اعترافات قاتلة: شوه سمعتي ..فحرقته في مرتبة!
السبت 24/نوفمبر/2018 - 03:24 م
دينا حامد
طباعة
نجح قطاع الأمن العام بالتنسيق مع أجهزة البحث الجنائي بمديرية أمن البحيرة فى تحديد وضبط مرتكبى واقعة قتل مواطن، وإضرام النيران بجثته.
تلقت أجهزة البحث الجنائي بمديرية أمن البحيرة بلاغاً من المواطن "فتحى.م" 69 سنة، مزارع، ومُقيم بدر، بتغيب ابنه "وليد" 34 سنة" عامل، ومُقيم بذات القرية ، له معلومات جنائية مسجلة .
جهود فريق البحث الجنائي والأمن العام في الكشف عن الواقعة
تم تشكيل فريق بحث جنائي بالتنسيق مع قطاع الأمن العام توصلت جهوده إلى أن وراء إرتكاب الواقعة "أوعاد.ر" 38 سنة، ربة منزل ، وزوجها "محمد.ع "39 سنة، مزارع، ومُقيمان بذات القرية .
وعقب تقنين الإجراءات تم ضبط المتهمين وبمواجهتهما إعترفا بقتل المتغيب بقصد الانتقام منه ، لقيامه بتهديد الأولى بالتشهير بها فاتفقت مع زوجها على استدراجه منزلهما ، وقدمت له كوب عصير بعد أن دست به حبوب منومة، وعندما فقد وعيه تعدى عليه الثانى بالضرب على رأسه وجسده بعصا "شومة" حتى أودى بحياته، واستولى على هاتفه المحمول والتخلص من بطاقته بتمزيقها ، وعقب ذلك قاما بووضعه داخل مرتبة ونقل جثته بسيارة نصف نقل ملك عامل مُقيم بذات الناحية "لا يعلم بالواقعة "والتوجه إلى دائرة مركز السادات بالمنوفية وأضرما النيران بها، وأرشدا عن الجثة ، وعُثر عليها متفحمة ، والهاتف المستولى عليه.
تلقت أجهزة البحث الجنائي بمديرية أمن البحيرة بلاغاً من المواطن "فتحى.م" 69 سنة، مزارع، ومُقيم بدر، بتغيب ابنه "وليد" 34 سنة" عامل، ومُقيم بذات القرية ، له معلومات جنائية مسجلة .
جهود فريق البحث الجنائي والأمن العام في الكشف عن الواقعة
تم تشكيل فريق بحث جنائي بالتنسيق مع قطاع الأمن العام توصلت جهوده إلى أن وراء إرتكاب الواقعة "أوعاد.ر" 38 سنة، ربة منزل ، وزوجها "محمد.ع "39 سنة، مزارع، ومُقيمان بذات القرية .
وعقب تقنين الإجراءات تم ضبط المتهمين وبمواجهتهما إعترفا بقتل المتغيب بقصد الانتقام منه ، لقيامه بتهديد الأولى بالتشهير بها فاتفقت مع زوجها على استدراجه منزلهما ، وقدمت له كوب عصير بعد أن دست به حبوب منومة، وعندما فقد وعيه تعدى عليه الثانى بالضرب على رأسه وجسده بعصا "شومة" حتى أودى بحياته، واستولى على هاتفه المحمول والتخلص من بطاقته بتمزيقها ، وعقب ذلك قاما بووضعه داخل مرتبة ونقل جثته بسيارة نصف نقل ملك عامل مُقيم بذات الناحية "لا يعلم بالواقعة "والتوجه إلى دائرة مركز السادات بالمنوفية وأضرما النيران بها، وأرشدا عن الجثة ، وعُثر عليها متفحمة ، والهاتف المستولى عليه.