المخرجة إنعام محمد على تكشف كواليس رحلتها الفنية
الأربعاء 07/نوفمبر/2018 - 08:12 م
إسماعيل فارس
طباعة
قالت المخرجة الكبيرة إنعام محمد على، فى حوارها ببرنامج "الستات مايعرفوش يكدبوا"، المذاع عبر قناة "سي بي سي"، أنها بدأت مسيرتها كمديرة لإدارة برامج المرأة في التليفزيون المصري، ثم عملت بقطاع الإنتاج.
وأضافت إنعام محمد علي، أنها حصلت عام 73 على الماجستير وكانت "هي والمستحيل" تطبيق لموضوع رسالتي، مشيرة إلى أن اثنتان من بطلات مسلسل هي والمستحيل الحقيقيين اصبحوا اساتذة في الجامعة.
وأضافت إنعام محمد علي، أنها حصلت عام 73 على الماجستير وكانت "هي والمستحيل" تطبيق لموضوع رسالتي، مشيرة إلى أن اثنتان من بطلات مسلسل هي والمستحيل الحقيقيين اصبحوا اساتذة في الجامعة.
وأكدت إنعام أن المسلسل أحدث تغييرا كبيرا في المجتمع، مشيرة إلى أنها أخرجت العديد من المسلسلات الدرامية ومجموعة من الأفلام، كما أنها حصلت على جائزة الدولة التقديرية ووسام العلوم والفنون،
وأشارت، إلى أنها من أسرة صعيدية، ووالدتها كانت تحول دون تحكم اخوتي الذكور في الفتيات، ووقت حصولها على الثانوية العامة أرادت كلية الآداب فقدم اخوتها الذكور لها في كلية البنات، فقررت الصيام عن الطعام اعتراضا على هذا الأمر، لافتة: "لو عاد بي الزمن كنت سأحرص على إنجاب أبناء يكونون سندا لي في الكبر".
وأوضحت، أنها أقنعت فاتن حمامة بمسلسل ضمير أبلة حكمت، وطلبت من شادية أن تقوم ببطولة مسلسل تلفزيوني لكن اسامة أنور عكاشة تأخر في كتابته، وكانت شادية اعتزلت في هذا الوقت.
وتابعت، أن توجهها أن يكون لكل عمل هدف ورسالة، ودور الدراما في مجتمع نامي مثل بلدنا هو المساهمة في تقدم وتغيير المجتمع إلى الأفضل، وتكريس بعض السلوكيات التي تخدمه، مؤكدة أن الأعمال الدرامية الآن تحتوي مشاهد العنف ولابد أن يكون الممثل لديه عضلات.
وأشارت، إلى أنها من أسرة صعيدية، ووالدتها كانت تحول دون تحكم اخوتي الذكور في الفتيات، ووقت حصولها على الثانوية العامة أرادت كلية الآداب فقدم اخوتها الذكور لها في كلية البنات، فقررت الصيام عن الطعام اعتراضا على هذا الأمر، لافتة: "لو عاد بي الزمن كنت سأحرص على إنجاب أبناء يكونون سندا لي في الكبر".
وأوضحت، أنها أقنعت فاتن حمامة بمسلسل ضمير أبلة حكمت، وطلبت من شادية أن تقوم ببطولة مسلسل تلفزيوني لكن اسامة أنور عكاشة تأخر في كتابته، وكانت شادية اعتزلت في هذا الوقت.
وتابعت، أن توجهها أن يكون لكل عمل هدف ورسالة، ودور الدراما في مجتمع نامي مثل بلدنا هو المساهمة في تقدم وتغيير المجتمع إلى الأفضل، وتكريس بعض السلوكيات التي تخدمه، مؤكدة أن الأعمال الدرامية الآن تحتوي مشاهد العنف ولابد أن يكون الممثل لديه عضلات.