محافظة القاهرة: أعمال تطوير كوبري قصر النيل لم يشهدها منذ 145 عامًا
الأربعاء 27/يوليو/2016 - 02:16 م
أكد القائم بأعمال محافظ القاهرة اللواء أحمد تيمور أن كوبري قصر النيل يشهد أعمال تطوير ورفع كفاءة لم يشهدها من قبل منذ إنشائه عام 1871م كأول كوبري ينشأ بالقاهرة لعبور النيل بطول 406 أمتار وعرض 5ر10 متر منها 5ر2 متر للأرصفة.
وأشار تيمور إلى أن الأعمال الحالية ليست مقصورة على إعادة رصف أو صيانة وصلات، ولكن تشمل تجديدات شاملة وترميم بمعرفة شركات متخصصة نظرًا لما يحويه من أعمال فنية دقيقة، جاء ذلك خلال الاجتماع الدوري، اليوم الأربعاء؛ لمتابعة أعمال تطوير المرحلة الثانية من القاهرة الخديوية برئاسة اللواء تيمور، وبحضور نائب المحافظ للمنطقة الغربية اللواء محمد أيمن، وممثلي شركات المقاولات العاملة بالمشروع وقيادات المحافظة العاملة بالمشروع.
وقال تيمور إن أعمال التطوير تشمل إعادة طلاء جسم الكوبري من أعلى وأسفل وإزالة كافة طلاءات الدهان السابقة والمتراكمة عليها على مدار أكثر من مائة عام مع قيام شركة عالمية متخصصة في الإنارة بإعادة إنارة الكوبري بما يليق به حيث تشمل الإضاءة أعلى الكوبري، وكذلك جسم الكوبري نفسه لإظهار جماله كعمل فني متميز في التصميم والتنفيذ وكأحد معالم القاهرة، كما تم إسناد أعمال ترميم تماثيل أسود الكوبري الأربعة لخبراء وزارة الآثار للتعامل معها.
وشدد على ضرورة التزام الشركات بالجداول والخطط الزمنية المحددة للانتهاء من الأعمال الجارية بالمرحلة الثانية والتي تشمل ميادين رمسيس وعابدين والتحرير وطلعت حرب، وشوارع عماد الدين والبورصة وسراي الأزبكية وطلعت حرب ورمسيس وقصر النيل و26 يوليو والشواربي، وترميم وتطوير العمارات ذات الطابع المعماري المتميز بها والمقدرة بحوالي 60 عقارًا، بالإضافة إلى تطوير 12 عقارا بتمويل من شركات خاصة بخلاف تطوير كورنيش النيل من كوبري 15 مايو حتى قصر النيل بتمويل من وزارة السياحة.
وأشار تيمور إلى أن الأعمال الحالية ليست مقصورة على إعادة رصف أو صيانة وصلات، ولكن تشمل تجديدات شاملة وترميم بمعرفة شركات متخصصة نظرًا لما يحويه من أعمال فنية دقيقة، جاء ذلك خلال الاجتماع الدوري، اليوم الأربعاء؛ لمتابعة أعمال تطوير المرحلة الثانية من القاهرة الخديوية برئاسة اللواء تيمور، وبحضور نائب المحافظ للمنطقة الغربية اللواء محمد أيمن، وممثلي شركات المقاولات العاملة بالمشروع وقيادات المحافظة العاملة بالمشروع.
وقال تيمور إن أعمال التطوير تشمل إعادة طلاء جسم الكوبري من أعلى وأسفل وإزالة كافة طلاءات الدهان السابقة والمتراكمة عليها على مدار أكثر من مائة عام مع قيام شركة عالمية متخصصة في الإنارة بإعادة إنارة الكوبري بما يليق به حيث تشمل الإضاءة أعلى الكوبري، وكذلك جسم الكوبري نفسه لإظهار جماله كعمل فني متميز في التصميم والتنفيذ وكأحد معالم القاهرة، كما تم إسناد أعمال ترميم تماثيل أسود الكوبري الأربعة لخبراء وزارة الآثار للتعامل معها.
وشدد على ضرورة التزام الشركات بالجداول والخطط الزمنية المحددة للانتهاء من الأعمال الجارية بالمرحلة الثانية والتي تشمل ميادين رمسيس وعابدين والتحرير وطلعت حرب، وشوارع عماد الدين والبورصة وسراي الأزبكية وطلعت حرب ورمسيس وقصر النيل و26 يوليو والشواربي، وترميم وتطوير العمارات ذات الطابع المعماري المتميز بها والمقدرة بحوالي 60 عقارًا، بالإضافة إلى تطوير 12 عقارا بتمويل من شركات خاصة بخلاف تطوير كورنيش النيل من كوبري 15 مايو حتى قصر النيل بتمويل من وزارة السياحة.