المرأة والإرهاب.. من المشاركة في المظاهرات إلى تنظيم داعش
الخميس 21/فبراير/2019 - 01:36 م
أمل عسكر
طباعة
أصبحت ظاهرة الإرهاب كابوس يطارد بعض الشعوب حول العالم، نصحو على انفجار هنا او هناك، أو عملية انتحارية قام بها أحد الأشخاص، فمثل هذه الأخبار من المؤسف أننا نستيقظ واعتدنا عليها، ولكن ما علاقة المرأة بالإرهاب وهل لها دور في ما يحدث أم لا.
المرأة ودورها في المجتمع
المرأة ودورها في المجتمع
بعد الكثير من التطورات والأحداث التي حدثت في الفترة الأخيرة، بسبب عمليات الإرهاب، دعنا نفكر قليلا هل المرأة لها دور، وذلك بالأخص بعد تطور وضع المرأة في عصرنا الحالي، فهي أصبحت تشكل قوة كبيرة ولها صوت مسموع في المجتمع.
هل من الممكن أن تكون المرأة إرهابية؟
و لكن برغم أن المراة لها دور ثقيل في المجتمع في هذا العصر، هل يمكن أن تكون من يكونون جماعات إرهابية، فهي ضحت بالكثير من أجل أن تكون سيدة مجتمع ولهخا شأن، كما أنها تربي الكثير من الأجيال، ولكن ما حدث في السنوات الأخيرة وخاصة مع الثورات التي حدثت، أصبحت المرأة لها يد في التنظيمات الإرهابية وعملها.
المرأة ودورها في تربية العناصر الإرهابية
هل من الممكن أن تكون المرأة إرهابية؟
و لكن برغم أن المراة لها دور ثقيل في المجتمع في هذا العصر، هل يمكن أن تكون من يكونون جماعات إرهابية، فهي ضحت بالكثير من أجل أن تكون سيدة مجتمع ولهخا شأن، كما أنها تربي الكثير من الأجيال، ولكن ما حدث في السنوات الأخيرة وخاصة مع الثورات التي حدثت، أصبحت المرأة لها يد في التنظيمات الإرهابية وعملها.
المرأة ودورها في تربية العناصر الإرهابية
أصبحنا نسمع في هذه الأيام أن السيدات بدلا من أن يقمن بتربية النشء على حب الوطن والحفاظ عليه، تقوم حاليا بتربيتهم على النضال والإرهاب والعمليات الإنتحارية، وهي من تقوم بتدريبه وتعليمه كيف يكون إرهابي، فهي التي تقوم بإعداد جيل من المتطرفين.
المرأة ودورها مع زوجها في الإرهاب:
يقال ان وراء كل رجل عظيم امرأة، لأن الزوجة هي التي تقف مع زوجها وبجانبه وتسانده، حتى يصل لما يريد ويحقق المزيد من النجاح في حياته، هكذا يكون دور المرأة مع زوجها في الحياة، ولكن ماذا إذا كان هذا الزوج في تنظيم العمليات الإرهابية، وزوجته تقوم بمساندته، هكذا يكون دور السيدة مع الرجل، ووهو دعم أزواجهم في التنظيمات الإرهابية.
المرأة ونشر أفكار الإرهاب
المرأة ودورها مع زوجها في الإرهاب:
يقال ان وراء كل رجل عظيم امرأة، لأن الزوجة هي التي تقف مع زوجها وبجانبه وتسانده، حتى يصل لما يريد ويحقق المزيد من النجاح في حياته، هكذا يكون دور المرأة مع زوجها في الحياة، ولكن ماذا إذا كان هذا الزوج في تنظيم العمليات الإرهابية، وزوجته تقوم بمساندته، هكذا يكون دور السيدة مع الرجل، ووهو دعم أزواجهم في التنظيمات الإرهابية.
المرأة ونشر أفكار الإرهاب
امتد حاليا دور المراة والإرهاب إلى أقصى درجاته حيث أصبحت تقوم بنشر الأفكار التكفيرية وتجنيد أخريات مباشرة أو من خلال مواقع التواصل الاجتماعي، وبالفعل نجحت المراة الإرهابية بشكل غير مسبوق فى نشر الأيديولوجيات المتطرفة وجمع الأموال عبر الإنترنت.
و أيضا بالإضافة إلى ذلك أصبحت السيدة في الجماعات المتطرفة تستخدم ببراعة فائقة السلاح وتقوم بتهريبه ونقل الأموال، وتشارك في التخطيط للعمليات الإرهابية وتنفيذها والغريب بعض الشيء هو تزايد عدد النساء الانتحاريات، وخلال إحصاءات في عام 2016 تبين أنه شارك ما يقارب ال16 سيدة في عمليات انتحارية مختلفة.
بعد ثورة 25 يناير ظهر دور المرأة واضحا في الشارع المصري وفي خلال المظاهرات كان لها دور عظيم لا يمكن نسيانه، وفي المقابل نجد أنه جاءت بعض حركات نسائية انتمت إلى جماعة الإخوان، وذلك تحت عدة مسميات منها، طالبات ضد الإنقلاب وصوت الحر وثائرات ضد الانقلاب، وذلك تحت شعار الإخوان وقاموا بالعديد من المظاهرات حينها للتحريض على الشرطة، وتم القبض في أحداث مسجد الفتح على ثلاث سيدات كانت بحوزتهم أسلحة وذخيرة وغيره.
ومن بعدها ظهر العديد من السيدات التي انضمت إلى تنظيم الدولة الإسلامية" داعش"، واصبحت لها دور رئيسي في التنظيم والعمليات الانتحارية وفي تدريب المتطرفين في الجماعة.
و أيضا بالإضافة إلى ذلك أصبحت السيدة في الجماعات المتطرفة تستخدم ببراعة فائقة السلاح وتقوم بتهريبه ونقل الأموال، وتشارك في التخطيط للعمليات الإرهابية وتنفيذها والغريب بعض الشيء هو تزايد عدد النساء الانتحاريات، وخلال إحصاءات في عام 2016 تبين أنه شارك ما يقارب ال16 سيدة في عمليات انتحارية مختلفة.
بعد ثورة 25 يناير ظهر دور المرأة واضحا في الشارع المصري وفي خلال المظاهرات كان لها دور عظيم لا يمكن نسيانه، وفي المقابل نجد أنه جاءت بعض حركات نسائية انتمت إلى جماعة الإخوان، وذلك تحت عدة مسميات منها، طالبات ضد الإنقلاب وصوت الحر وثائرات ضد الانقلاب، وذلك تحت شعار الإخوان وقاموا بالعديد من المظاهرات حينها للتحريض على الشرطة، وتم القبض في أحداث مسجد الفتح على ثلاث سيدات كانت بحوزتهم أسلحة وذخيرة وغيره.
ومن بعدها ظهر العديد من السيدات التي انضمت إلى تنظيم الدولة الإسلامية" داعش"، واصبحت لها دور رئيسي في التنظيم والعمليات الانتحارية وفي تدريب المتطرفين في الجماعة.