حول العالم.. باريس على صفيح ساخن وغارات التحالف الدولي تتصدر الاهتمام
الأحد 18/نوفمبر/2018 - 11:30 ص
أحمد عبد الرحمن
طباعة
أحداث متعددة شهدها العالم في الساعات المتأخرة والمبكرة من هذا اليوم، حيث شن التحالف الدولي غارات جوية على مدينة دير الزور السورية، فيما اندلعت مظاهرات حاشدة في العاصمة الفرنسية باريس، احتجاجًا على زيادة أسعار الوقود والضرائب، بالذهاب إلى اليمن، فسنجد أن المبعوث الدولي نجح في اقناع الحكومة اليمنية، ومليياات الحوثي لعقد مفاوضات جديدة.
التحالف الدولي والغارات الجوية في سوريا
التحالف الدولي والغارات الجوية في سوريا
شن التحالف الدولي بقيادة الولايات المتحدة الأمريكية غارات جوية على مدن سورية، ما أسفر عن مقتل 40 مدني، حسبما أعلنت وكالة أنباء سوريا " سانا ".
وتابعت الوكالة، أن العمليات العسكرية للتحالف الدولي استهدفت قرية البقعان التابعة لبدلة هجين في ريف دير الزور الجنوبي الشرقي، ما أدى إلى مقتلل 40 مدني معظمهم من الأطفال والنساء.
بينما كشف المرصد السوري، أن العمليات العسكرية للتحالف االدولي وقوات سوريا الديمقراطية ضد تنظيم داعش الإرهابي أدت إلى مقتل 191 مدني على الأقل بينهم 65 طفلًا و43 امرأة.
فرنسا على صفيح ساخن.. المظاهرات تجوب شوارع باريس
وتابعت الوكالة، أن العمليات العسكرية للتحالف الدولي استهدفت قرية البقعان التابعة لبدلة هجين في ريف دير الزور الجنوبي الشرقي، ما أدى إلى مقتلل 40 مدني معظمهم من الأطفال والنساء.
بينما كشف المرصد السوري، أن العمليات العسكرية للتحالف االدولي وقوات سوريا الديمقراطية ضد تنظيم داعش الإرهابي أدت إلى مقتل 191 مدني على الأقل بينهم 65 طفلًا و43 امرأة.
فرنسا على صفيح ساخن.. المظاهرات تجوب شوارع باريس
نظم الآف من الشعب الفرنسيمسيرة كبري، احتجاجًا على سياسة الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، وراتفاع أسعار الوقود، بالإضافة إلى زيادة الضرائب، حسبما اعلنت شبكة روسيا اليوم.
وتابعت الوكالة، أن قوات الأمن الفرنسي تصدت للمسيرة بالقوة، واستخدام القنابل المسيلة للدموع، ما أسفر عن مقتل سيدة، وإصابة 50 شخص.
وكشفت الشبكة، أن عدد المشاركين في المسيرة بلغ 124 ألف، ولا يزال المتظاهرين تتوافدون على الرغم من القوات الفرنسة السيطرة على المناطق المجاوة للمسيرة، لمنع المتظاهرين من المشاركة.
من جانبه، قال وزير الداخلية الفرنسي كريستوف كاستنير، إن المتظاهرة القتيلة تبلغ من العمر 50 عامًا، حيث لاقت حتفها، بعدما دهستها سيارة تقودها سيدة آخرى، اقتحمت طريقًا أغلقه المتظاهرون الذين حاصروها، ورشقوا سيارتها بالحجارة.
الحكومة اليمن ومليشيات الحوثي تتجة إلى مفاوضات جديدة
وتابعت الوكالة، أن قوات الأمن الفرنسي تصدت للمسيرة بالقوة، واستخدام القنابل المسيلة للدموع، ما أسفر عن مقتل سيدة، وإصابة 50 شخص.
وكشفت الشبكة، أن عدد المشاركين في المسيرة بلغ 124 ألف، ولا يزال المتظاهرين تتوافدون على الرغم من القوات الفرنسة السيطرة على المناطق المجاوة للمسيرة، لمنع المتظاهرين من المشاركة.
من جانبه، قال وزير الداخلية الفرنسي كريستوف كاستنير، إن المتظاهرة القتيلة تبلغ من العمر 50 عامًا، حيث لاقت حتفها، بعدما دهستها سيارة تقودها سيدة آخرى، اقتحمت طريقًا أغلقه المتظاهرون الذين حاصروها، ورشقوا سيارتها بالحجارة.
الحكومة اليمن ومليشيات الحوثي تتجة إلى مفاوضات جديدة
قال المبعوث الدولي إلى اليمن مارتن غريفيث، خلال جلسة مجلس الأمن الدولي، إنه ناقش مع طرفي النزاع في اليمن، مسألة تسليم ميناء الحديدة إلى الأمم المتحدة، مطالبًا الحكومة اليمنية، ومليشيات الحوثي بعدم الانسحاب من المشاورات القادمة.
وتابع مارتن غريفيث، خلال كلمته في جلسة مجلس الأمن الدولي، أن السويد سوف تستقبل خلال الأيام القادمة أطراف النزاع في اليمن للتوصل لحل، وضمان عودة الأمن والاستقرار إلى الأراضي اليمنية، مشرة إلى أنه تلقي ضمانات من الحكومة اليمنية ومليشيات الحوثي للتوصل لحل الأزمة اليمنية.
