أبو ردينة: خطاب أبو مازن سيترك اثر عميق في العالم أجمع
الثلاثاء 25/سبتمبر/2018 - 02:34 م
عواطف الوصيف
طباعة
حاول الناطق باسم الرئاسة نبيل أبو ردينة، أن يعطي لمحة عن أهم اللقطات التي سيتناولها خطاب الرئيس الفلسطيني محمود عباس أمام الجمعية العامة، الخميس المقبل، حيث أكد أنه سيمثل مفترق طرق، ويمهد لمرحلة جديدة في مواجهة التحديات الخطيرة التي تواجه الشعب الفلسطيني.
واشار أبو ردينة إلى أن الخطاب سيكون عبارة عن رؤية استراتيجية وطنية شاملة، وأنها ستترك أثر عميق أثرها العميق على مجريات الاحداث سواء في فلسطبن، أو على مستوى الدول المجاورة والعالم أجمع، مؤكدا انه بدون القدس والمقدسات لن يكون هناك سلام عادل ودائم في المنطقة، كما انه بدون القدس لن يكون هناك حل، والمنطقة ستبقى في دائرة عدم الاستقرار والحروب بلا نهاية، على حد رؤيته.
استطرد ابو ردينة، في تصريحاته، لينوه أن الى حرب المئة عام الماضية، وفقا للوصف الذي أستخدمه منذ وعد بلفور وحتى الان تؤكد ان ارادة الشعب الفلسطيني في الصمود والتمسك بأرضه وحقوقه ومقدساته لن تنكسر، مؤكداً ان هناك ولكل فلسطيني مطالب والجمع سيتحمل المسؤولية كاملة، وسيعمل على تحقيقها خاصة، في ظل ما تقوم به إسرائيل من جهود ومخططات ومشاريع هدفها تقسيم المنطقة العربية وتدميرها.
وقال أبو ردينة: "ان لا شرعية لأية صفقات، او قرارات، او اجراءات يرفضها شعبنا وقيادته الوطنية الشرعية، ودون الالتزام بالشرعية الدولية والعربية".
واشار أبو ردينة إلى أن الخطاب سيكون عبارة عن رؤية استراتيجية وطنية شاملة، وأنها ستترك أثر عميق أثرها العميق على مجريات الاحداث سواء في فلسطبن، أو على مستوى الدول المجاورة والعالم أجمع، مؤكدا انه بدون القدس والمقدسات لن يكون هناك سلام عادل ودائم في المنطقة، كما انه بدون القدس لن يكون هناك حل، والمنطقة ستبقى في دائرة عدم الاستقرار والحروب بلا نهاية، على حد رؤيته.
استطرد ابو ردينة، في تصريحاته، لينوه أن الى حرب المئة عام الماضية، وفقا للوصف الذي أستخدمه منذ وعد بلفور وحتى الان تؤكد ان ارادة الشعب الفلسطيني في الصمود والتمسك بأرضه وحقوقه ومقدساته لن تنكسر، مؤكداً ان هناك ولكل فلسطيني مطالب والجمع سيتحمل المسؤولية كاملة، وسيعمل على تحقيقها خاصة، في ظل ما تقوم به إسرائيل من جهود ومخططات ومشاريع هدفها تقسيم المنطقة العربية وتدميرها.
وقال أبو ردينة: "ان لا شرعية لأية صفقات، او قرارات، او اجراءات يرفضها شعبنا وقيادته الوطنية الشرعية، ودون الالتزام بالشرعية الدولية والعربية".