10 أشياء يجب أن تتوقف حماتك عن فعلها
الإثنين 08/أغسطس/2016 - 11:40 ص
من أهم التحديات التي تواجه المرأة في بداية حياتها الزوجية هي بناء علاقة وثيقة مع أهل زوجها لأن حياتها المستقبلية تتأثر بشكل كبير بهذه العلاقة، وبشكل خاص مع حماتها التي تتسم العلاقة معها بحساسية ناتجة عن المنافسة بينهما على قلب الزوج.
وفي الوقت الذي يلقي الكثيرون باللوم على الزوجة في إفساد العلاقة مع حماتها، إلا أن والدة الزوج أيضًا تقوم ببعض الأفعال التي تصب الزيت على النار وتساهم في تدهور هذه العلاقة.
وفيما يلي مجموعة من التصرفات التي يجب أن تتوقف والدة الزوج عن فعلها لتحسن علاقتها مع كنتها بحسب موقع فاميلي شير الإلكتروني:
1- التدخل في تربية الأطفال
يجب أن ينحصر دور الجدة في تقديم النصح لأحفادها، ومساعدة ابنها وزوجته على تربيتهم، دون أن تتدخل بشكل مباشر، وتوبخ كنتها على بعض التصرفات التي لا تراها مناسبة.
2- انتقاد الزوجة أمام ابنها
تحاول الحماة في كثير من الأحيان تأليب ابنها على زوجته، من خلال ذكر عيوبها وانتقاد تصرفاتها، والأفضل من ذلك أن تسعى لتبصيره بإيجابيتها وتقديم النصح له حول كيفية التعامل معها.
3- انتقاد الزوج أمام الكنة
هذه الحالة على الرغم من أنها قليلة، ولكنها موجودة في المجتمع، حيث تشتكي الكثير من الأمهات من أبنائهن أمام زوجاتهم، ويؤدي ذلك إلى فقدان احترام الكنة لزوجها. لذلك يجب أن تبقى خلافات الحماة مع ابنها بينهما بشكل دائم.
4- توبيخ الكنة
تتعمد الحماة في بعض الاحيان توبيخ كنتها وتنتظر منها أي خطأ لتصب جام غضبها عليها، لكن هذا الأمر يسيء إلى العلاقة بينهما، ويفضل أن تحاول والدة الزوج استيعاب كنتها وتعليمها بشكل غير مباشر.
5- توبيخ الزوج
بعد زواج الرجل تزداد مشاغله، ويصبح من الصعب أن يزور والدته وأهله بشكل دائم، لذلك يجب أن تتوقف والدته عن توبيخه ولومه على عدم قضاء وقت طويل بصحبتها.
6- تفضيل الأم على الزوجة
تقع الحماة أحيانًا في خطأ كبير، وهو محاولة المفاضلة بينها وبين كنتها في قلب ابنها، وهذا يضع الابن في حرج، حيث لا يستطيع أن يفضل إحداهما على الأخرى، فلكل منهما معزة خاصة في قلبه، ويحبها بطريقة مختلفة عن الاخرى.
7- تجاهل اختيار الابن
على الرغم من أن الزواج مؤسسة اجتماعية تجميع بين الرجل والمرأة وعائلتيهما، لكن في النهاية القرار للابن في اختيار شريكة حياته، ويقتصر دور والدته على تقديم النصح والإرشاد، دون أن تتدخل في حياته، أو تقاطع زوجته في حال لم تعجبها.
8- توبيخها على عدم حضور المناسبات الاجتماعية
لا يجب أن تأخذ الحماة الأمور بحساسية مفرطة، فتخلف ابنها وزوجته عن حضور بعض المناسبات الاجتماعية للعائلة ليس نهاية العالم، فهناك الكثير من الأمور التي قد تعطلهما هن هذه المناسبات.
9- الإصرار على سكنهما بمكان قريب
لا يجب أن تصر الحماة على سكن ابنها وزوجته في مكان قريب، حتى يتسنى لها زيارتهما في أي وقت، فهناك عوامل مادية واجتماعية عديدة يمكن أن تمنع حدوث ذلك.
