أردوغان: تركيا لن تتخلى عن قضية إدلب السورية
السبت 08/سبتمبر/2018 - 09:38 ص
عواطف الوصيف
طباعة
أدلى الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، بسلسلة من التصريحات، حيال الأوضاع في إدلب السورية، حيث أكد أنه ينبغي حل كافة الأزمات التي تعاني منها إدلب حاليا، بعقلانية، تساعد على عدم نشوب أزمات أو مشكلات جديدة، مشددا على أن بلاده لن تقف مكتوفة الأيدي إزاء الأزمة.
وعقب أردوغان، على قضية إدلب من خلال موقع التواصل الإجتماعي تويتر، عبر سلسلة من التغريدات، التي أكد من خلالها أن بلاده لن تقف في صفوف المتفرجين، مهما تخلى الآلاف عن قتل الأبرياء في سوريا.
وكتب الرئي التركي هذه التغريدات عقب قمة جمعته في طهران بالرئيسين الإيراني حسن روحاني والروسي فلاديمير بوتين، والتي تزامنت مع استعداد النظام السوري وحلفائه الروس والإيرانيين لشن حملة عسكرية واسعة لاستعادة محافظة إدلب التي تعتبر أهم المناطق المتبقية بحوزة المعارضة المسلحة.
وفي محاولة لإعطاء لمحة عن إدلب السورية فهي تقع، ويلتزم أطراف الصراع فيها، بكافة الإجراءات التي تساعد على تخفيف وضبط الأعمال القتالية فيها بموجب اتفاق وقّع في أستانا، الذي أبرم في مايو، من عام 2017.
وقال أردوغان على تويتر تعقيبا على القضية: "إذا غض العالم الطرف عن قتل عشرات الآلاف من الأبرياء لتعزيز مصالح النظام فلن نقف موقف المتفرج ولن نشارك في مثل هذه اللعبة".
وتضمنت تعقيبا وتغريدات أردوغان على القضية السورية في إدلب، المحافظة على مبادئ أستانا، وشدد على أهميتها في "إيجاد حل سياسي دائم للأزمة السورية".
وأختتم أردوغان تغريداته على تويتر بالقول: "من الضروري عدم فرض الأمر الواقع في الساحة تحت ستار مكافحة الإرهاب ومعارضة الأجندات الانفصالية التي تهدف إلى إضعاف وحدة الأراضي السورية والأمن القومي للدول المجاورة".
وعقب أردوغان، على قضية إدلب من خلال موقع التواصل الإجتماعي تويتر، عبر سلسلة من التغريدات، التي أكد من خلالها أن بلاده لن تقف في صفوف المتفرجين، مهما تخلى الآلاف عن قتل الأبرياء في سوريا.
وكتب الرئي التركي هذه التغريدات عقب قمة جمعته في طهران بالرئيسين الإيراني حسن روحاني والروسي فلاديمير بوتين، والتي تزامنت مع استعداد النظام السوري وحلفائه الروس والإيرانيين لشن حملة عسكرية واسعة لاستعادة محافظة إدلب التي تعتبر أهم المناطق المتبقية بحوزة المعارضة المسلحة.
وفي محاولة لإعطاء لمحة عن إدلب السورية فهي تقع، ويلتزم أطراف الصراع فيها، بكافة الإجراءات التي تساعد على تخفيف وضبط الأعمال القتالية فيها بموجب اتفاق وقّع في أستانا، الذي أبرم في مايو، من عام 2017.
وقال أردوغان على تويتر تعقيبا على القضية: "إذا غض العالم الطرف عن قتل عشرات الآلاف من الأبرياء لتعزيز مصالح النظام فلن نقف موقف المتفرج ولن نشارك في مثل هذه اللعبة".
وتضمنت تعقيبا وتغريدات أردوغان على القضية السورية في إدلب، المحافظة على مبادئ أستانا، وشدد على أهميتها في "إيجاد حل سياسي دائم للأزمة السورية".
وأختتم أردوغان تغريداته على تويتر بالقول: "من الضروري عدم فرض الأمر الواقع في الساحة تحت ستار مكافحة الإرهاب ومعارضة الأجندات الانفصالية التي تهدف إلى إضعاف وحدة الأراضي السورية والأمن القومي للدول المجاورة".