أشهر سائقة تاكسي في مصر: بحب المهنة وهذا أصعب موقف حدث لي
الثلاثاء 25/ديسمبر/2018 - 09:05 م
إسماعيل فارس
طباعة
استضاف برنامج "كلام ستات"، المذاع عبر قناة "ON E"، الذى تقدمه الإعلامية شريهان أبو الحسن، والفنانات نهال عنبر، وهيدى كرم، وندى رحمى، عبر فضائية "ON E"، السيدة "ام وليد" اشهر ساقة تاكسي فى مصر.
وقالت "أم وليد" فى البرنامج: " انا مكملتش تعليمي انا البنت الكبيرة على خمس بنات .. وابويا كان رجل كبير وفي سنة 1980 كان رجل كبير كان عنده حوالى 80 سنة مات وهو عنده 115 سنة .. اخواتي كلهم اتعلموا الا انا .. بعدين فكرت انى اشتغل منها أعول أسرتي ومنها اشتغل واشوف نفسي واحس اني بشتغل واللي عايزاه اجيبه".
وتابعت: "عيلتنا كلها سواقين .. سنة 1979 كنت بركب مع ولاد عمتي واحد واحد واقلهم هركب اتفرح وانتوا بتسوقوا .. كنت اخرج معاهم واشوفهم بيسوقوا ازاي بعدين جربت نفسي لاقيت نفسي بسوق كويس .. بعدين قالوا بنك ناصر بينزل عربيات بالقسط قالوا لازم تعملي رخصة .. ورحت المرور وقدمت الورق عشان اعملها ورئيس وحدة المرور بتاع القليوبية كان ساكن عندنا في المنطقة شجعنى أن اروح واطلع الرخصة .. رحتله وفي الامتحان جمهور سواقين كبير وضباط محاوطين المكان كله على اللي هيتخبر .. وانا بختبر روحت شايلة اقماع الاختبار مرة واتنين وتلاتة وسقط .. اخر مزهقت دخلت لهم وقلت لهم انا خايفة من الضباط والناس اللي بتتفرج .. قالي انسي ان فيه سواقين وضباط بيتفرجوا عليكى .. بعدين دخلت الاختبار ونجحت واخدت الرخصة".
واضافت: "انا بحب المهنة وعمرى ما فكرت اشتغل ف حاجة تانية .. اشتغلت فيها 38 سنة .. عندي 4 اولاد وابني الكبير ميت من 4 سنين كان صحفي .. وعندي بنتين متجوزين وولد واحد .. وكنت بسوق عادي وانا حامل لحد الشهر السابع".
وروت "ام وليد اصعب موقف مرت به خلال عملها قائلة: "اصعب موقف كان في التسعينات مكنتش لابسة جزمة كنت لابسة شبشب بصباع وحاطه مناكير فى رجلي .. فركب واحد جمبي من عند مصطفى محمود قالي مصر الجديدة قلتله اتفضل وانا بحب اللي بيقعد يكون ورا بس هو قعد جمبي بس مرضتش احرجه .. واول مقعد لاقيته اتعوج و بص عليا ف دماغي قلت اهلا .. لحد ماوصلته عند الفندق .. لقيته بيقولي ممكن اعزمك على قزازة بيرة قلتله لا مش بشرب بيرة انا بشرب خمرة .. قالي ماشي ودخلت بيه تحت كوبري وسلمته لكمين هناك ومسكوه".
وقالت "أم وليد" فى البرنامج: " انا مكملتش تعليمي انا البنت الكبيرة على خمس بنات .. وابويا كان رجل كبير وفي سنة 1980 كان رجل كبير كان عنده حوالى 80 سنة مات وهو عنده 115 سنة .. اخواتي كلهم اتعلموا الا انا .. بعدين فكرت انى اشتغل منها أعول أسرتي ومنها اشتغل واشوف نفسي واحس اني بشتغل واللي عايزاه اجيبه".
وتابعت: "عيلتنا كلها سواقين .. سنة 1979 كنت بركب مع ولاد عمتي واحد واحد واقلهم هركب اتفرح وانتوا بتسوقوا .. كنت اخرج معاهم واشوفهم بيسوقوا ازاي بعدين جربت نفسي لاقيت نفسي بسوق كويس .. بعدين قالوا بنك ناصر بينزل عربيات بالقسط قالوا لازم تعملي رخصة .. ورحت المرور وقدمت الورق عشان اعملها ورئيس وحدة المرور بتاع القليوبية كان ساكن عندنا في المنطقة شجعنى أن اروح واطلع الرخصة .. رحتله وفي الامتحان جمهور سواقين كبير وضباط محاوطين المكان كله على اللي هيتخبر .. وانا بختبر روحت شايلة اقماع الاختبار مرة واتنين وتلاتة وسقط .. اخر مزهقت دخلت لهم وقلت لهم انا خايفة من الضباط والناس اللي بتتفرج .. قالي انسي ان فيه سواقين وضباط بيتفرجوا عليكى .. بعدين دخلت الاختبار ونجحت واخدت الرخصة".
واضافت: "انا بحب المهنة وعمرى ما فكرت اشتغل ف حاجة تانية .. اشتغلت فيها 38 سنة .. عندي 4 اولاد وابني الكبير ميت من 4 سنين كان صحفي .. وعندي بنتين متجوزين وولد واحد .. وكنت بسوق عادي وانا حامل لحد الشهر السابع".
وروت "ام وليد اصعب موقف مرت به خلال عملها قائلة: "اصعب موقف كان في التسعينات مكنتش لابسة جزمة كنت لابسة شبشب بصباع وحاطه مناكير فى رجلي .. فركب واحد جمبي من عند مصطفى محمود قالي مصر الجديدة قلتله اتفضل وانا بحب اللي بيقعد يكون ورا بس هو قعد جمبي بس مرضتش احرجه .. واول مقعد لاقيته اتعوج و بص عليا ف دماغي قلت اهلا .. لحد ماوصلته عند الفندق .. لقيته بيقولي ممكن اعزمك على قزازة بيرة قلتله لا مش بشرب بيرة انا بشرب خمرة .. قالي ماشي ودخلت بيه تحت كوبري وسلمته لكمين هناك ومسكوه".