حكايات قبل النوم .. قصة الصياد الصغير
الثلاثاء 08/يناير/2019 - 08:05 م
أمل عسكر
طباعة
حكايات قبل النوم من الأشياء التي تهتم بها ويحبها الأطفال وبالتالي يجب أن تهتم بها الأسرة، إذ أن الأباء والأمهات يرغبون دائمًا في إسعاد أطفالهم فلذات أكبادهم، طوال الوقت وفعل كل ما يمكن إسعادهم به.
حكايات قبل النوم
والأطفال يستمتعون قصص قبل النوم ؛ لذلك لابد من الحرص عليها، حتى يعتادون على سماعها يوميا ولكن باختلاف مضمونها، وتقدم بوابة المواطن كل يوم حكاية قبل النوم تفيد الأطفال، وتجعلهم يستمتعون بها يوميا.
مزايا سر حكايات قبل النوم:
- تفيد التواصل مع الأطفال.
-جعل القراءة عادة عند الطفل.
-تطوير الفهم والمنطق.
- تنمية قدرات الطفل.
قصة الصياد الصغير
ابونبيل صياد فقير يخرج كل صباح باكرًا الي الشاطئ القريب ليصطاد بضع سمكات ثم يبيعها بثمن قليل ليشتري بذلك الثمن طعامًا او حاجات بسيطة له ولأسرته، وفي يوم ما عاد ابو نبيل حزينًا لأنه لم يتمكن من صيد حتي سمكة واحدة وعندما استيقظ نبيل لاحظ حزن ابيه، فقرر الخروج إلى الشاطئ ليحاول هو الصيد ايضًا ومساعدة أبيه ووعده بإذن الله ان يصيد سمكة كبيرة ليبيعها بعد ذلك بثمن غال.
خرج نبيل بكل نشاط الي الشاطئ وقضي وقتًا طويلًا يواجه البحر وينتظر بصبر اصطياد السمكة التي كان يتوقعها وفجأة اهتزت شباكه بقوة فسحبها بصعوبة وإذ بسمكة ضخمة حملها بسعادة واسرع الي ابيه ليقدمها له.
شعر ابو نبيل بالفخر والفرح لمساعدة ابنه له، واعتماده على نفسه وعدم تكاسله، ثم ذهب الأب إلى السوق وباع السمكة بثمن مرتفع وعاد إلى أسرته مبشوش الوجه حاملًا الطعام والثياب وسعد الجميع بما قسمه الله لهم.
اقرأ أيضا..حكايات قبل النوم..قصة الصياد والسمكة الذهبية
حكايات قبل النوم
والأطفال يستمتعون قصص قبل النوم ؛ لذلك لابد من الحرص عليها، حتى يعتادون على سماعها يوميا ولكن باختلاف مضمونها، وتقدم بوابة المواطن كل يوم حكاية قبل النوم تفيد الأطفال، وتجعلهم يستمتعون بها يوميا.
مزايا سر حكايات قبل النوم:
- تفيد التواصل مع الأطفال.
-جعل القراءة عادة عند الطفل.
-تطوير الفهم والمنطق.
- تنمية قدرات الطفل.
قصة الصياد الصغير
ابونبيل صياد فقير يخرج كل صباح باكرًا الي الشاطئ القريب ليصطاد بضع سمكات ثم يبيعها بثمن قليل ليشتري بذلك الثمن طعامًا او حاجات بسيطة له ولأسرته، وفي يوم ما عاد ابو نبيل حزينًا لأنه لم يتمكن من صيد حتي سمكة واحدة وعندما استيقظ نبيل لاحظ حزن ابيه، فقرر الخروج إلى الشاطئ ليحاول هو الصيد ايضًا ومساعدة أبيه ووعده بإذن الله ان يصيد سمكة كبيرة ليبيعها بعد ذلك بثمن غال.
خرج نبيل بكل نشاط الي الشاطئ وقضي وقتًا طويلًا يواجه البحر وينتظر بصبر اصطياد السمكة التي كان يتوقعها وفجأة اهتزت شباكه بقوة فسحبها بصعوبة وإذ بسمكة ضخمة حملها بسعادة واسرع الي ابيه ليقدمها له.
شعر ابو نبيل بالفخر والفرح لمساعدة ابنه له، واعتماده على نفسه وعدم تكاسله، ثم ذهب الأب إلى السوق وباع السمكة بثمن مرتفع وعاد إلى أسرته مبشوش الوجه حاملًا الطعام والثياب وسعد الجميع بما قسمه الله لهم.
اقرأ أيضا..حكايات قبل النوم..قصة الصياد والسمكة الذهبية