مكتبة الإسكندرية توقع اتفاقية تعاون مع المركز الوطني للبحث العلمي الفرنسي
الإثنين 28/يناير/2019 - 12:54 م
مريم حسن
طباعة
شهد الدكتور مصطفى الفقي؛ مدير مكتبة الإسكندرية، اليوم الإثنين، توقيع اتفاقية تعاون بين مكتبة الإسكندرية والمركز الوطني للبحث العلمي الفرنسي، برئاسة أنطوان بوتيه، بحور منير فخري عبد النور الوزير السابق، والسفير محمد أنيس، والسفيرة فاطمة الزهراء عتمان.
اتفاقية مكتبة الإسكندرية مع المركز الوطني للبحث العلمي الفرنسي
قال الدكتور مصطفى الفقي؛ مدير مكتبة الإسكندرية ، إن مصر الحديثة ولدت مع دخول الفرنسيين مصر، أيا كانت الملابسات، وأضاف: "لا يزال كتاب وصف مصر شاهدًا على الجهد الثقافي والعلمي الذي قامت به الحملة الفرنسية التي لم تكن عسكرية فقط".
وأكد الفقي أن ثلاث سنوات من الحملة الفرنسية تركت أثرًا ثقافيًا بعيدًا أفضل مما تركه الوجود البريطاني في مصر الذي ظل سبعين سنة، مشددًا على ضرورة اعتزاز مصر وفرنسا بالتواصل في العلاقات الثقافية، ومعربًا عن أمله في دوام التعاون بين مكتبة الإسكندرية والمؤسسات الثقافية الفرنسية.
وأعرب أنطوان بوتيه، مدير المركز الوطني للبحث العلمي الفرنسي، عن سعادته للمجيء لمصر في إطار زيارة الرئيس ماكرون، مؤكدًا أن التعاون بين مصر وفرنسا مهم للغاية.
وأوضح مدير المركز الوطني للبحث العلمي الفرنسي، أن المركز به 33 ألف باحث يغطي كل مجالات العلم، ويمتلك أكثر من 220 مركز بحثي في دول أخري، منها ثلاث معامل بحثية في مصر، وشراكة مع المجلس الأعلى للآثار، ومركز الدراسات والوثائق الاقتصادية والقانونية والاجتماعية (سيداج).
وأكد بوتيه أنه تحدث مع الرئيس ماكرون لتوسيع التعاون مع مصر، خاصة في مجالات الطاقة المتجددة والمياه والبيئة، معربًا عن أمله في تفعيل التعاون مع مكتبة الإسكندرية التي لها نشاط في مجالات متعددة.
اقرأ أيضا: الشباب والرياضة بالإسكندرية تنظم ماراثون احتفالا بـ عيد الشرطة 2019
اتفاقية مكتبة الإسكندرية مع المركز الوطني للبحث العلمي الفرنسي
قال الدكتور مصطفى الفقي؛ مدير مكتبة الإسكندرية ، إن مصر الحديثة ولدت مع دخول الفرنسيين مصر، أيا كانت الملابسات، وأضاف: "لا يزال كتاب وصف مصر شاهدًا على الجهد الثقافي والعلمي الذي قامت به الحملة الفرنسية التي لم تكن عسكرية فقط".
وأكد الفقي أن ثلاث سنوات من الحملة الفرنسية تركت أثرًا ثقافيًا بعيدًا أفضل مما تركه الوجود البريطاني في مصر الذي ظل سبعين سنة، مشددًا على ضرورة اعتزاز مصر وفرنسا بالتواصل في العلاقات الثقافية، ومعربًا عن أمله في دوام التعاون بين مكتبة الإسكندرية والمؤسسات الثقافية الفرنسية.
وأعرب أنطوان بوتيه، مدير المركز الوطني للبحث العلمي الفرنسي، عن سعادته للمجيء لمصر في إطار زيارة الرئيس ماكرون، مؤكدًا أن التعاون بين مصر وفرنسا مهم للغاية.
وأوضح مدير المركز الوطني للبحث العلمي الفرنسي، أن المركز به 33 ألف باحث يغطي كل مجالات العلم، ويمتلك أكثر من 220 مركز بحثي في دول أخري، منها ثلاث معامل بحثية في مصر، وشراكة مع المجلس الأعلى للآثار، ومركز الدراسات والوثائق الاقتصادية والقانونية والاجتماعية (سيداج).
وأكد بوتيه أنه تحدث مع الرئيس ماكرون لتوسيع التعاون مع مصر، خاصة في مجالات الطاقة المتجددة والمياه والبيئة، معربًا عن أمله في تفعيل التعاون مع مكتبة الإسكندرية التي لها نشاط في مجالات متعددة.
اقرأ أيضا: الشباب والرياضة بالإسكندرية تنظم ماراثون احتفالا بـ عيد الشرطة 2019