العالم في أسبوع .. منتدى دافوس الاقتصادي يتصدر وانقلاب فنزويلا يخطف الانظار
الجمعة 25/يناير/2019 - 11:31 ص
دعاء جمال
طباعة
شهد العالم أجمع هذا الأسبوع العديد والعديد من الأحداث، بدءًا من انطلاق منتدى دافوس الإقتصادي 2019 ومرورًا بالانقلاب في فنزويلا .
أهم الموضوعات في منتدى دافوس الاقتصادي 2019
كشف موقع "وورلد ايكونميك فورم" وهو المنظمة الدولية للتعاون عن أهم الموضوعات التي سيناقشها منتدى دافوس الاقتصادي 2019.
وقالت منظمة التعاون :"مع حوالي 350 جلسة من بينها 180، سوف يغطي برنامج دافوس 2019 مجموعة من الموضوعات".
وأضافت المنظمة:" هذه الموضوعات تكون من الاقتصاد العالمي إلى أزمة المناخ، وكذلك الثورة الصناعية الرابعة وتأثيرها على المجتمع إلى جانب أهمية التأمل والوعي".
ويُعد منتدى دافوس حفلا مهما، وذلك من أجل الترويج للإجراءات، التي تتخذها الحكومة في إطار برنامج الإصلاح الاقتصادي، والتي من شأنها تهيئة مناخ جاذب للمستثمرين، وهذا المنتدى يحدث في سويسرا سنويًا.
ويحضر المنتدى سنوياً العديد من قادة العالم ورؤساء الحكومات ووزراء مالية ومحافظي بنوك مركزية، ونخبة من المستثمرين ورواد الأعمال من جميع أنحاء العالم.
أهم الموضوعات في منتدى دافوس الاقتصادي 2019
كشف موقع "وورلد ايكونميك فورم" وهو المنظمة الدولية للتعاون عن أهم الموضوعات التي سيناقشها منتدى دافوس الاقتصادي 2019.
وقالت منظمة التعاون :"مع حوالي 350 جلسة من بينها 180، سوف يغطي برنامج دافوس 2019 مجموعة من الموضوعات".
وأضافت المنظمة:" هذه الموضوعات تكون من الاقتصاد العالمي إلى أزمة المناخ، وكذلك الثورة الصناعية الرابعة وتأثيرها على المجتمع إلى جانب أهمية التأمل والوعي".
ويُعد منتدى دافوس حفلا مهما، وذلك من أجل الترويج للإجراءات، التي تتخذها الحكومة في إطار برنامج الإصلاح الاقتصادي، والتي من شأنها تهيئة مناخ جاذب للمستثمرين، وهذا المنتدى يحدث في سويسرا سنويًا.
ويحضر المنتدى سنوياً العديد من قادة العالم ورؤساء الحكومات ووزراء مالية ومحافظي بنوك مركزية، ونخبة من المستثمرين ورواد الأعمال من جميع أنحاء العالم.
منتدى دافوس الاقتصادي 2019
الاتحاد الأوروبي يدعم فنزويلا..
أعلنت مفوضة الشؤون الخارجية فى الاتحاد الأوروبى فيديريكا موجيرينى، أن الاتحاد يدعم برلمان فنزويلا "كمؤسسة منتخبة ديمقراطيا"، داعية لاستعادة الديمقراطية على أساس دستورى.
وقالت موجيرينى- فى بيان أورده راديو، مونت كارلو الدولى، أمس الخميس- "لقد وجه شعب فنزويلا دعوة هائلة من أجل الديمقراطية والقدرة على تقرير مصيره بحرية، ولا يمكن تجاهل هذه الأصوات".. مشددة على أن الاتحاد الأوروبى يحث على ضرورة الشروع الفورى فى عملية سياسية تؤدى إلى انتخابات حرة وذات مصداقية، وفقا للنظام الدستوري.
