مستوطني بنو صهيون بوجهون إنتهاك جديد ضد الأقصى
الأربعاء 26/سبتمبر/2018 - 10:51 ص
عواطف الوصيف
طباعة
شهد المسجد الأقصى، ومع الساعات الأولى من صباح اليوم الأربعاء، حلقة جديدة من مسلسل الإنتهاكات اليهودية، حيث إقتحام مجموعة من المستوطنين المتطرفين، وذلك من خلال إقتحام باب المغاربة، تحت حراسة مشددة من اقتحم مستوطنون متطرفون بأعداد كبيرة صباح الأربعاء المسجد الأقصى المبارك من باب المغاربة بحراسة مشددة من شرطة الاحتلال الخاصة، في ثالت أيام ما يسمى عيد "العرش" اليهودي.
وفتحت شرطة الاحتلال الساعة السابعة والنصف صباحًا باب المغاربة، ونشرت وحداتها الخاصة وقوات من شرطة "حرس الحدود" والتدخل السريع بكثافة عند أبواب الأقصى وفي باحاته، وسط قيود مشددة فرضتها على دخول المصلين الفلسطينيين للمسجد.
ويأتي ذلك، تزامنًا مع دعوات يهودية أطلقتها ما تسمى بـ "منظمات الهيكل" المزعوم لجمهور المستوطنين للمشاركة الواسعة في اقتحامات الأقصى خلال فترة عيد "العُرش" الذي يستمر لثمانية أيام.
وفقا لما ورد، فقد فتحت شرطة الاحتلال باب المغاربة، وعملت على نشر وحداتها الخاصة وقوات من شرطة "حرس الحدود" ودخلت بشكل كبير ومكثف عبر أبواب الأقصى وفي باحاته، وذلك وسط قيود مشددة تم فرضها لمنع المصلين الفلسطينيين من الدخول للمسجد.
يشار إلى أن هذه الأحداث تأتي بالتزامن مع سلسلة من الدعوات اليهودية، التي أطلقت وجاءت تحت عنوان "منظمات الهيكل" المزعوم لجمهور المستوطنين للمشاركة الواسعة في اقتحامات الأقصى خلال فترة عيد "العُرش" الذي يستمر لثمانية أيام.
وقال مسؤول العلاقات العامة والإعلام بدائرة الأوقاف الإسلامية بالقدس المحتلة فراس الدبس، إن شرطة الاحتلال، عملت على تحويل أبواب المسجد الأقصى إلى "ثكنة" عسكرية، ونشرت قواتها الخاصة بشكل كبير، واحتجزت الهويات الشخصية لبعض المصلين.
وفي محاولة لتوضيح أهم الأحدث، فقد أقتحم أكثر من 190 مستوطنًا المسجد منذ الصباح على عدة مجموعات متتالية، ونظموا جولات استفزازية في باحاته بحراسة شرطية مشددة، وسط تلقيهم شروحات عن "الهيكل" المزعوم، بحسب ما نوهت عنه مختلف وكالات الأنباء الفلسطينية، والتي أشارت أيضا إلى أنه تم أداء طقوسًا وشعائر تلمودية خلال اقتحامهم للأقصى، كما أدى آخرون صلواتهم عند باب حطة-أحد أبواب الأقصى من الجهة الخارجية.
وفتحت شرطة الاحتلال الساعة السابعة والنصف صباحًا باب المغاربة، ونشرت وحداتها الخاصة وقوات من شرطة "حرس الحدود" والتدخل السريع بكثافة عند أبواب الأقصى وفي باحاته، وسط قيود مشددة فرضتها على دخول المصلين الفلسطينيين للمسجد.
ويأتي ذلك، تزامنًا مع دعوات يهودية أطلقتها ما تسمى بـ "منظمات الهيكل" المزعوم لجمهور المستوطنين للمشاركة الواسعة في اقتحامات الأقصى خلال فترة عيد "العُرش" الذي يستمر لثمانية أيام.
وفقا لما ورد، فقد فتحت شرطة الاحتلال باب المغاربة، وعملت على نشر وحداتها الخاصة وقوات من شرطة "حرس الحدود" ودخلت بشكل كبير ومكثف عبر أبواب الأقصى وفي باحاته، وذلك وسط قيود مشددة تم فرضها لمنع المصلين الفلسطينيين من الدخول للمسجد.
يشار إلى أن هذه الأحداث تأتي بالتزامن مع سلسلة من الدعوات اليهودية، التي أطلقت وجاءت تحت عنوان "منظمات الهيكل" المزعوم لجمهور المستوطنين للمشاركة الواسعة في اقتحامات الأقصى خلال فترة عيد "العُرش" الذي يستمر لثمانية أيام.
وقال مسؤول العلاقات العامة والإعلام بدائرة الأوقاف الإسلامية بالقدس المحتلة فراس الدبس، إن شرطة الاحتلال، عملت على تحويل أبواب المسجد الأقصى إلى "ثكنة" عسكرية، ونشرت قواتها الخاصة بشكل كبير، واحتجزت الهويات الشخصية لبعض المصلين.
وفي محاولة لتوضيح أهم الأحدث، فقد أقتحم أكثر من 190 مستوطنًا المسجد منذ الصباح على عدة مجموعات متتالية، ونظموا جولات استفزازية في باحاته بحراسة شرطية مشددة، وسط تلقيهم شروحات عن "الهيكل" المزعوم، بحسب ما نوهت عنه مختلف وكالات الأنباء الفلسطينية، والتي أشارت أيضا إلى أنه تم أداء طقوسًا وشعائر تلمودية خلال اقتحامهم للأقصى، كما أدى آخرون صلواتهم عند باب حطة-أحد أبواب الأقصى من الجهة الخارجية.