المتحف المصري يفوز بمنحة الولايات المتحدة للحفاظ علي التراث
الأربعاء 03/أغسطس/2016 - 02:59 م
فاز المتحف المصري بالتحرير بمنحة صندوق سفراء الولايات المتحدة للحفاظ علي التراث الثقافي وذلك بعد المسابقة العالمية التي أقيمت لاختيار المشروع الفائز.
وأوضحت الأستاذة صباح عبد الرازق، وكيل أول المتحف المصري لشئون الآثار أن الدكتور خالد العناني، وزير الآثار، تقدم باسم المتحف لهذه المسابقة عندما كان مشرفا عاما علي المتحف المصري في ديسمبر 2015.
كما أشارت أن المنحة مقدارها 130 ألف دولار أميركي، مقدمة من صندوق سفراء الولايات المتحدة للحفاظ علي التراث الثقافي لدراسة وترميم و صيانة مجمعوعة التوابيت الخشبية الموجوده ببدروم المتحف المصري وتلك الموجودة بالدور الثالث بالمتحف.
ويدعم صندوق سفراء الولايات المتحدة للحفاظ على التراث الثقافي (AFCP) الحفاظ على المواقع الثقافية والممتلكات الثقافية، وأشكال التعبير الثقافي التقليدي في أكثر من 100 دولة نامية في مختلف أرجاء العالم.
وتشمل المشاريع التي تدعمها AFCP ترميم المباني القديمة والتاريخية، وتقييم وحفظ المخطوطات النادرة والمقتنيات المتحفية والحفظ والحماية من المواقع الأثرية الهامة، وتوثيق التلاشي التقنيات الحرفية التقليدية واللغات الأصلية.
ويتحمله التراث الثقافي للتذكير المساهمات والتجارب التاريخية للبشرية، من خلال اتخاذ دور قيادي في جهود للحفاظ على التراث الثقافي، والولايات المتحدة يدل على احترامها للثقافات الأخرى.
وأوضحت الأستاذة صباح عبد الرازق، وكيل أول المتحف المصري لشئون الآثار أن الدكتور خالد العناني، وزير الآثار، تقدم باسم المتحف لهذه المسابقة عندما كان مشرفا عاما علي المتحف المصري في ديسمبر 2015.
كما أشارت أن المنحة مقدارها 130 ألف دولار أميركي، مقدمة من صندوق سفراء الولايات المتحدة للحفاظ علي التراث الثقافي لدراسة وترميم و صيانة مجمعوعة التوابيت الخشبية الموجوده ببدروم المتحف المصري وتلك الموجودة بالدور الثالث بالمتحف.
ويدعم صندوق سفراء الولايات المتحدة للحفاظ على التراث الثقافي (AFCP) الحفاظ على المواقع الثقافية والممتلكات الثقافية، وأشكال التعبير الثقافي التقليدي في أكثر من 100 دولة نامية في مختلف أرجاء العالم.
وتشمل المشاريع التي تدعمها AFCP ترميم المباني القديمة والتاريخية، وتقييم وحفظ المخطوطات النادرة والمقتنيات المتحفية والحفظ والحماية من المواقع الأثرية الهامة، وتوثيق التلاشي التقنيات الحرفية التقليدية واللغات الأصلية.
ويتحمله التراث الثقافي للتذكير المساهمات والتجارب التاريخية للبشرية، من خلال اتخاذ دور قيادي في جهود للحفاظ على التراث الثقافي، والولايات المتحدة يدل على احترامها للثقافات الأخرى.