صور| نجوم الساحرة المستديرة في 10yearchallenge ..ابرزهم محمد صلاح
الخميس 24/يناير/2019 - 07:02 م
تجري الرياح كما تجري سفينتنا..نحن الرياح و نحن البحر والسفنُ.
الإيمان بالنفس والإرادة يكاد يكون العامل الوحيد المشترك بين نجوم الساحرة المستديرة المتواجدين على الساحة الآن قبل 10 سنوات وأكثر من تحدي النفس لحجز مقعدًا أساسيًا بين كبار لاعبي العالم، حيث قصدَ هؤلاء النجوم قمم اللُعبة، وحددوا مصار رياحهم كما أرادت سُفنهم.
وشهدت الآونة الأخيرة على موقع التواصل الإجتماعي "فيس بوك" انتشار هاشتاج تحت مسمى"#10yearchallenge" للمقارنة بين وضع الأشخاص قبل 10 سنوات ووضعهم في اليوم، وجذب هذه التحدي العديد من مشاهير كرة القدم، وتبرز بوابة المواطن في التقرير التالي حياة نجوم الساحرة المستديرة اليوم مقارنة مع حياتهم قبل عشر سنوات.
محمد صلاح..كان صلاح في عمر الخامسة عشر في عام 2008، وكان لايزال يلعب ضمن صفوف الناشئين لنادي المقاولون العرب، حتى أتى عام 2018، ليعدُ بمثابة عام الفتح لنجم منتخبنا الوطني بعدما شهد على خوض أول مواسمه مع فريق ليفربول الإنجليزي، ليحقق كل ما أمكن من الجوائز الفردية كان أبرزها أحسن لاعب في الدوري الإنجليزي، وهداف البريميرليج، وأفضل لاعب في أفريقيا من شبكة BBC والاتحاد الأفريقي لكرة القدم "كاف"، وعلى الصعيد الدولي قاد فخر العرب الفراعنة للصعود لكأس العالم بروسيا بعد غياب دامَ 28 عامًا.
نيجولي كانتي.. عام 2008 كان متوسط الميدان الفرنسي لايزال لاعباً هاوياً في عمر السابعة عشر، ورفض ضمه العديد من الأندية الفرنسية، وبعد 10 شنوات أصبح كانتي لاعبًا ضمن فريق تشيلسي الإنجليزي، وفي جعبته لقبين للدوري الإنجليزي موسمي 2016 و 2017، أفضل لاعب في الدوري الإنجليزي ولاعب العام في فرنسا موسم 2016/2017، بطل كأس العالم 2018 مع منتخب الديوك الفرنسية، ويعد كانتي من أفضل لاعبي متوسط الميدان في العالم.
كريستيانو رونالدو.. شهد عام 2008 بداية سطوع نجم رونالدو في سماء الكرة العالمية، بقميص مانشستريونايتد الإنجليزي وهو في عمر الثالثة والعشرون، وتمكن في مطلع العام من تسجيل أول هاترك له بقميص الفريق الإنجليزي، ويقود الشياطين الحُمر لحصد بطولة الدوري الإنجليزي ودوري أبطال أوروبا موسم 2007/ 2008، ويحصد في أول ذاته الكرة الذهبية للمرة الأولى، وجائزة أفضل لاعب في أوروبا، لينتقل في يوليو 2009 إلي صفوف ريال مدريد الإسباني ليسيطر مع المرينجي التاريخ على مدار 9 سنوات متواصلة، ليقرر بعد ذلك بداية تسطير قصة جديدة مع فريق يوفنتوس الإيطالي والذي انتقل إليه خلال سوق الانتقالات الصيفية لموسم 2018 مقابل 100 مليوم يورو في انتقال أُطلق عليها صفقة القرن.
كريما بنزيما.. خلال موسم 2007–2008 كان بنزيما صاحب الـ19 عاماً وقتها المهاجم الأول لفريق ليون الفرنسي، وسجل 31 هدفاً في 51 لقاء، وأصبح هداف الدوري الفرنسي برصيد 20 هدفاً، بينما سجل أربعة أهداف في بطولة دوري أبطال أوروبا، وقدم مستويات مذهلة خلال ذلك الموسم، وظهر بقميص ريال مدريد الإسباني مع موسم 2009 حتى يومنا هذا، وأطاح منذ ذالك الحين بـ7 مهاجمين، بعد أن استلم راية هجوم المرينجي من المهاجم الهولندي فان نيستلروي، ومن بعده أطاح بالتجولي إيمانويل أديبايور، والأرجنتيني جونزالو هيجواين، والمكسيكي تشيشاريتو، والإسباني خيسي رودريجيز، مارينو دياز، وأخيرًأ ألفارو موراتا.
