الشيحى يفتتح ورشة عمل تشخيصية للإستفادة من مخرجات البحث العلمى
الخميس 04/أغسطس/2016 - 11:54 ص
افتتح الدكتور أشرف الشيحى، وزير التعليم العالى والبحث العلمى، فاعليات ورشة العمل الثالثة للمجموعات التشخيصية، ومنها المجموعات التشخيصية فى مجال الجينات والأجسام المضادة والأنزيمات والحساسات الحيوية، والتى تهدف الى الاستفادة من مخرجات البحث العلمى، وذلك بحضور الدكتور عصام خميس، نائب وزير التعليم العالى والبحث العلمى.
وأكد الشيحي، أن الرئيس عبد الفتاح السيسي، يضع قضية البحث العلمي في قمة أولوياته، وأن الدولة تسعى للاستثمار في البحث العلمي من اجل النهوض بالمنظومة البحثية والعلمية في مصر وتشجيع شباب العلماء والمخترعين من خلال توفير بيئة مناسبة وملائمة لهم بهدف تعظيم الاستفادة من العقول الواعدة التي ستساهم في خلق حلول إبداعية غير نمطية في إحداث ثورة اقتصادية بحثية شاملة.
وشدد الوزير على أهمية الارتقاء بمنظومة البحث العلمي في مصر كأحد أهم أولويات التنمية الشاملة، منوهاً إلى أن البحث العلمي يعد المؤشر والمحرك الاساسي التي تقاس عليه الدول في تقدمها او تأخرها.
ومن ناحية أخرى، أشار الدكتور عصام خميس، نائب وزير التعليم العالى والبحث العلمى، إلى أن هذه الورشة تعد فرصة طيبة لبحث أوجه الاستثمار الإقتصادى لمخرجات البحث العلمى فى مجال المجموعات التشخيصية، بهدف الوصول إلى التصنيع المحلى والتسويق لهذه المجموعات لتوفير العملة الصعبة.
الجدير بالذكر أن هذه الورشة تعد الورشة الثالثة التى تنظمها وزارة البحث العلمى فى هذا المجال، وتناولت فعالياتها عدداً من المحاور منها: المجموعات التشخيصية فى مجال الجينات والأجسام المضادة والأنزيمات والحساسات الحيوية، والوضع الراهن للعلوم والتكنولوجيا والابتكار، وأهم المخرجات البحثية القابلة للتطبيق والتصنيع فى المؤسسات العلمية بمصر.
وأكد الشيحي، أن الرئيس عبد الفتاح السيسي، يضع قضية البحث العلمي في قمة أولوياته، وأن الدولة تسعى للاستثمار في البحث العلمي من اجل النهوض بالمنظومة البحثية والعلمية في مصر وتشجيع شباب العلماء والمخترعين من خلال توفير بيئة مناسبة وملائمة لهم بهدف تعظيم الاستفادة من العقول الواعدة التي ستساهم في خلق حلول إبداعية غير نمطية في إحداث ثورة اقتصادية بحثية شاملة.
وشدد الوزير على أهمية الارتقاء بمنظومة البحث العلمي في مصر كأحد أهم أولويات التنمية الشاملة، منوهاً إلى أن البحث العلمي يعد المؤشر والمحرك الاساسي التي تقاس عليه الدول في تقدمها او تأخرها.
ومن ناحية أخرى، أشار الدكتور عصام خميس، نائب وزير التعليم العالى والبحث العلمى، إلى أن هذه الورشة تعد فرصة طيبة لبحث أوجه الاستثمار الإقتصادى لمخرجات البحث العلمى فى مجال المجموعات التشخيصية، بهدف الوصول إلى التصنيع المحلى والتسويق لهذه المجموعات لتوفير العملة الصعبة.
الجدير بالذكر أن هذه الورشة تعد الورشة الثالثة التى تنظمها وزارة البحث العلمى فى هذا المجال، وتناولت فعالياتها عدداً من المحاور منها: المجموعات التشخيصية فى مجال الجينات والأجسام المضادة والأنزيمات والحساسات الحيوية، والوضع الراهن للعلوم والتكنولوجيا والابتكار، وأهم المخرجات البحثية القابلة للتطبيق والتصنيع فى المؤسسات العلمية بمصر.