وكيل «حقوق الإنسان»: محاولات لتعكير صفو العلاقات بين «عبد العال والسادات»
الأربعاء 27/يوليو/2016 - 02:10 م
ياسمين مبروك
طباعة
قال النائب عاطف مخاليف، وكيل لجنة حقوق الإنسان بمجلس النواب، إن هناك محاولات لتعكير صفو العلاقات بين محمد أنور السادات، رئيس اللجنة، والدكتور علي عبد العال، رئيس البرلمان.
وأضاف مخاليف، هاتفيًا لبرنامج «عين على البرلمان»، المذاع على قناة «الحياة 2»، اليوم الأربعاء، أنه لا يرى وجود أي خلافات حقيقة بين اللجنة ورئيس البرلمان من جهة، أو بين النواب وبعضهم داخل لجنة حقوق الإنسان من جهة، متابعًا: "لا أنفي وجود أعضاء باللجنة هددوا بتجميد نشاطها، بسبب ما يعتبرونه تضررًا واقعًا على لجنتهم، ولكن مسألة التجميد لا يمكن أن تحدث دون موافقة ثلثي أعضاء اللجنة".
وعن شكوى بعض أعضاء لجنة حقوق الإنسان من وجود تعطيل لطلباتهم من جانب رئيس البرلمان، رد قائلا: "أنا لا أرى أي تعطيل لعمل اللجنة على الإطلاق، فنحن أنجزنا العديد من القوانين، ولكن كم التشريعات التي ينظرها البرلمان حاليًا كبير جدًا، وبالتالي يكون من حق الدكتور علي عبد العال، وضع أجندة أولويات لمناقشة المشروعات المُلحة".
وأضاف مخاليف، هاتفيًا لبرنامج «عين على البرلمان»، المذاع على قناة «الحياة 2»، اليوم الأربعاء، أنه لا يرى وجود أي خلافات حقيقة بين اللجنة ورئيس البرلمان من جهة، أو بين النواب وبعضهم داخل لجنة حقوق الإنسان من جهة، متابعًا: "لا أنفي وجود أعضاء باللجنة هددوا بتجميد نشاطها، بسبب ما يعتبرونه تضررًا واقعًا على لجنتهم، ولكن مسألة التجميد لا يمكن أن تحدث دون موافقة ثلثي أعضاء اللجنة".
وعن شكوى بعض أعضاء لجنة حقوق الإنسان من وجود تعطيل لطلباتهم من جانب رئيس البرلمان، رد قائلا: "أنا لا أرى أي تعطيل لعمل اللجنة على الإطلاق، فنحن أنجزنا العديد من القوانين، ولكن كم التشريعات التي ينظرها البرلمان حاليًا كبير جدًا، وبالتالي يكون من حق الدكتور علي عبد العال، وضع أجندة أولويات لمناقشة المشروعات المُلحة".