطاع غزّة، في أعقاب حالة التصعيد المستمرّة منذ أشهر.
ووفقا للصحيفة فإن استعدادات الحكومة الإسرائيلية لإتمام هذه الإغتيالات بدأت بعد إعلان جيش الاحتلال الإسرائيلي وجهاز الأمن العام، المعروف بـ"الشاباك" تفضيلهما عودة سياسة الاغتيالات لقادة الحركة على علمية عسكريّة واسعة في قطاع غزّة، يخشى الاحتلال أن تتضمّن اجتياحًا بريًا، لكن الصحيفة أفادت أن التقديرات الإسرائيليّة تشير إلى خشية من أن تؤدي سياسة الاغتيالات إلى ردّ فعل عنيف من حركة "حماس" يقود إلى حرب.
وأهتمت "هآرتس" بالتواصل مع عدد من المسؤولين، الذين يمثلوا المجتمع الإسرائيلي، حيث نقلت عن مسؤول سياسي إسرائيلي للصحيفة: "لم نلتزم بأي وقف لإطلاق النار للوسطاء، نحن في حالة حرب وهنالك تبادل للضربات العسكريّة"، وأشار عدد من المسؤولين العسكريين، إلى إن الخطط لاغتيال قادة حماس وصلت إلى مرحلة متقدّمة، لكن في حال طلبت القيادة السياسية الإسرائيليّة تنفيذ الاغتيالات، فإن ذلك يتطلّب تحضيرات إضافيّة
مخططات صهيون ضد المقاومة حماس
رسالة السعودية إلى مجلس الأمن
حرصت المملكة العربية السعودية، على بعث رسالة عاجلة إلى مجلس الأمن الدولي، نوهت فيها عن كافة التفاصيل التي تتعلق بواقعة حادثة استهداف حافلة في صعدة، والتي كان أغلبها من الأطفال.
ووفقا لما ورد، فقد سلمت البعثة الدائمة للمملكة رسالة عاجلة إلى رئيسة مجلس الأمن الدولي، كرين بيرس، والأمين العام للأمم المتحدة، أنطونيو غوتيريش، بحسب ما نشرته وكالة الأنباء السعودية الرسمية "واس".
وقال المندوب الدائم للسعودية لدى الأمم المتحدة، السفير عبد الله بن يحيى المعلمي في رسالته إلى مجلس الأمن: "الائتلاف لدعم الشرعية في اليمن، ذكر أن العملية التي تمت يوم الخميس 9 أغسطس 2018 في صعدة، عمل عسكري مشروع".
وتابع "العملية استهدفت قادة حوثيين، كانوا مسؤولين عن تجنيد وتدريب الأطفال الصغار، ومن ثم إرسالهم إلى ساحات القتال
مجلس الأمن
ثبوت جرائم إسرائيل في سوريا
نشرت صحيفة "التايمز أوف إسرائيل" الإسرائيلية، الناطقة باللغة الإنجليزية، صوراً أكدت أنها تم التقاطها عبر الأقمار الصناعية وقالت إنها حصلت عليها من موقع استخباراتي إسرائيلي، وهذه الصور تظهر آثار غارة جوية على منشأة لإنتاج الصواريخ الإيرانية في مدينة مصياف غربي حماة الشهر الماضي.
وبحسب ما نوهت عنه الصحيفة، فإن القصف الجوي الذي استهدف مبنى للبحوث العملية في معامل الدفاع، أسفر عن مقتل 8 عناصر من قوات بشار الأسد علاوة على 11 عنصرا من الميليشيات الإيرانية.
وأضافت الصحيفة أن الموقع قد استخدم في السابق لإنتاج وتخزين الأسلحة الكيميائية، وكان يديره الدكتور عزيز إسبر، وهو أحد كبار علماء الأسلحة الكيميائية والصواريخ في سوريا، الذي قتل في وقت سابق من هذا الشهر عندما انفجرت سيارته في مصياف.
حيث أشار أحد كبار المسؤولين في وكالة استخبارات الشرق الأوسط إلى الموساد الإسرائيلي بتهمة الاغتيال، حسبما جاء في تقرير نشرته صحيفة نيويورك تايمز هذا الأسبوع.
ووفقاً لتقرير نيويورك تايمز اعتقدت إسرائيل أن إسبر كان يقود برنامجاً سرياً لتطوير الأسلحة يسمى القطاع 4 في مركز الدراسات والبحوث العلمية التابع لنظام الأسد، وكان مشغولاً بإعادة بناء مصنع أسلحة تحت الأرض ليحل محل المصنّع الذي دمرته إسرائيل العام الماضي
العالم السوري عزيز اسبر