داعش يعلن القائد الجديد لجماعة بوكو حرام النيجيرية المتشددة
الأربعاء 03/أغسطس/2016 - 02:27 م
أعلن تنظيم داعش الإرهابي اليوم الأربعاء عن اسم القائد الجديد لجماعة بوكو حرام النيجيرية المتشددة التابعة للتنظيم.
وذكرت هيئة الإذاعة البريطانية (بي بي سي) أن القائد ويُدعى أبو مصعب البرناوي، كان سابقا المتحدث باسم بوكو حرام ورد اسمه في النسخة الأخيرة من مجلة تابعة لتنظيم داعش الإرهابي.
ولم يشر التنظيم إلى مصير القائد السابق لبوكو حرام أبو بكر شيكاو.
وكانت آخر رسالة صوتية لشيكاو قد صدرت - في أغسطس من العام الماضي - حيث أكد أنه مازال على قيد الحياة ولم يتم استبداله بقائد آخر، وهو ما أكده مقطع فيديو صدر عن داعش في إبريل الماضي.
وتقاتل بوكو حرام - التي فقدت أغلبية الأراضي التي كانت تسيطر عليها خلال 18 شهرا الماضية - من أجل الإطاحة بالحكومة النيجيرية.
وخلفت 7 سنوات من أعمال التمرد المسلح للجماعة 20 ألف قتيلا، تركزت غالبيتهم في شمال شرق البلاد.
وتولى شيكاو قيادة الجماعة بعد أن قُتِل مؤسسها محمد يوسف داخل محبسه في يوليو عام 2009.
وتحت قيادة شيكاو أصبحت بوكو حرام أكثر تشددا ووحشية ونفذت الكثير من عمليات القتل وأعلنت ولاءها لتنظيم داعش في مارس العام الماضي.
وظهر شيكاو في الكثير من مقاطع الفيديو وهو يسخر من السلطات النيجيرية ويحتفل بأعمال العنف التي تنفذها بوكو حرام والتي كان من بينها اختطاف أكثر من 200 فتاة من مدارس مدينة شيبوك في إبريل عام 2014.
وزعم الجيش النيجيري في عدة مناسبات أنه قتل شيكاو.
وذكرت هيئة الإذاعة البريطانية (بي بي سي) أن القائد ويُدعى أبو مصعب البرناوي، كان سابقا المتحدث باسم بوكو حرام ورد اسمه في النسخة الأخيرة من مجلة تابعة لتنظيم داعش الإرهابي.
ولم يشر التنظيم إلى مصير القائد السابق لبوكو حرام أبو بكر شيكاو.
وكانت آخر رسالة صوتية لشيكاو قد صدرت - في أغسطس من العام الماضي - حيث أكد أنه مازال على قيد الحياة ولم يتم استبداله بقائد آخر، وهو ما أكده مقطع فيديو صدر عن داعش في إبريل الماضي.
وتقاتل بوكو حرام - التي فقدت أغلبية الأراضي التي كانت تسيطر عليها خلال 18 شهرا الماضية - من أجل الإطاحة بالحكومة النيجيرية.
وخلفت 7 سنوات من أعمال التمرد المسلح للجماعة 20 ألف قتيلا، تركزت غالبيتهم في شمال شرق البلاد.
وتولى شيكاو قيادة الجماعة بعد أن قُتِل مؤسسها محمد يوسف داخل محبسه في يوليو عام 2009.
وتحت قيادة شيكاو أصبحت بوكو حرام أكثر تشددا ووحشية ونفذت الكثير من عمليات القتل وأعلنت ولاءها لتنظيم داعش في مارس العام الماضي.
وظهر شيكاو في الكثير من مقاطع الفيديو وهو يسخر من السلطات النيجيرية ويحتفل بأعمال العنف التي تنفذها بوكو حرام والتي كان من بينها اختطاف أكثر من 200 فتاة من مدارس مدينة شيبوك في إبريل عام 2014.
وزعم الجيش النيجيري في عدة مناسبات أنه قتل شيكاو.