الرئيس الفلسطيني يبحث غداً مع كيري بباريس جهود دفع عملية السلام
الجمعة 29/يوليو/2016 - 12:23 م
يلتقي غداً السبت ،وزير الخارجية الأمريكي جون كيري بالرئيس الفلسطيني محمود عباس في باريس، لمناقشة جهود دفع عملية السلام.
ويبحث الجانبان آفاقا يمكن أن تؤدي إلى حل الدولتين، حيث أكد كيري على أنه سيواصل الجهود في هذا الملف حتى يغادر منصبه، معتبرا قضية السلام بين الإسرائيليين والفلسطينيين من أهم أولوياته، خصوصًا أن عملية السلام تشهد جمودا منذ حوالي عامين.
يأتي لقاء كيري بعباس بعد في لقاء جمع بين هولاند وعباس في باريس الأسبوع الماضي، حيث أكد الرئيس الفرنسي لنظيره الفلسطيني التزام بلاده بمواصلة الجهود التي انبثقت عن الاجتماع الوزاري في باريس الشهر الماضي، وأن فرنسا لن تتوقف عن تعبئة المجتمع الدولي لإحياء عملية السلام.
وشدد الرئيس الفرنسي، خلال لقائه نظيره الفلسطيني، على الحاجة الملحة لإعادة تحديد "أفق سياسي" لعملية السلام بين الفلسطينيين والإسرائيليين، معربًا عن قلقه إزاء "الهشاشة" التي تشوب وضع الشرق الأوسط مع تزايد العنف، منوها إلى أن حل الدولتين مهدد بالمضي نحو مزيد من الاستيطان بحسب ما جاء في التقرير الأخير للرباعية الدولية.
وفي محاولة لإعادة تحريك المفاوضات، اجتمع ممثلون عن حوالي 30 دولة فضلا عن الأمم المتحدة والاتحاد الأوروبي الشهر الماضي في باريس لدعم المبادرة الفرنسية التي تهدف إلى تنظيم مؤتمر دولي قبل نهاية العام.
ويبحث الجانبان آفاقا يمكن أن تؤدي إلى حل الدولتين، حيث أكد كيري على أنه سيواصل الجهود في هذا الملف حتى يغادر منصبه، معتبرا قضية السلام بين الإسرائيليين والفلسطينيين من أهم أولوياته، خصوصًا أن عملية السلام تشهد جمودا منذ حوالي عامين.
يأتي لقاء كيري بعباس بعد في لقاء جمع بين هولاند وعباس في باريس الأسبوع الماضي، حيث أكد الرئيس الفرنسي لنظيره الفلسطيني التزام بلاده بمواصلة الجهود التي انبثقت عن الاجتماع الوزاري في باريس الشهر الماضي، وأن فرنسا لن تتوقف عن تعبئة المجتمع الدولي لإحياء عملية السلام.
وشدد الرئيس الفرنسي، خلال لقائه نظيره الفلسطيني، على الحاجة الملحة لإعادة تحديد "أفق سياسي" لعملية السلام بين الفلسطينيين والإسرائيليين، معربًا عن قلقه إزاء "الهشاشة" التي تشوب وضع الشرق الأوسط مع تزايد العنف، منوها إلى أن حل الدولتين مهدد بالمضي نحو مزيد من الاستيطان بحسب ما جاء في التقرير الأخير للرباعية الدولية.
وفي محاولة لإعادة تحريك المفاوضات، اجتمع ممثلون عن حوالي 30 دولة فضلا عن الأمم المتحدة والاتحاد الأوروبي الشهر الماضي في باريس لدعم المبادرة الفرنسية التي تهدف إلى تنظيم مؤتمر دولي قبل نهاية العام.