أصبح معظم أبناء الرئيس الأمريكي الحالي "دونالد ترامب"، معروفين لدى الناس في العالم إلا ابنه الأصغر "بارون ترامب"، البالغ من العمر13 عامًا، لا يزال فردًا غامض في العائلة، إلا أنه لفت أنظار العالم لأول مرة وهو يشعر بالنعاس وشعوره بالملل بسبب سوء خطاب والده في وقت متأخر من ليلة فوز والده في انتخابات وافقا على المسرح مع والدته "ميلانيا".

ووفقا لموقع "نيكى سويفت " أن لدى الرئيس الأمريكى "ترامب" إيفانكا وإيريك و دونالد جونيور من زوجته الأولى، وتيفاني من زوجته الثانية، وأخيرا "بارون ترامب" من زوجته الثالثة "ميلانيا".

وقال الموقع أن "بارون" فى حفل تنصيب والده على كرسى رئاسة أمريكا، كانت وسائل الإعلام العالمية تثير شكوكا حوله إن كان مصاب بمرض التوحد أو الخوف الزائد و توتر علاقته مع والده.

وأضاف الموقع أن مدرسة "بارون" القديمة، كانت تتكلف 40 ألف دولار فى السنة إلى أنها مثال للتسامح و تشكل مرجعا فى التربية والتدريس مع قبول تلاميذ من أصول مختلفة و قدرات عالية و اهتمامات مختلفة ، على حد قول والدة "بارون".

وأشار الموقع أن مدرسة "بارون ترامب" الجديدة القربية من برج "ترامب" تتكلف 149ألف دولار فى السنة و تعتبر هذه التكلفة باهظة عن المدرسة القديمة.

وأكد الموقع أن "بارون" يتحدث 5 لغات بفضل والدته التى تساعده على ذلك بسبب عملها كعارضة أزياء و سفرها لعديد من الدول و اقامتها فيها.

ويحذو "بارون" خط والده فى الملابس والتصميمات، وفى كل شئ فيقوم بتقليده فى كافة التصرفات وطريقة حديثه ويريد أن يصبح رجل أعمال ورياضي مثل والده.

اقرأ أيضًا: بالفيديو.. موقف محرج لـ"ترامب" بالبيت الأبيض