نتنياهو يعلنها: سأبحث مع بوتين التنسيق الأمني في سوريا
الثلاثاء 09/أكتوبر/2018 - 01:16 م
دعاء جمال
طباعة
قام رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، اليوم الثلاثاء بإعلانه بأنه سيؤكد خلال لقائه مع الرئيس الروسي، على أهمية التنسيق الأمني في سوريا وعلى عزم إسرائيل مواصلة تحركها ضد التموضع الإيراني في سوريا.
وخلال تصريحات صحفية له، قال رئيس الوزراء الإسرائيلي:"إسرائيل ترى ما يحدث اليوم في الطرف الآخر من الحدود"، مشيرا إلى "المحاولات الإيرانية للتموضع عسكريا والعدوان الذي يمارسه الإرهابيون المتشددون"،وفقًا لما نقلته شبكة "روسيا اليوم".
وأضاف: "السيادة الإسرائيلية في الجولان تشكل ضمانا للاستقرار في المنطقة التي تحيط بنا"، مضيفا أن "وجود إسرائيل في الجولان هو واقع مبرر مبني على حقوق قديمة. السيادة الإسرائيلية على الجولان هي عبارة عن واقع يجب على المجتمع الدولي الاعتراف به وطالما كان الأمر منوطا بي سيبقى الجولان تحت السيادة الإسرائيلية إلى الأبد وإلا سنرى إيران وحزب الله على شواطئ بحيرة طبريا".
وتابع نتنياهو تصريحاته، قائلًا: "هناك محاولات مستمرة من قبل إيران وحزب الله لتشكيل قوة ستعمل ضد الجولان والجليل. نحن نحبط ذلك وطالما كان الأمر منوطا به سنواصل إحباط ذلك ... سنواصل التحرك بحزم ضد المحاولات الإيرانية لفتح جبهة أخرى ضدنا في الجولان وفي سوريا وسنتحرك ضد محاولاتها تحويل أسلحة فتاكة إلى حزب الله في لبنان".
وخلال تصريحات صحفية له، قال رئيس الوزراء الإسرائيلي:"إسرائيل ترى ما يحدث اليوم في الطرف الآخر من الحدود"، مشيرا إلى "المحاولات الإيرانية للتموضع عسكريا والعدوان الذي يمارسه الإرهابيون المتشددون"،وفقًا لما نقلته شبكة "روسيا اليوم".
وأضاف: "السيادة الإسرائيلية في الجولان تشكل ضمانا للاستقرار في المنطقة التي تحيط بنا"، مضيفا أن "وجود إسرائيل في الجولان هو واقع مبرر مبني على حقوق قديمة. السيادة الإسرائيلية على الجولان هي عبارة عن واقع يجب على المجتمع الدولي الاعتراف به وطالما كان الأمر منوطا بي سيبقى الجولان تحت السيادة الإسرائيلية إلى الأبد وإلا سنرى إيران وحزب الله على شواطئ بحيرة طبريا".
وتابع نتنياهو تصريحاته، قائلًا: "هناك محاولات مستمرة من قبل إيران وحزب الله لتشكيل قوة ستعمل ضد الجولان والجليل. نحن نحبط ذلك وطالما كان الأمر منوطا به سنواصل إحباط ذلك ... سنواصل التحرك بحزم ضد المحاولات الإيرانية لفتح جبهة أخرى ضدنا في الجولان وفي سوريا وسنتحرك ضد محاولاتها تحويل أسلحة فتاكة إلى حزب الله في لبنان".