وأضاف المبعوث الأممي، أنه ليس هناك عائق يمنع الولايات المتحدة من استئتاف الحوار والمفاوضات لتفادي الأزمة الإنسانية، مشيدًا بدور التحالف الدولي بقيادة الولايات المتحدة الأمريكية في حل الأزمة.
أمريكا تصوت لإسرائيل ضد قرار الجمعية العمومية للأمم المتحدة
وتابع مارتن غريفيث، خلال كلمته في جلسة مجلس الأمن الدولي، أن السويد سوف تستقبل خلال الأيام القادمة أطراف النزاع في اليمن للتوصل لحل، وضمان عودة الأمن والاستقرار إلى الأراضي اليمنية، مشرة إلى أنه تلقي ضمانات من الحكومة اليمنية ومليشيات الحوثي للتوصل لحل الأزمة اليمنية.
وأضاف المبعوث الأممي، أنه ليس هناك عائق يمنع الولايات المتحدة من استئتاف الحوار والمفاوضات لتفادي الأزمة الإنسانية، مشيدًا بدور التحالف الدولي بقيادة الولايات المتحدة الأمريكية في حل الأزمة.
أمريكا تصوت لإسرائيل ضد قرار الجمعية العمومية للأمم المتحدة
صوتت الإدارة الأمريكية ضد قرار الجمعية العمومية للأمم المتحدة، والذي كان ينص على سحب القوات الإسرائيلية من هضبة الجولان المحتلة وإعادتها إلى السيادة السورية، حسبما أعلنت صحيفة واشنطن بوست الأمريكية.
وأفادت الصحيفة الأمريكية، أن هناك 52 دولة وافقت على سحب القوات الإسرائيلية من هضبة الجولان، وإعادتها إلى السيادة السورية، بينما رفضت الولايات المتحدة الأمريكية، وإسرائل نفسها هذا القرار.
وكانت إسرائيل تمارس سياسة الضغط على ترامب والكونغرس للاعتراف بسيادتها على مرتفعات الحولان، التي تم الاستلاء عليها من سوريا في الأيام الستة في عام 1967.
الرئيس الرواندي خلال القمة الإفريقية: لابد من مشروع إصلاح مؤسسي الاتحاد
قال الرئيس الرواندي بول كاغامي، خلال افتتاح قمة استثنائية للاتحاد الإفريقي في العاصمة الإثيوبية أديس أبابا، إنه لابد من التعاون بين القادة الأفارقة للاتفاق على مشروع إصلاح مؤسسي للاتحاد،حسبما أعلنت شبكة روسيا اليوم.
وبدأت فعاليات قمة الاتحاد الإفريقي، بحضور قادة ووزراء من 55 دولة في الاتحاد الإفريقي في اعتبرت محاولة أخيرة للدفع بإصلاحات ينادون بها منذ سنتين.
وشدد الرئيس الحالي للاتحاد على ضرورة إصللاح مؤسسي للهيئة التي كثيرًا ما أعتبرت غير فاعلة وتعمد على المانحين، معلنا أن النهاية باتت قريبة.
واقترح الرئيس الرواندي، أن يركز الاتحاد على أربعة أولوليات هي الأمن والسلم، السياسة، والتكامل الاقتصادي، والشؤون السياسية، وتمثيل إفريقي في العالم، لكن الاتحاد سيخفض عدد مفوضياته من ثمان إلى ست، بدمج أربع مفوضيات كانت تعتبر زائد، وتحديدًا دمج الشؤون السياسة بالأمن والسلم، والتجارة والصناعة بالشؤون السياسية.
وأفادت الصحيفة الأمريكية، أن هناك 52 دولة وافقت على سحب القوات الإسرائيلية من هضبة الجولان، وإعادتها إلى السيادة السورية، بينما رفضت الولايات المتحدة الأمريكية، وإسرائل نفسها هذا القرار.
وكانت إسرائيل تمارس سياسة الضغط على ترامب والكونغرس للاعتراف بسيادتها على مرتفعات الحولان، التي تم الاستلاء عليها من سوريا في الأيام الستة في عام 1967.
الرئيس الرواندي خلال القمة الإفريقية: لابد من مشروع إصلاح مؤسسي الاتحاد
قال الرئيس الرواندي بول كاغامي، خلال افتتاح قمة استثنائية للاتحاد الإفريقي في العاصمة الإثيوبية أديس أبابا، إنه لابد من التعاون بين القادة الأفارقة للاتفاق على مشروع إصلاح مؤسسي للاتحاد،حسبما أعلنت شبكة روسيا اليوم.
وبدأت فعاليات قمة الاتحاد الإفريقي، بحضور قادة ووزراء من 55 دولة في الاتحاد الإفريقي في اعتبرت محاولة أخيرة للدفع بإصلاحات ينادون بها منذ سنتين.
وشدد الرئيس الحالي للاتحاد على ضرورة إصللاح مؤسسي للهيئة التي كثيرًا ما أعتبرت غير فاعلة وتعمد على المانحين، معلنا أن النهاية باتت قريبة.
واقترح الرئيس الرواندي، أن يركز الاتحاد على أربعة أولوليات هي الأمن والسلم، السياسة، والتكامل الاقتصادي، والشؤون السياسية، وتمثيل إفريقي في العالم، لكن الاتحاد سيخفض عدد مفوضياته من ثمان إلى ست، بدمج أربع مفوضيات كانت تعتبر زائد، وتحديدًا دمج الشؤون السياسة بالأمن والسلم، والتجارة والصناعة بالشؤون السياسية.