اختبار جديد للكشف عن خطر الـ"ألزهايمر" عن طريق الرائحة
الخميس 28/يوليو/2016 - 08:47 ص
قام باحثون بتطوير اختبار جديد للتعرف على الروائح للكشف المبكر عن مخاطر الألزهايمر.
فقد أشارت دراستان من مركز كولومبيا الطبى الجامعى (CUMC)، ومعهد الطب النفسى لولاية نيويورك، إلى فعالية الاختبار كبديل غير مكلف للكشف والتشخيص المبكر لمرض ألزهايمر.
وفى هذه الدراسة، أجرى الباحثون أبحاثهم على عينة عشوائية من 397 من كبار السن (متوسط أعمار بلغ 80 عاما ) لا يعانون من خرف الشيخوخة، خضع المشاركون لاختبارات بالرنين المغناطيسى لقياس سمك القشرة – المنطقة الأولى المخية الأنفية الداخلية للمخ – ومدى تأثرها بمرض الألزهايمر.
وبعد أربع سنوات، بلغت نسبة الإصابة بالعتة نحو 12.6% بواقع 50 مشاركا، وكان ما يقرب من 20 % منهم يعانون من علامات تدهور معرفى.
وتوصل الباحثون إلى أن سمك القشرة المخية الأنفية الداخلية مرتبط بصورة كبيرة بزيادة فرص الإصابة بمرض الألزهايمر، ليعد تراجع القدرة على التعرف على الروائح بشكل صحيح في مقدمة العلامات الأولية للإصابة بالمرض.
فقد أشارت دراستان من مركز كولومبيا الطبى الجامعى (CUMC)، ومعهد الطب النفسى لولاية نيويورك، إلى فعالية الاختبار كبديل غير مكلف للكشف والتشخيص المبكر لمرض ألزهايمر.
وفى هذه الدراسة، أجرى الباحثون أبحاثهم على عينة عشوائية من 397 من كبار السن (متوسط أعمار بلغ 80 عاما ) لا يعانون من خرف الشيخوخة، خضع المشاركون لاختبارات بالرنين المغناطيسى لقياس سمك القشرة – المنطقة الأولى المخية الأنفية الداخلية للمخ – ومدى تأثرها بمرض الألزهايمر.
وبعد أربع سنوات، بلغت نسبة الإصابة بالعتة نحو 12.6% بواقع 50 مشاركا، وكان ما يقرب من 20 % منهم يعانون من علامات تدهور معرفى.
وتوصل الباحثون إلى أن سمك القشرة المخية الأنفية الداخلية مرتبط بصورة كبيرة بزيادة فرص الإصابة بمرض الألزهايمر، ليعد تراجع القدرة على التعرف على الروائح بشكل صحيح في مقدمة العلامات الأولية للإصابة بالمرض.