مصر تستعد لإستقبال ممثلي حماس خلال أيام
الأحد 09/سبتمبر/2018 - 10:15 ص
عواطف الوصيف
طباعة
أجرى عضو المكتب السياسي لحركة حماس ماهر عبيد، حوار مع صحبفة "الاستقلال" الفلسطينية ليكشف أن وفدًا من الحركة يقوم بسلسلة من الإجراءات وسيصل، إلى القاهرة بعد منتصف الشهر الجاري لإجراء لقاء مع ممثلي القيادة المصرية.
وقال عبيد في الحوار، الذي أجراه مع صحيفة "الاستقلال" المحلية، إن اللقاء يأتي، من أجل إجراء سلسلة من المباحثات حول مختلف الملفات، التي تتعلق بشكل أساسي بالقضية الفلسطينية، و على رأسها ملفا "المصالحة والتهدئة".
وقال عبيد في حديثه مع الصحيفة الفلسطينية: "جماهير شعبنا إذا صعدت من مسيرات العودة وشكلت ضغطًا وقلقًا جديدًا على الاحتلال؛ سيعلم أنه لا بد من التوصل للتهدئة، ودفع ثمن مقابل ذلك".
وأضاف عبيد: "مصير مسيرات العودة السلمية، خصوصاً بعد تجميد مباحثات "التهدئة"، مرهون بتحرّك الجماهير الفلسطينية".
واستطرد عضو المكتب السياسي لحركة حماس ليقول: "الجهود المبذولة بشأن التهدئة لم تتوقف كليًا، إنما تشهد حالة من التراخي، وتبدّل الأولويات عند الأطراف، لتصبح الأولوية لديهم البدء بتحقيق المصالحة، ثم الذهاب إلى الأمور الأخرى بقيادة السلطة".
وأختتم عبيد لقاءه، بالتأكيد على ضرورة تصاعد المسيرات، "بالشكل الذي يوجع الاحتلال ويشعره بخطورة الموقف؛ وصولا لتحقيق الأهداف المرجوّة منها"، على حد قوله.
وقال عبيد في الحوار، الذي أجراه مع صحيفة "الاستقلال" المحلية، إن اللقاء يأتي، من أجل إجراء سلسلة من المباحثات حول مختلف الملفات، التي تتعلق بشكل أساسي بالقضية الفلسطينية، و على رأسها ملفا "المصالحة والتهدئة".
وقال عبيد في حديثه مع الصحيفة الفلسطينية: "جماهير شعبنا إذا صعدت من مسيرات العودة وشكلت ضغطًا وقلقًا جديدًا على الاحتلال؛ سيعلم أنه لا بد من التوصل للتهدئة، ودفع ثمن مقابل ذلك".
وأضاف عبيد: "مصير مسيرات العودة السلمية، خصوصاً بعد تجميد مباحثات "التهدئة"، مرهون بتحرّك الجماهير الفلسطينية".
واستطرد عضو المكتب السياسي لحركة حماس ليقول: "الجهود المبذولة بشأن التهدئة لم تتوقف كليًا، إنما تشهد حالة من التراخي، وتبدّل الأولويات عند الأطراف، لتصبح الأولوية لديهم البدء بتحقيق المصالحة، ثم الذهاب إلى الأمور الأخرى بقيادة السلطة".
وأختتم عبيد لقاءه، بالتأكيد على ضرورة تصاعد المسيرات، "بالشكل الذي يوجع الاحتلال ويشعره بخطورة الموقف؛ وصولا لتحقيق الأهداف المرجوّة منها"، على حد قوله.