القبض على عراقى فى كردستان بعد اغتصابه طفلتين فى ألمانيا
الجمعة 25/يناير/2019 - 08:44 ص
سامح المغربي
طباعة
في قضية هزت الرأي العام في ألمانيا، مما جعل ميركل تعيد النزر في قوانين متعلقة بالاجئين وجهت السلطة القضائية الألمانية إلي طالب لجوء عراقي اغتصب وقتل طفلة قبل أن يفر من البلاد.
وذكر مدعون عامون أن العراقى، علي يشار، فرّ من ألمانيا بعد اغتصاب وضرب حتي الموت سوزانا ماريا فيلدمان (14 عاما) في منطقة أحراش قرب مخيم لاجئين في مدينة فيسبادن وسط ألمانيا في مايو الماضي، وفق ما أوردت صحيفة "ديلي ميل".
وتقول السلطات إن بشار (21 عاما) اغتصب مرتين، طفلة تبلغ من العمر 11 عاما، مرة في أبريل 2018 بعدما حبسها في غرفته، ومرة آخرى قرب موقف سيارات تابع لسوق في الشهر التالي.
وبعد أن هرب بشار إلي شمال ألعراق نجحت القوات ألأمنية في إقليم كردستان بالقبض عليه وتسليمه لألمانيا لتتم محاكمته.
علي الرغم من أنه لا يوجد معاهدات بين العراق وبرلين لتسليم مجرمين فجري وضع الشاب العراقي في طائرة وإرسالة إلي ألمانيا في يونيو الماضي.
وبالرغم من عدم وجود معاهدة تسليم مجرمين بين بغداد وبرلين، فإنه جرى وضع الشاب العراقي في طائرة وإرساله إلى ألمانيا في يونيو الماضي.
ونشرت السلطات الألمانية صورا للشاب العراقي محاطا بعدد كبير من عناصر الشرطة، أثناء نقله إلى السجن في المدينة التي تقول السلطات إنه ارتكب فظائع فيها.
كما وجهت النيابة العامة في ألمانيا اتهامات، إلى شاب أفغاني كان يعيش في مخيم اللاجئين نفسه مع بشار، قائلة إنه شارك في اغتصاب الطفلة التي تبلغ من العمر 11 عاما.
ويعتقد أن شقيق بشار الأصغر، الذي يعتقد أنه موجود في العراق، شارك أيضا في اغتصاب فتاة.
وذكر مدعون عامون أن العراقى، علي يشار، فرّ من ألمانيا بعد اغتصاب وضرب حتي الموت سوزانا ماريا فيلدمان (14 عاما) في منطقة أحراش قرب مخيم لاجئين في مدينة فيسبادن وسط ألمانيا في مايو الماضي، وفق ما أوردت صحيفة "ديلي ميل".
وتقول السلطات إن بشار (21 عاما) اغتصب مرتين، طفلة تبلغ من العمر 11 عاما، مرة في أبريل 2018 بعدما حبسها في غرفته، ومرة آخرى قرب موقف سيارات تابع لسوق في الشهر التالي.
وبعد أن هرب بشار إلي شمال ألعراق نجحت القوات ألأمنية في إقليم كردستان بالقبض عليه وتسليمه لألمانيا لتتم محاكمته.
علي الرغم من أنه لا يوجد معاهدات بين العراق وبرلين لتسليم مجرمين فجري وضع الشاب العراقي في طائرة وإرسالة إلي ألمانيا في يونيو الماضي.
وبالرغم من عدم وجود معاهدة تسليم مجرمين بين بغداد وبرلين، فإنه جرى وضع الشاب العراقي في طائرة وإرساله إلى ألمانيا في يونيو الماضي.
ونشرت السلطات الألمانية صورا للشاب العراقي محاطا بعدد كبير من عناصر الشرطة، أثناء نقله إلى السجن في المدينة التي تقول السلطات إنه ارتكب فظائع فيها.
كما وجهت النيابة العامة في ألمانيا اتهامات، إلى شاب أفغاني كان يعيش في مخيم اللاجئين نفسه مع بشار، قائلة إنه شارك في اغتصاب الطفلة التي تبلغ من العمر 11 عاما.
ويعتقد أن شقيق بشار الأصغر، الذي يعتقد أنه موجود في العراق، شارك أيضا في اغتصاب فتاة.