ليونيل ميسي.. كان ميسي في عمر التاسعة عشر، عام 2008 وشهد العام ذاته رحيل رحيل الساحر البرازيلي رونالدينيو، ليورث من بعده النجم الأرجنتيني قميصه ويحمل الرقم 10، ويبدأ في كتابة التاريخ مع البارسا ليقود الفريق في العام التالي لتحقيق السداسية التاريخية، وفي عام 2018 قاد البرغوث الأرجنتيني الفريق الكتالوني للتويج بلقب الليجا، وحصد جائزة الحذاء الذهبي للدوريات الخمس الكبرى.
الإيمان بالنفس والإرادة يكاد يكون العامل الوحيد المشترك بين نجوم الساحرة المستديرة المتواجدين على الساحة الآن قبل 10 سنوات وأكثر من تحدي النفس لحجز مقعدًا أساسيًا بين كبار لاعبي العالم، حيث قصدَ هؤلاء النجوم قمم اللُعبة، وحددوا مصار رياحهم كما أرادت سُفنهم.
وشهدت الآونة الأخيرة على موقع التواصل الإجتماعي "فيس بوك" انتشار هاشتاج تحت مسمى"#10yearchallenge" للمقارنة بين وضع الأشخاص قبل 10 سنوات ووضعهم في اليوم، وجذب هذه التحدي العديد من مشاهير كرة القدم، وتبرز بوابة المواطن في التقرير التالي حياة نجوم الساحرة المستديرة اليوم مقارنة مع حياتهم قبل عشر سنوات.
محمد صلاح..كان صلاح في عمر الخامسة عشر في عام 2008، وكان لايزال يلعب ضمن صفوف الناشئين لنادي المقاولون العرب، حتى أتى عام 2018، ليعدُ بمثابة عام الفتح لنجم منتخبنا الوطني بعدما شهد على خوض أول مواسمه مع فريق ليفربول الإنجليزي، ليحقق كل ما أمكن من الجوائز الفردية كان أبرزها أحسن لاعب في الدوري الإنجليزي، وهداف البريميرليج، وأفضل لاعب في أفريقيا من شبكة BBC والاتحاد الأفريقي لكرة القدم "كاف"، وعلى الصعيد الدولي قاد فخر العرب الفراعنة للصعود لكأس العالم بروسيا بعد غياب دامَ 28 عامًا.
نيجولي كانتي.. عام 2008 كان متوسط الميدان الفرنسي لايزال لاعباً هاوياً في عمر السابعة عشر، ورفض ضمه العديد من الأندية الفرنسية، وبعد 10 شنوات أصبح كانتي لاعبًا ضمن فريق تشيلسي الإنجليزي، وفي جعبته لقبين للدوري الإنجليزي موسمي 2016 و 2017، أفضل لاعب في الدوري الإنجليزي ولاعب العام في فرنسا موسم 2016/2017، بطل كأس العالم 2018 مع منتخب الديوك الفرنسية، ويعد كانتي من أفضل لاعبي متوسط الميدان في العالم.
كريستيانو رونالدو.. شهد عام 2008 بداية سطوع نجم رونالدو في سماء الكرة العالمية، بقميص مانشستريونايتد الإنجليزي وهو في عمر الثالثة والعشرون، وتمكن في مطلع العام من تسجيل أول هاترك له بقميص الفريق الإنجليزي، ويقود الشياطين الحُمر لحصد بطولة الدوري الإنجليزي ودوري أبطال أوروبا موسم 2007/ 2008، ويحصد في أول ذاته الكرة الذهبية للمرة الأولى، وجائزة أفضل لاعب في أوروبا، لينتقل في يوليو 2009 إلي صفوف ريال مدريد الإسباني ليسيطر مع المرينجي التاريخ على مدار 9 سنوات متواصلة، ليقرر بعد ذلك بداية تسطير قصة جديدة مع فريق يوفنتوس الإيطالي والذي انتقل إليه خلال سوق الانتقالات الصيفية لموسم 2018 مقابل 100 مليوم يورو في انتقال أُطلق عليها صفقة القرن.
