كندا تقصف جبهة أمريكا وتقدم مساعدات للأونروا
السبت 13/أكتوبر/2018 - 11:02 ص
دعاء جمال
طباعة
قامت كندا اليوم السبت بقصف جبهة الولايات المتحدة الأمريكية، حيث قامت بتقديم المساعدات المالية الطارئة إلى وكالة الأمم المتحدة لغوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين أونروا.
ومن جانبها أعلنت الحكومة الكندية بأنها ستقدم مساعدة مالية طارئة للأونروا وذلك بعد الأزمة مع الولايات المتحدة الأمريكية ووقف الأخيرة تمويلها، وفقًا لما أوردته وكالة "معا" الفلسطينية.
وخلال بيان، أعلنت وزارة الخارجية الكندية أن بلادها ستقوم بتقديم 50 مليون دولار كندي أي ما يعادل 33 مليون يورو على مدى عامين للوكالة.
وأوضح البيان أن القسم الأكبر من هذه المساعدة سيتم تخصيصه من أجل تلبية الاحتياجات الأساسية في مجالات التعليم والصحة والمعيشة لملايين اللاجئين الفلسطينيين ولاسيّما النساء والأطفال.
أما عن القسم الآخر منالمساعدات المالية الطارئة، فسوف يتم تخصيصه من أجل توفير مساعدات طارئة حيوية لأكثر من 460 ألف لاجئ فلسطيني في سوريا ولبنان.
وفي سياق متصل، أعلنت كندا بأنها ستقدم مساعدة بقيمة 12,5 مليون دولار إلى "رايت تو بلاي إنترناشونال" وهي منظمة غير الحكومية التي ستعمل بالتعاون مع الأونروا على إنشاء قاعات تدريس آمنة وشاملة ومراعية للجندر بالإضافة إلى تدريب المعلّمين على دمج منهجيات تتمحور حول اللعب وتركز على الطفل.
ومن جانبها أعلنت الحكومة الكندية بأنها ستقدم مساعدة مالية طارئة للأونروا وذلك بعد الأزمة مع الولايات المتحدة الأمريكية ووقف الأخيرة تمويلها، وفقًا لما أوردته وكالة "معا" الفلسطينية.
وخلال بيان، أعلنت وزارة الخارجية الكندية أن بلادها ستقوم بتقديم 50 مليون دولار كندي أي ما يعادل 33 مليون يورو على مدى عامين للوكالة.
وأوضح البيان أن القسم الأكبر من هذه المساعدة سيتم تخصيصه من أجل تلبية الاحتياجات الأساسية في مجالات التعليم والصحة والمعيشة لملايين اللاجئين الفلسطينيين ولاسيّما النساء والأطفال.
أما عن القسم الآخر منالمساعدات المالية الطارئة، فسوف يتم تخصيصه من أجل توفير مساعدات طارئة حيوية لأكثر من 460 ألف لاجئ فلسطيني في سوريا ولبنان.
وفي سياق متصل، أعلنت كندا بأنها ستقدم مساعدة بقيمة 12,5 مليون دولار إلى "رايت تو بلاي إنترناشونال" وهي منظمة غير الحكومية التي ستعمل بالتعاون مع الأونروا على إنشاء قاعات تدريس آمنة وشاملة ومراعية للجندر بالإضافة إلى تدريب المعلّمين على دمج منهجيات تتمحور حول اللعب وتركز على الطفل.