بكل لغات العالم.. خادم الحرمين الشريفين يرحب بحجاج بيت الله الحرام
الثلاثاء 14/أغسطس/2018 - 02:59 م
عواطف الوصيف
طباعة
أعرب خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، عن كامل ترحيبه، بالحجاج من كل دول العالم، لإتمام شعائر الحج وزيارة بيت الله الحرام.
وجاء في نص الرسالة التي بعثها الملك سلمان، والتي بثت بالعديد من اللغات المختلفة بخمس لغات: "نرحب بحجاج بيت الله الحرام، الذين بدأوا بالتوافد من مختلف دول العالم إلى المملكة لأداء فريضة الحج، سائلاً الله تعالى أن يتقبل حجهم ويوفقهم لأداء الحج المبرور، الذي ليس له جزاء إلا الجنة".
من جانبه، قام مستشار خادم الحرمين الشريفين، وهو أمير منطقة مكة المكرمة خالد الفيصل وبحضور نائبه الأمير عبدالله بن بندر، وأثناء تواجدهم في مقر الإمارة بجدة، بتسليم كسوة الكعبة المشرفة الجديدة لكبير سدنة بيت الله الحرام الدكتور صالح بن زين العابدين الشيبي، جرياً على العادة السنوية التي تتم في مثل هذا اليوم من كل عام.
وحول كسوة الكعبة المشرفة، لمن لا يعرف عنها، فهي تصنع من الحرير الطبيعي الخاص الذي يتم صبغه باللون الأسود، ويبلغ ارتفاع الثوب 14 متراً، ويوجد بالثلث الأعلى منه الحزام الذي يبلغ عرضه 95 سنتمتراً وبطول 47 متراً، وتتكون الكسوة من 5 قطع، تغطي كل قطعة وجهاً من أوجه الكعبة، بينما تمثل القطعة الخامسة الستارة التي توضع على باب الكعبة المشرفة.
وجاء في نص الرسالة التي بعثها الملك سلمان، والتي بثت بالعديد من اللغات المختلفة بخمس لغات: "نرحب بحجاج بيت الله الحرام، الذين بدأوا بالتوافد من مختلف دول العالم إلى المملكة لأداء فريضة الحج، سائلاً الله تعالى أن يتقبل حجهم ويوفقهم لأداء الحج المبرور، الذي ليس له جزاء إلا الجنة".
من جانبه، قام مستشار خادم الحرمين الشريفين، وهو أمير منطقة مكة المكرمة خالد الفيصل وبحضور نائبه الأمير عبدالله بن بندر، وأثناء تواجدهم في مقر الإمارة بجدة، بتسليم كسوة الكعبة المشرفة الجديدة لكبير سدنة بيت الله الحرام الدكتور صالح بن زين العابدين الشيبي، جرياً على العادة السنوية التي تتم في مثل هذا اليوم من كل عام.
وحول كسوة الكعبة المشرفة، لمن لا يعرف عنها، فهي تصنع من الحرير الطبيعي الخاص الذي يتم صبغه باللون الأسود، ويبلغ ارتفاع الثوب 14 متراً، ويوجد بالثلث الأعلى منه الحزام الذي يبلغ عرضه 95 سنتمتراً وبطول 47 متراً، وتتكون الكسوة من 5 قطع، تغطي كل قطعة وجهاً من أوجه الكعبة، بينما تمثل القطعة الخامسة الستارة التي توضع على باب الكعبة المشرفة.