المواطن

عاجل
«رمضانك رحمة» برنامج جديد على شاشة الرحمة .. رمضان المقبل لا للتهجير .. علي الحجار يطرح أغنية "أنا دمي حر" الغلق الفوري لمعمل تحاليل وتحرير (7) محاضر جنح لمراكز طبية بمركز منيا القمح لعدم توافر الإشتراطات البيئية والصحية ومكافحة العدوى بالصور... الشرقية تتجمل وتتزين إبتهاجاً لإستقبال شهر رمضان المبارك على مدار يومين.. تنظيم قافلة طبية مجانية بقرية الدهتمون بأبوكبير محافظة الشرقية «شيخ الأزهر» يلتقي جلالة الملك حمد بن عيسى بحضور مفتي الجمهورية وأمين مجلس حكماء المسلمين تركيب (2) محول كهربائي بجهد 100 كيلو فولت أمبير لتقوية التيار الكهربائي بنطاق الوحدة المحلية بسماكين الغرب بالحسينية محافظ الشرقية يختتم زيارته لمدينة صان الحجر بافتتاح معرض أهلاً رمضان ويُشيد بتعاون كبار التجار بتخفيض الأسعار محافظ الشرقية يزور منطقة أثار صان الحجر ويُشيد بعظمة الحضارة الفرعونية القديمة محافظ الشرقية يفتتح معرض أهلاً رمضان بمدينة الحسينية ويُقرر خفض أسعار بعض المواد الغذائية والخضروات والملابس
رئيس مجلسي
الإدارة والتحرير
مسعد شاهين

حكايات قبل النوم .. اقري لابنك قصة البطة الشقية

الخميس 06/ديسمبر/2018 - 09:47 م
قصة البطة الشقية
قصة البطة الشقية
حنان حسن
طباعة
حكايات قبل النوم من الأشياء التي تهتم بها ويحبها الأطفال وبالتالي يجب أن تهتم بها الأسرة، إذ أن الأباء والأمهات يرغبون دائمًا في إسعاد أطفالهم فلذات أكبادهم، طوال الوقت وفعل كل ما يمكن إسعادهم به.

والأطفال يستمتعون قصص قبل النوم ؛ لذلك لابد من الحرص عليها، حتى يعتادون على سماعها يوميا ولكن باختلاف مضمونها، وتقدم بوابة المواطن كل يوم حكاية قبل النوم تفيد الأطفال، وتجعلهم يستمتعون بها يوميا.



كان فيه بطة وأولادها، يعيشون مع بعضهم بجانب البحيرة، وفى يوم من الأيام، خرجت البطة وأولادها إلى البحيرة تعلمهم السباحة، وقالت البطة لأبنائها: لا تذهبوا بعيدًا عنى حتى لا تفرقوا أو يقابلكم الذئب ويأكلكم.

حدوتة قبل النوم.. قصة البطة الشقية
وأعجب البطة الصغيرة الماء، فأخذت تسبح حتى ابتعدت عن أمها وأخواتها، وبعد قليل رأت بطة تعلم أبناءها السباحة فاقتربت منهم، لكن البطة عرفت أنها غريبة عنهم فطردتها بعيدًا عن أبنائها، فخرجت البطة الصغيرة من البحيرة، ومشت على الشاطئ، فرأت دجاجة تلعب مع كتاكيتها فقالت لها: هل ألعب مع الكتاكيت؟

لكن قالت الدجاجة لها: إنك لست منهم فابتعدى عنا، ومشت البطة الصغيرة حزينة وجلست على شاطئ البحيرة تبكى لأنها لا تجد من يعطف عليها، أما أمها، فقد لاحظت غيابها، فذهبت لتبحث عنها وتنادى عليها حتى رأتها وهي تجلس تبكي تحت الشجرة، فذهبت اليها واحتضنتها، وفرحت البطة الصغيرة واعتذرت لأمها وعادت لتتعلم السباحة بجوار أمها وأخواتها وهي سعيدة ومسرورة.  وتوتة.. توتة.. خلصت الحدوتة.

من تتوقع أن يفوز بلقب الدوري المصري 2025
من تتوقع أن يفوز بلقب الدوري المصري 2025
ads
ads
ads
ads
ads