تعرف على رحلة إنجازات زويل.. ثالث مصرى يحصد نوبل
الثلاثاء 02/أغسطس/2016 - 11:48 م
ريهام الجناينى
طباعة
حرص "المواطن" على سرد رحلة انجازات العالم المصري الكبير احمد حسن زويل المعروف بأحمد زويل والذي انتقل إلى معية خالقه منذ قليل، بالولايات المتحدة الأمريكية، حيث يقيم هناك وأسرته، عن عمر يناهز 70 عاما، حافلة بالإنجازات والاختراعات والدراسات التي تجعله ابنا مميزا من أبناء مصر.
فهو الطالب الحاصل على مجموع 98% فى الثانوية العامة، وحينما هرول الى والده فرحا ليبشره..باغته والده بسؤال صادم أين ذهبت نسبة ال 2% الباقية، فهكذا كان العالم الكبير محاطا بالعلم والتفوق وأمل والديه والمقربين فى ان يرفع اسم مصر عاليا فى كل الدول التي نالت قسطا من علمه ودراساته.
فقد نقش التاريخ حروف اسمه من ذهب لحصوله على العديد من الانجازات والتكريمات، وحصده جائزة نوبل فى الكيمياء كثالث مصري بعد نجيب محفوظ فى الأدب والرئيس الراحل أنور السادات فى السلام.
و أهم تلك الانجازات التي لا يجب ان نغفل عنها هى:
أبحاثه الرائدة في علوم الليزر وعلم "الفيمتو" الذي حاز بسببه على 31 جائزة دولية منها
حصل على الدكتوراه الفخرية من جامعة "أوكسفورد" والجامعة الأمريكية بالقاهرة وجامعة الإسكندرية.
جائزة معهد بنجامين فرانكلين سنة 1998 على عمله فى دراسة التفاعل الكيميائي في زمن متناهي الصغر (فيمتو ثانية) يسمى كيمياء الفيمتو
انجازاته في الكيمياء وحصوله على جائزة نوبل سنة 1999
انتخبته الأكاديمية البابوية ليصبح عضوًا بها ويحصل على وسامها الذهبي سنة 2000
انتخب بالإجماع عضوًا بالأكاديمية الأمريكية للعلوم وهو لم يبلغ السن المحدد لها وإنما تم اختيار قياسا على نسبة ذكائه وعلمه
تم ترشيحه ضمن مجلس مستشاري الرئيس الأمريكي للعلوم والتكنولوجيا، عام 2004 والذي يضم 20 عالمًا مرموقًا في عدد من المجالات.
فهو الطالب الحاصل على مجموع 98% فى الثانوية العامة، وحينما هرول الى والده فرحا ليبشره..باغته والده بسؤال صادم أين ذهبت نسبة ال 2% الباقية، فهكذا كان العالم الكبير محاطا بالعلم والتفوق وأمل والديه والمقربين فى ان يرفع اسم مصر عاليا فى كل الدول التي نالت قسطا من علمه ودراساته.
فقد نقش التاريخ حروف اسمه من ذهب لحصوله على العديد من الانجازات والتكريمات، وحصده جائزة نوبل فى الكيمياء كثالث مصري بعد نجيب محفوظ فى الأدب والرئيس الراحل أنور السادات فى السلام.
و أهم تلك الانجازات التي لا يجب ان نغفل عنها هى:
أبحاثه الرائدة في علوم الليزر وعلم "الفيمتو" الذي حاز بسببه على 31 جائزة دولية منها
حصل على الدكتوراه الفخرية من جامعة "أوكسفورد" والجامعة الأمريكية بالقاهرة وجامعة الإسكندرية.
جائزة معهد بنجامين فرانكلين سنة 1998 على عمله فى دراسة التفاعل الكيميائي في زمن متناهي الصغر (فيمتو ثانية) يسمى كيمياء الفيمتو
انجازاته في الكيمياء وحصوله على جائزة نوبل سنة 1999
انتخبته الأكاديمية البابوية ليصبح عضوًا بها ويحصل على وسامها الذهبي سنة 2000
انتخب بالإجماع عضوًا بالأكاديمية الأمريكية للعلوم وهو لم يبلغ السن المحدد لها وإنما تم اختيار قياسا على نسبة ذكائه وعلمه
تم ترشيحه ضمن مجلس مستشاري الرئيس الأمريكي للعلوم والتكنولوجيا، عام 2004 والذي يضم 20 عالمًا مرموقًا في عدد من المجالات.