حتى لا ننسى.. الأمم المتحدة تنجح في إنهاء الصراع العسكري بين حزب الله وإسرائيل
الثلاثاء 14/أغسطس/2018 - 09:35 ص
عواطف الوصيف
طباعة
يشهد اليوم الرابع عشر من أغسطس، الذكرى الثانية عشر، لتدخل منظمة الأمم المتحدة، لوقف إطلاق النار بين لبنان وإسرائيل.
يشار إلى أن المنسق الخاص للأمم المتحدة في لبنان، مايكل ويليامز، قال حينها إنه تم الالتزام بقرار مجلس الأمن رقم 1701 الذي أنهى الحرب عام 2006 بين إسرائيل وحزب الله.
وفي محاولة لاستعراض أهم التصريحات التي أدلى بها ويليامز للصحفين وقتها، فقد قال وعقب تقديم تقرير الأمين العام حول لبنان إلى مجلس الأمن: "اللافت للنظر، وعلى الرغم من التوتر وبعض الحوادث، إلا أن القرار ظل متماسكا إلى حد كبير عندما نقارنه بما حدث بين إسرائيل ولبنان خلال العشرين والثلاثين عاما الماضية".
وأضاف: "يجب أن نعترف وعلى الرغم من وقف أعمال القتال إلا أنه لم يتم إحراز أي تقدم باتجاه اتفاق لوقف دائم لإطلاق النار"، مؤكدا على ضرورة أن تبذل كل من إسرائيل ولبنان الجهود اللازمة لحل بعض القضايا التي تعد من المسائل الشائكة بما فيها قرية الغجر.
وقال ويليامز: "آمل أن نتمكن من التحرك قدما إلى الوضع الذي كان سائدا عام 2000، عندما سحب الإسرائيليون الجيش من القرية".
وأعتبر مايكل ويليامز المنسق الخاص للأمم المتحدة في لبنان، أن الخطوات التي أتبعت، خطوة أولى هامة، وهي لن تقود بالطبع إلى سيطرة لبنان الفورية إلا أننا نرى عملية يمكن من خلالها أن تتوسط الأمم المتحدة وتعقد محادثات بين إسرائيل ولبنان حول الحل النهائي بمشاركة سكان تلك القرية.
يشار إلى أن المنسق الخاص للأمم المتحدة في لبنان، مايكل ويليامز، قال حينها إنه تم الالتزام بقرار مجلس الأمن رقم 1701 الذي أنهى الحرب عام 2006 بين إسرائيل وحزب الله.
وفي محاولة لاستعراض أهم التصريحات التي أدلى بها ويليامز للصحفين وقتها، فقد قال وعقب تقديم تقرير الأمين العام حول لبنان إلى مجلس الأمن: "اللافت للنظر، وعلى الرغم من التوتر وبعض الحوادث، إلا أن القرار ظل متماسكا إلى حد كبير عندما نقارنه بما حدث بين إسرائيل ولبنان خلال العشرين والثلاثين عاما الماضية".
وأضاف: "يجب أن نعترف وعلى الرغم من وقف أعمال القتال إلا أنه لم يتم إحراز أي تقدم باتجاه اتفاق لوقف دائم لإطلاق النار"، مؤكدا على ضرورة أن تبذل كل من إسرائيل ولبنان الجهود اللازمة لحل بعض القضايا التي تعد من المسائل الشائكة بما فيها قرية الغجر.
وقال ويليامز: "آمل أن نتمكن من التحرك قدما إلى الوضع الذي كان سائدا عام 2000، عندما سحب الإسرائيليون الجيش من القرية".
وأعتبر مايكل ويليامز المنسق الخاص للأمم المتحدة في لبنان، أن الخطوات التي أتبعت، خطوة أولى هامة، وهي لن تقود بالطبع إلى سيطرة لبنان الفورية إلا أننا نرى عملية يمكن من خلالها أن تتوسط الأمم المتحدة وتعقد محادثات بين إسرائيل ولبنان حول الحل النهائي بمشاركة سكان تلك القرية.