تفاصيل لقاء قرينة الرئيس عبدالفتاح السيسي وحرم ماكرون
الإثنين 28/يناير/2019 - 07:01 م
إسماعيل فارس
طباعة
التقت اليوم انتصار السيسي، قرينة الرئيس عبدالفتاح السيسي، بقصر الاتحادية مع السيدة بريجيت ماكرون قرينة الرئيس الفرنسي "إيمانويل ماكرون"، وذلك على هامش الزيارة الرسمية التي يقوم بها الرئيس الفرنسي والسيدة قرينته إلى مصر، والتي تستمر لمدة ٣ أيام.
وقال السفير بسام راضي، المتحدث باسم رئاسة الجمهورية، إن اللقاء شهد الحديث حول عدد من القضايا الاجتماعية والثقافية ذات الاهتمام المشترك، لاسيما قضايا تمكين المرأة على المستويات السياسية والاقتصادية والاجتماعية، ورعاية الأطفال وحمايتهم من الاستغلال بكافة صوره وتوفير إطار وقائي وعلاجي لمشكلاتهم، فضلًا عن مبادرات المجتمع المدني في مجالات الصحة والتعليم والإسكان وتحقيق العدالة الاجتماعية.
وقال بسام راضي، إن قرينة الرئيس أعربت عن ترحيبها ببريجيت ماكرون، لافتة إلى أن العلاقات بين مصر وفرنسا هي علاقات تاريخية وثيقة، لها أبعاد متعددة تمتد لتشمل بجانب المستوى الرسمي البعد الثقافي الذي يمثل محورًا أساسيًا في علاقات الدولتين.
وأوضح متحدث الرئاسة، أن قرينة الرئيس أكدت أن الشعب المصري يعتز بالعلاقات المصرية الفرنسية ويقدر الاهتمام الفرنسي الرسمي والشعبي بالحضارة المصرية القديمة، مشيرة إلى أن الشعب المصري يحترم الثقافة الفرنسية الرفيعة ويثمن ما قدمه المفكرون والفلاسفة الفرنسيين من أفكار وقيم عظيمة ساهمت في تقدم الحضارة الإنسانية ورقيها.
وأعربت بريجيت ماكرون، عن سعادتها البالغة بزيارة مصر، مشيدة بحفاوة الاستقبال من الجانب المصري، واعتزاز فرنسا الكبير بمصر قيادة وشعبًا، مؤكدة على تقدير الشعب الفرنسي للحضارة المصرية ذات الإسهام المؤثر في مسار تطور الحضارة الإنسانية بأسرها، لافتة في هذا الصدد إلى سعادتها بزيارة معبد أبو سمبل بأسوان بالأمس، موضحة حرص فرنسا على مواصلة تعزيز العلاقات بين البلدين وخاصة فيما يتعلق بجوانب التعاون الثقافي المتميز بين البلدين.
وقال السفير بسام راضي، المتحدث باسم رئاسة الجمهورية، إن اللقاء شهد الحديث حول عدد من القضايا الاجتماعية والثقافية ذات الاهتمام المشترك، لاسيما قضايا تمكين المرأة على المستويات السياسية والاقتصادية والاجتماعية، ورعاية الأطفال وحمايتهم من الاستغلال بكافة صوره وتوفير إطار وقائي وعلاجي لمشكلاتهم، فضلًا عن مبادرات المجتمع المدني في مجالات الصحة والتعليم والإسكان وتحقيق العدالة الاجتماعية.
وقال بسام راضي، إن قرينة الرئيس أعربت عن ترحيبها ببريجيت ماكرون، لافتة إلى أن العلاقات بين مصر وفرنسا هي علاقات تاريخية وثيقة، لها أبعاد متعددة تمتد لتشمل بجانب المستوى الرسمي البعد الثقافي الذي يمثل محورًا أساسيًا في علاقات الدولتين.
وأوضح متحدث الرئاسة، أن قرينة الرئيس أكدت أن الشعب المصري يعتز بالعلاقات المصرية الفرنسية ويقدر الاهتمام الفرنسي الرسمي والشعبي بالحضارة المصرية القديمة، مشيرة إلى أن الشعب المصري يحترم الثقافة الفرنسية الرفيعة ويثمن ما قدمه المفكرون والفلاسفة الفرنسيين من أفكار وقيم عظيمة ساهمت في تقدم الحضارة الإنسانية ورقيها.
وأعربت بريجيت ماكرون، عن سعادتها البالغة بزيارة مصر، مشيدة بحفاوة الاستقبال من الجانب المصري، واعتزاز فرنسا الكبير بمصر قيادة وشعبًا، مؤكدة على تقدير الشعب الفرنسي للحضارة المصرية ذات الإسهام المؤثر في مسار تطور الحضارة الإنسانية بأسرها، لافتة في هذا الصدد إلى سعادتها بزيارة معبد أبو سمبل بأسوان بالأمس، موضحة حرص فرنسا على مواصلة تعزيز العلاقات بين البلدين وخاصة فيما يتعلق بجوانب التعاون الثقافي المتميز بين البلدين.