اختفاء موقع «ميلانيا ترامب» بعد شكوك حول حصولها على شهادة جامعية
الجمعة 29/يوليو/2016 - 05:07 ص
كشفت صحيفة "يو آس آيه توداى" الأمريكية عن حذف موقع ميلانيا ترامب زوجة المرشح الجمهورى فى الانتخابات الأمريكية دونالد ترامب.
وقالت الصحيفة الأمريكية، إن موقع "ميلانيا ترامب دوت كوم" قد اختفى وذلك بعد أن ثارت تساؤلات حول ما إذا كانت ميلانيا قد حصلت بالفعل على شهادة جامعية حيث إن الموقع الشخصى لزوجة المرشح الرئاسى الجمهورى قد ذكر أن ميلانيا حاصلة على شهادة من جامعة لوبليانا فى سلوفينيا مسقط رأسها فى فن العمارة.
وأشارت الصحيفة، إلى اسيرة ميلانيا الذاتية التى وردت فى كتاب "ميلانيا ترامب- من قرية شيوعية سلوفينية إلى البيت الأبيض" والتى ذكرت أنها تركت الجامعة بعد السنة الأولى ولم تنه دراستها الجامعية.
ولم تعلق حملة دونالد ترامب الانتخابية حول ما إذا كانت ميلانيا ترامب قد تخرجت بالفعل من الجامعة، إلا أن ميلانيا كتبت على حسابها الشخصى فى موقع تويتر للتواصل الاجتماعى أن الموقع الإلكترونى الخاص بها والذى تم إنشاؤه عام ٢٠١٢ تم حذفه لانه لا يعكس بدقة مشروعاتها الحالية أو اهتماماتها المهنية.
يذكر أن جدلا واسعا قد اثير فى الأسبوع الماضى عندما تم الكشف عن تشابه تام بين بعض مقاطع الكلمة التى ألقتها ميلانيا ترامب خلال المؤتمر العام للحزب الجمهورى مع كلمة كانت قد ألقتها ميشيل أوباما لدعم ترشيح زوجها الرئيس الأمريكى باراك اوباما خلال مؤتمر الحزب الديموقراطى عام ٢٠١٢.
وقالت الصحيفة الأمريكية، إن موقع "ميلانيا ترامب دوت كوم" قد اختفى وذلك بعد أن ثارت تساؤلات حول ما إذا كانت ميلانيا قد حصلت بالفعل على شهادة جامعية حيث إن الموقع الشخصى لزوجة المرشح الرئاسى الجمهورى قد ذكر أن ميلانيا حاصلة على شهادة من جامعة لوبليانا فى سلوفينيا مسقط رأسها فى فن العمارة.
وأشارت الصحيفة، إلى اسيرة ميلانيا الذاتية التى وردت فى كتاب "ميلانيا ترامب- من قرية شيوعية سلوفينية إلى البيت الأبيض" والتى ذكرت أنها تركت الجامعة بعد السنة الأولى ولم تنه دراستها الجامعية.
ولم تعلق حملة دونالد ترامب الانتخابية حول ما إذا كانت ميلانيا ترامب قد تخرجت بالفعل من الجامعة، إلا أن ميلانيا كتبت على حسابها الشخصى فى موقع تويتر للتواصل الاجتماعى أن الموقع الإلكترونى الخاص بها والذى تم إنشاؤه عام ٢٠١٢ تم حذفه لانه لا يعكس بدقة مشروعاتها الحالية أو اهتماماتها المهنية.
يذكر أن جدلا واسعا قد اثير فى الأسبوع الماضى عندما تم الكشف عن تشابه تام بين بعض مقاطع الكلمة التى ألقتها ميلانيا ترامب خلال المؤتمر العام للحزب الجمهورى مع كلمة كانت قد ألقتها ميشيل أوباما لدعم ترشيح زوجها الرئيس الأمريكى باراك اوباما خلال مؤتمر الحزب الديموقراطى عام ٢٠١٢.