بالفيديو.. رأي الشارع في "الشبكة الفضة".. "موافقة لو بيحبني"
الثلاثاء 02/أغسطس/2016 - 04:45 م
رشا محمد
طباعة
ارتفعت أسعار الذهب بشكل مبالغ فيه، مما يفوق قدرة الشباب المقبل على الزواج، إلا أن مبادرة تقديم الشبكة الفضة للعروسة بدلا من الذهب، لاقت قبول معظم الفتيات والشباب أيضًا، وقد رصدت كاميرا "المواطن" بعض أراء الفتيات والشباب في الشبكة الفضة، بدلًا من الذهب.
تقول هبه عادل، طالبة في السنة الأولى بالمرحلة الجحامعية: "أوافق على الشبكة الفضة مقابل أن يكون المتقدم شخص متزن ويفهم في الأصول، ولا يعتقد أن موافقتي على الفضة استهانة بقيمتي".
وأحمد محمود: "أرفض تماما تقديم الشبكة فضه للعروسة، حيث أن الفضة لا تقدر بثمن وليس لها فائدة، والمتعارف عليه في العادات المصرية في الزواج، أن تكون الشبكة ذهب".
ويضيف محمد عبيد، طالب بكليه التجارة: "الأزمة الحقيقية ليست في الذهب، حيث أن تكاليف الزواج مرتفعه جدا ،جهاز العروسة والمفروشات والأجهزة الكهربائية، فلابد من تغيير أفكار الأهل فيما يخص متطلبات الزفاف عامةً".
وتقول فاطمة طلعت، طالبه بكلية التجارة: "أوافق بشبكة فضه لو كنت بحبه، وكان بيننا تفاهم".
ويؤكد أحمد مكاوي: "فكرة الذهب بالنسبة للعروسة ترتبط بالضمان للفتاة وضمان أحقيتها، فمن الممكن أن أوفر لها شيء يضمن لها حقها، مثل شهادة استثمار"، واتبع: "وفكرة الشبكة الفضة جميلة لو هناك اتفاق بين الطرفين، فالذهب ليس له قيمه، وتعتبر الفضة أشيك بكثير من الذهب".
وأخيرا رفضت أم خلود، ربه منزل، فكرة الشبكة الفضة تماما، وقالت:"لا يعرف العريس قيمة العروسة إلا بالشبكة الذهب، وليس من الضروري شراء كميات هائلة من جرامات الذهب، ولكن قدر معقول حتى لا يفرط في خطيبته، ويتهاون في حق زوجته بسهولة".
تقول هبه عادل، طالبة في السنة الأولى بالمرحلة الجحامعية: "أوافق على الشبكة الفضة مقابل أن يكون المتقدم شخص متزن ويفهم في الأصول، ولا يعتقد أن موافقتي على الفضة استهانة بقيمتي".
وأحمد محمود: "أرفض تماما تقديم الشبكة فضه للعروسة، حيث أن الفضة لا تقدر بثمن وليس لها فائدة، والمتعارف عليه في العادات المصرية في الزواج، أن تكون الشبكة ذهب".
ويضيف محمد عبيد، طالب بكليه التجارة: "الأزمة الحقيقية ليست في الذهب، حيث أن تكاليف الزواج مرتفعه جدا ،جهاز العروسة والمفروشات والأجهزة الكهربائية، فلابد من تغيير أفكار الأهل فيما يخص متطلبات الزفاف عامةً".
وتقول فاطمة طلعت، طالبه بكلية التجارة: "أوافق بشبكة فضه لو كنت بحبه، وكان بيننا تفاهم".
ويؤكد أحمد مكاوي: "فكرة الذهب بالنسبة للعروسة ترتبط بالضمان للفتاة وضمان أحقيتها، فمن الممكن أن أوفر لها شيء يضمن لها حقها، مثل شهادة استثمار"، واتبع: "وفكرة الشبكة الفضة جميلة لو هناك اتفاق بين الطرفين، فالذهب ليس له قيمه، وتعتبر الفضة أشيك بكثير من الذهب".
وأخيرا رفضت أم خلود، ربه منزل، فكرة الشبكة الفضة تماما، وقالت:"لا يعرف العريس قيمة العروسة إلا بالشبكة الذهب، وليس من الضروري شراء كميات هائلة من جرامات الذهب، ولكن قدر معقول حتى لا يفرط في خطيبته، ويتهاون في حق زوجته بسهولة".