10- الزيارة المفاجئة
الزيارة المفاجئة يمكن أن تربك الزوجة، فربما يكون المنزل في حالة من الفوضى، أو أنها لم تحضر بشكل جيد لاستقبال حماتها، لذلك يفضل أن تتصل الحماة قبل وقت لتعلم ابنها وزوجته عن موعد زيارتها.
وفي الوقت الذي يلقي الكثيرون باللوم على الزوجة في إفساد العلاقة مع حماتها، إلا أن والدة الزوج أيضًا تقوم ببعض الأفعال التي تصب الزيت على النار وتساهم في تدهور هذه العلاقة.
وفيما يلي مجموعة من التصرفات التي يجب أن تتوقف والدة الزوج عن فعلها لتحسن علاقتها مع كنتها بحسب موقع فاميلي شير الإلكتروني:
1- التدخل في تربية الأطفال
يجب أن ينحصر دور الجدة في تقديم النصح لأحفادها، ومساعدة ابنها وزوجته على تربيتهم، دون أن تتدخل بشكل مباشر، وتوبخ كنتها على بعض التصرفات التي لا تراها مناسبة.
2- انتقاد الزوجة أمام ابنها
تحاول الحماة في كثير من الأحيان تأليب ابنها على زوجته، من خلال ذكر عيوبها وانتقاد تصرفاتها، والأفضل من ذلك أن تسعى لتبصيره بإيجابيتها وتقديم النصح له حول كيفية التعامل معها.
3- انتقاد الزوج أمام الكنة
هذه الحالة على الرغم من أنها قليلة، ولكنها موجودة في المجتمع، حيث تشتكي الكثير من الأمهات من أبنائهن أمام زوجاتهم، ويؤدي ذلك إلى فقدان احترام الكنة لزوجها. لذلك يجب أن تبقى خلافات الحماة مع ابنها بينهما بشكل دائم.
4- توبيخ الكنة
تتعمد الحماة في بعض الاحيان توبيخ كنتها وتنتظر منها أي خطأ لتصب جام غضبها عليها، لكن هذا الأمر يسيء إلى العلاقة بينهما، ويفضل أن تحاول والدة الزوج استيعاب كنتها وتعليمها بشكل غير مباشر.
5- توبيخ الزوج
بعد زواج الرجل تزداد مشاغله، ويصبح من الصعب أن يزور والدته وأهله بشكل دائم، لذلك يجب أن تتوقف والدته عن توبيخه ولومه على عدم قضاء وقت طويل بصحبتها.
6- تفضيل الأم على الزوجة
تقع الحماة أحيانًا في خطأ كبير، وهو محاولة المفاضلة بينها وبين كنتها في قلب ابنها، وهذا يضع الابن في حرج، حيث لا يستطيع أن يفضل إحداهما على الأخرى، فلكل منهما معزة خاصة في قلبه، ويحبها بطريقة مختلفة عن الاخرى.
7- تجاهل اختيار الابن
على الرغم من أن الزواج مؤسسة اجتماعية تجميع بين الرجل والمرأة وعائلتيهما، لكن في النهاية القرار للابن في اختيار شريكة حياته، ويقتصر دور والدته على تقديم النصح والإرشاد، دون أن تتدخل في حياته، أو تقاطع زوجته في حال لم تعجبها.
8- توبيخها على عدم حضور المناسبات الاجتماعية
لا يجب أن تأخذ الحماة الأمور بحساسية مفرطة، فتخلف ابنها وزوجته عن حضور بعض المناسبات الاجتماعية للعائلة ليس نهاية العالم، فهناك الكثير من الأمور التي قد تعطلهما هن هذه المناسبات.
9- الإصرار على سكنهما بمكان قريب
لا يجب أن تصر الحماة على سكن ابنها وزوجته في مكان قريب، حتى يتسنى لها زيارتهما في أي وقت، فهناك عوامل مادية واجتماعية عديدة يمكن أن تمنع حدوث ذلك.
10- الزيارة المفاجئة
الزيارة المفاجئة يمكن أن تربك الزوجة، فربما يكون المنزل في حالة من الفوضى، أو أنها لم تحضر بشكل جيد لاستقبال حماتها، لذلك يفضل أن تتصل الحماة قبل وقت لتعلم ابنها وزوجته عن موعد زيارتها.