الرئيس الفلسطيني لـ " أمة العرب ": أنقذوا الأقصى
الأحد 16/سبتمبر/2018 - 03:18 م
عواطف الوصيف
طباعة
وجه الرئيس الفلسطيني، محمود عباس أبو مازن، سلسلة من التحذيرات لكل الشعوب العربية والإسلامية، حيث أكد أن إسرائيل تشن سلسلة من المخططات والمؤامرات، التي تهدف إلى تستهدف تقسيم المسجد الأقصى بين المسلمين واليهود.
وأهتمت لوكالة "رويترز" البريطانية بالتغطية الإخبارية للأمر، حيث نوهت لما قاله عباس في بداية الإجتماع الذي عقده للجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية بمكتبه، في رام الله، حيث قال: "هناك قضية المسجد الأقصى، حيث أن إسرائيل ربما ستقرر، وهناك أدلة كثيرة على ذلك، بأن يكون هناك صلوات مسموح بها لليهود في المسجد الأقصى كالمسلمين وهذا يعني أنهم يسعون لتكرار تجربة المسجد الإبراهيمي الشريف".
وفي محاولة للتذكير بأهم الأحداث التي جرت خلال المرحلة السابقة من المواجهات التي جرت بين الفلسطينيين إسرائيل، فقد قامت الأخيرة وتحديدا عام 1994، وبعد أن قامت قواتها بقتل 29 فلسطينيا برصاص أحد المستوطنين داخل الحرم الإبراهيمي في الخليل، الذي يضم مغارة، يقال أن فيها قبور عدد من الأنبياء، على تقسيمه بين المسلمين واليهود.
واستكمالا للتذكير بأهم جرائم إسرائيل، فقد عملت على إحتلال المدينة المقدسة، عام 1967، وسمحت لليهود بزيارة المسجد الأقصى، دون الصلاة فيه، ضمن ما يعرف ببرامج السياحة الى المسجد.
وقال عباس حيال المسجد الأقصى، وما تمارسه إسرائيل من إنتهاكات مقصودة فيه: "وفيما يتعلق بالمسجد الأقصى المبارك، فإننا نجري مشاورات مع أشقائنا في الأردن لنكون موقفا موحدا للذهاب إلى الجنائية الدولية ومحكمة العدل الدولية".
وأهتمت لوكالة "رويترز" البريطانية بالتغطية الإخبارية للأمر، حيث نوهت لما قاله عباس في بداية الإجتماع الذي عقده للجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية بمكتبه، في رام الله، حيث قال: "هناك قضية المسجد الأقصى، حيث أن إسرائيل ربما ستقرر، وهناك أدلة كثيرة على ذلك، بأن يكون هناك صلوات مسموح بها لليهود في المسجد الأقصى كالمسلمين وهذا يعني أنهم يسعون لتكرار تجربة المسجد الإبراهيمي الشريف".
وفي محاولة للتذكير بأهم الأحداث التي جرت خلال المرحلة السابقة من المواجهات التي جرت بين الفلسطينيين إسرائيل، فقد قامت الأخيرة وتحديدا عام 1994، وبعد أن قامت قواتها بقتل 29 فلسطينيا برصاص أحد المستوطنين داخل الحرم الإبراهيمي في الخليل، الذي يضم مغارة، يقال أن فيها قبور عدد من الأنبياء، على تقسيمه بين المسلمين واليهود.
واستكمالا للتذكير بأهم جرائم إسرائيل، فقد عملت على إحتلال المدينة المقدسة، عام 1967، وسمحت لليهود بزيارة المسجد الأقصى، دون الصلاة فيه، ضمن ما يعرف ببرامج السياحة الى المسجد.
وقال عباس حيال المسجد الأقصى، وما تمارسه إسرائيل من إنتهاكات مقصودة فيه: "وفيما يتعلق بالمسجد الأقصى المبارك، فإننا نجري مشاورات مع أشقائنا في الأردن لنكون موقفا موحدا للذهاب إلى الجنائية الدولية ومحكمة العدل الدولية".