السيدات سر حربي في حياة المشير عبد الحكيم عامر.. أبرزهن مها صبري
الإثنين 17/ديسمبر/2018 - 02:14 م
ندى محمد
طباعة
مثلما كانت وفاته سر غامض كانت حياته الخاصة أكثر غموضا وإثارة لأن الغموض يسيطر على المشير عبد الحكيم عامر الذي كان من أهم الضباط في عهد الرئيس جمال عبد الناصر بينما كان صديقًا مقربًا للرئيس أيضا وبرغم ذلك تبقى النساء في حياته لغزاً لا يعلمه الكثير؛ فهناك شائعات كثيرة تقول أنه كان هناك علاقة بين المشير عبد الحكيم عامر والفنانة الراحلة وردة، ومن هنا ننتقل إلى المرأة في حياة المشير عبد الحكيم عامر.
ابنة عمه
ابنة عمه
عبدالحكيم عامر
تزوج عبد الحكيم عامر من ابنة عمه زينب عبد الوهاب وأنجب منها ثلاثة أبناء وأربع بنات، ولكن هذا الزواج لم يكن مشهورا مثل زواجه الثاني رغم من صلة القرابة بين الاثنين.
برلنتي عبد الحميد:
برلنتي عبد الحميد:
برلنتي عبدالحميد
وكان الزواج الثاني من الفنانة الراحلة برلنتي عبدالحميد التي اعتبرها البعض أخطر قصة حب ففي القاهرة في 15 مارس 1965 تم الزواج بين عبدالحكيم عامر والفنانة برلنتي عبد الحميد وبين عائلتها في إحدى الشاليهات الهرم ولكن على ورقه عرفي وذلك بعد اعتذار برلنتي للفن نهائيا بينما أنجبت للمشير ولدًا، يدعى "عمرو".
ما قصة مها صبري بعبد الحكيم عامر:
ما قصة مها صبري بعبد الحكيم عامر:
مها صبري
بعد زوجها الأول والثاني تزوجت مها صبري من مدير مكتب المشير عبد الحكيم عامر، وهو العقيد علي شفيق إلا أن طموحها الفني كان يغلبها ولهذا قررت ألا يعوقها شيء ولكن الزواج من ذلك الرجل تسبب في إنهاء مسيرتها الفنية حتى اشترط عليها انها تعتزل الفن مراعاة لمركزه وطبيعة عمله الخاصة وبالفعل اعتزلت
وردة الجزائرية
وردة الجزائرية
بعد عقب عامين على الوحدة بين مصر وسوريا عام 1958، عائدًا المشير عبد الحكيم عامر إلى دمشق بعد رحلة إلى مصيف بلودان؛ وفي الطريق، تقابل الفنانة وردة الجزائرية وهي كانت في طريقها إلى دمشق ولكن يصادف القدر وسيارتها تتعطل حتى أمر المشير بتوصيل السيدة الي المكان الذي تريده.
وفي ذات الوقت كانت وردة الجزئرية غير معروفة في مصر وبعد تلك الأمر وانتشرت الشائعات وقتها بوجود علاقة بين وردة وبين المشير ولكن استغلت ورده ذلك الشائعة حتى يتقرب منها أهل الفن وتشتهر ولكن عندما بحثت أهل المخابرات عن تلك الشائعة، تاكدوا أنها غير حقيقية وأن وردة ورائها، حتى أصدر قراره بمنع ورده من الدخول لمصر ولم ترجع الي مصر الا بعد عهد الرئيس السادات.
وفي ذات الوقت كانت وردة الجزئرية غير معروفة في مصر وبعد تلك الأمر وانتشرت الشائعات وقتها بوجود علاقة بين وردة وبين المشير ولكن استغلت ورده ذلك الشائعة حتى يتقرب منها أهل الفن وتشتهر ولكن عندما بحثت أهل المخابرات عن تلك الشائعة، تاكدوا أنها غير حقيقية وأن وردة ورائها، حتى أصدر قراره بمنع ورده من الدخول لمصر ولم ترجع الي مصر الا بعد عهد الرئيس السادات.