كريما بنزيما.. خلال موسم 2007–2008 كان بنزيما صاحب الـ19 عاماً وقتها المهاجم الأول لفريق ليون الفرنسي، وسجل 31 هدفاً في 51 لقاء، وأصبح هداف الدوري الفرنسي برصيد 20 هدفاً، بينما سجل أربعة أهداف في بطولة دوري أبطال أوروبا، وقدم مستويات مذهلة خلال ذلك الموسم، وظهر بقميص ريال مدريد الإسباني مع موسم 2009 حتى يومنا هذا، وأطاح منذ ذالك الحين بـ7 مهاجمين، بعد أن استلم راية هجوم المرينجي من المهاجم الهولندي فان نيستلروي، ومن بعده أطاح بالتجولي إيمانويل أديبايور، والأرجنتيني جونزالو هيجواين، والمكسيكي تشيشاريتو، والإسباني خيسي رودريجيز، مارينو دياز، وأخيرًأ ألفارو موراتا.
ليونيل ميسي.. كان ميسي في عمر التاسعة عشر، عام 2008 وشهد العام ذاته رحيل رحيل الساحر البرازيلي رونالدينيو، ليورث من بعده النجم الأرجنتيني قميصه ويحمل الرقم 10، ويبدأ في كتابة التاريخ مع البارسا ليقود الفريق في العام التالي لتحقيق السداسية التاريخية، وفي عام 2018 قاد البرغوث الأرجنتيني الفريق الكتالوني للتويج بلقب الليجا، وحصد جائزة الحذاء الذهبي للدوريات الخمس الكبرى.
تجري الرياح كما تجري سفينتنا..نحن الرياح و نحن البحر والسفنُ.
الإيمان بالنفس والإرادة يكاد يكون العامل الوحيد المشترك بين نجوم الساحرة المستديرة المتواجدين على الساحة الآن قبل 10 سنوات وأكثر من تحدي النفس لحجز مقعدًا أساسيًا بين كبار لاعبي العالم، حيث قصدَ هؤلاء النجوم قمم اللُعبة، وحددوا مصار رياحهم كما أرادت سُفنهم.
وشهدت الآونة الأخيرة على موقع التواصل الإجتماعي "فيس بوك" انتشار هاشتاج تحت مسمى"#10yearchallenge" للمقارنة بين وضع الأشخاص قبل 10 سنوات ووضعهم في اليوم، وجذب هذه التحدي العديد من مشاهير كرة القدم، وتبرز بوابة المواطن في التقرير التالي حياة نجوم الساحرة المستديرة اليوم مقارنة مع حياتهم قبل عشر سنوات.
الإيمان بالنفس والإرادة يكاد يكون العامل الوحيد المشترك بين نجوم الساحرة المستديرة المتواجدين على الساحة الآن قبل 10 سنوات وأكثر من تحدي النفس لحجز مقعدًا أساسيًا بين كبار لاعبي العالم، حيث قصدَ هؤلاء النجوم قمم اللُعبة، وحددوا مصار رياحهم كما أرادت سُفنهم.
وشهدت الآونة الأخيرة على موقع التواصل الإجتماعي "فيس بوك" انتشار هاشتاج تحت مسمى"#10yearchallenge" للمقارنة بين وضع الأشخاص قبل 10 سنوات ووضعهم في اليوم، وجذب هذه التحدي العديد من مشاهير كرة القدم، وتبرز بوابة المواطن في التقرير التالي حياة نجوم الساحرة المستديرة اليوم مقارنة مع حياتهم قبل عشر سنوات.
محمد صلاح
كان صلاح في عمر الخامسة عشر في عام 2008، وكان لايزال يلعب ضمن صفوف الناشئين لنادي المقاولون العرب، حتى أتى عام 2018، ليعدُ بمثابة عام الفتح لنجم منتخبنا الوطني بعدما شهد على خوض أول مواسمه مع فريق ليفربول الإنجليزي.
وحقق كل ما أمكن من الجوائز الفردية كان أبرزها أحسن لاعب في الدوري الإنجليزي، وهداف البريميرليج، وأفضل لاعب في أفريقيا من شبكة BBC والاتحاد الأفريقي لكرة القدم "كاف"، وعلى الصعيد الدولي قاد فخر العرب الفراعنة للصعود لكأس العالم بروسيا بعد غياب دامَ 28 عامًا.