وأضافت: " أن الاتحاد الأوروبى يدعم بشكل كامل الجمعية الوطنية (البرلمان الذى تسيطر عليه المعارضة) كمؤسسة منتخبة ديمقراطيا ويجب استعادة سلطاتها واحترامها"، وقالت " أن العنف من قبل الأمن فى فنزويلا غير مقبول، حيث أن للمواطنين الحق فى اختيار القادة وتحديد مستقبلهم بحرية".
من جهته، أعرب رئيس المجلس الأوروبى دونالد توسك، عن أمله فى أن تدعم أوروبا بموقف موحد "القوى الديمقراطية" فى فنزويلا، حيث أعلن رئيس البرلمان نفسه رئيسا مؤقتا للدولة.
يذكر أن الرئيس الأمريكى دونالد ترامب أعلن- الأربعاء- اعترافه بزعيم المعارضة، رئيس البرلمان الفنزويلى، خوان غوايدو، الذى ينتمى إلى معسكر المعارضة الموالية لواشنطن، رئيسا انتقاليا لفنزويلا.
زيارة ماكرون للمحروسة..
كشفت صحيفة " ليزيكو" الفرنسية عن أبرز ما سوف يتم مناقشته خلال اللقاء المرتقب بين الرئيس عبد الفتاح السيسي ونظيره الفرنسي، إيمانويل ماكرون يوم الأحد المقبل والتي تستغرق 3 أيام.
وأكدت الصحيفة الفرنسية أن أهم ما سيتم مناقشته هو الشق الاقتصادي، مشيرة إلى أن مصر شريكًا مفضلًا لفرنسا.
وخلال تقرير للصحيفة الفرنسية، تم الإيضاح وبشكل عفوي أنه عند ذكر مصر، فإنه يحضر في ذهن الفرنسيين بشكل عام، أنها الحليف الشرق أوسطي الأكثر موثوقية في فرنسا.
ونوهت الصحيفة الفرنسية إلى أن تلك الزيارة تعد جزءًا من تعزيز العلاقات الثنائية بين البلدين، وينبغي بحث عدد من القضايا ذات الاهتمام المشترك بشأن الاستقرار في منطقة الشرق الأوسط، ومكافحة الإرهاب والهجرة غير الشرعية خلال الزيارة الأولى لماكرون إلى بلد الفراعنة منذ بداية ولايته ولقائه مع الرئيس عبدالفتاح السيسي والذي التقاه في أكتوبر 2017، عندما سافر إلى باريس.
السيسي وماكرون
إيطاليا وفرنسا..
أكد نائب الرئيس الإيطالي، لويجي دي مايو، ما قاله الأمين العام لجامعة الدول العربية، أحمد أبو الغيط خلال لقائه مع الإعلامي أسامة كمال من أن فرنسا كانت قد اعترفت بأنها هدمت ليبيا وخرجت منها دون ترتيب ومن ثم حدث فوضى هناك.
ومن جانبه، قال نائب الرئيس الايطالي يقول إن فرنسا ليس لها مصلحة في استقرار ليبيا.
وأضاف نائب الرئيس الإيطالي دي مايو:"إن فرنسا لم تتوقف عن ممارساتها الاستعمارية في عشرات الدول الأفريقية".
نائب الرئيس الإيطالي لويجي دي مايو
هجوم مسلح على معبد بوذي..
سلطت شبكة "روسيا اليوم" الضوء على الهجوم المسلح الذي نال من معبد راتاناوباب في أقصى جنوبي تايلاند أمس الجمعة، وذلك بعدما اقتحمه مسلحون ومن ثم قتلوا كاهنين بوذيين وأصابوا اثنين آخرين.
ومن جانبها، أعلنت الشرطة المحلية في تايلاند أن المسلحين كانوا قد استخدموا الأسلحة النارية خلال الهجوم، فيما شهدت المنطقة ذاتها في يوم 11 يناير من الشهر الجاري مقتل إمام جامع، دون أن تؤكد ارتباط الحادثين.
وفي سياق متصل، أدانت الحكومة العسكرية التي تحكم تايلاند منذ 2014 الهجومين وشددت على ضرورة معاقبة القتلة، وأكدت أنها ستفعل ما بوسعها "لتأمين حماية أفضل للبلاد وسكانها".