عمرو فتوح لــ" بوابه المواطن": المجتمع والدولة شراكاء في اسقاط التعليم الفني
الأحد 07/أكتوبر/2018 - 02:02 م
هند فارس
طباعة
قال عمرو فتوح عضو جمعية مستثمرى مدينة بدر، وعضو بجمعية رجال الأعمال المصرين، إن تدهور التعليم الفني هو بسب فكرة أن دخول مدارس التعليم الفني غير جيدة ولا يدخلها الا الشباب الغير مجتهدين، وذلك كان له تأثير سلبي علي عدم وجود حرفيين جديين، وأيضا صنياعية محترفين كما تعودنا من قبل وأن المجتمع والدولة شراكاء في اسقاط التعليم الفني.
وأشار "فتوح" في تصريحات خاصة لـــ "بوابة المواطن الخبارية، أنه المصانع تعاني بعدم وجود صنايعية، وأن الصنياعي الموجود حاليا في المصانع غير مدرب ومؤهل للعمل، وأن كلمة "صنايعي" أصبحت عار بعدما كانت فخر وشرف.
مشيرًا الي أن صاحب المصنع يقوم بتدريب العامل حتي يكون مؤهل للعمل.
وأضاف "فتوح"، ان الدوله ظلمت طالب التعليم الفني بسب عدم تطوير المدارس، والمناهج، والمدرسين، وعلي الرغم أن اي صنايعي متخرج من التعليم الفني من الممكن أن يكون مهندس أو صاحب مصنع أو رجل أعمال كبير ولكن دائما تكون النظره فقط علي البداية ولكن لابد من النظر علي النهايه وليست البداية لانها النهاية هي التي تثبت النجاح.
وأشار" فتوح "، الي أن الدوله عليه دور كبير للارتقاء بالتعليم الفني وأيضا المصانع والمجتمع وأريد أن أوجه رساله للاباء والامهات أنه ليس من المقياس أن يكون الشاب جيد للدخول لكليه الطب أوالهندسة، وأنا خريج كليه تجارة لكنني أحببت الصناعة وبسب حبي لها نجحت.
مشيرًا إلى أنه لابد علي الدوله الاهتمام بالتعليم الفني ولابد الابتعاد عن الكتب وعن النظربات والامتحانات، ويجب النزول علي أرض الواقع والنزول للمصانع وتوقيع بروتوكول مع المصانع الكبيره والصغيرة للتدريب الشباب في هذة المصانع.
وأشار "فتوح" في تصريحات خاصة لـــ "بوابة المواطن الخبارية، أنه المصانع تعاني بعدم وجود صنايعية، وأن الصنياعي الموجود حاليا في المصانع غير مدرب ومؤهل للعمل، وأن كلمة "صنايعي" أصبحت عار بعدما كانت فخر وشرف.
مشيرًا الي أن صاحب المصنع يقوم بتدريب العامل حتي يكون مؤهل للعمل.
وأضاف "فتوح"، ان الدوله ظلمت طالب التعليم الفني بسب عدم تطوير المدارس، والمناهج، والمدرسين، وعلي الرغم أن اي صنايعي متخرج من التعليم الفني من الممكن أن يكون مهندس أو صاحب مصنع أو رجل أعمال كبير ولكن دائما تكون النظره فقط علي البداية ولكن لابد من النظر علي النهايه وليست البداية لانها النهاية هي التي تثبت النجاح.
وأشار" فتوح "، الي أن الدوله عليه دور كبير للارتقاء بالتعليم الفني وأيضا المصانع والمجتمع وأريد أن أوجه رساله للاباء والامهات أنه ليس من المقياس أن يكون الشاب جيد للدخول لكليه الطب أوالهندسة، وأنا خريج كليه تجارة لكنني أحببت الصناعة وبسب حبي لها نجحت.
مشيرًا إلى أنه لابد علي الدوله الاهتمام بالتعليم الفني ولابد الابتعاد عن الكتب وعن النظربات والامتحانات، ويجب النزول علي أرض الواقع والنزول للمصانع وتوقيع بروتوكول مع المصانع الكبيره والصغيرة للتدريب الشباب في هذة المصانع.