خبير تغذية : المنطقة العربية تنجو من كارثة غذائية تهدد العالم
الأحد 24/فبراير/2019 - 11:04 ص
إسلام جمال
طباعة
استبعد الدكتور هشام الوصيف، خبير التغذية، أن تكون المنطقة العربية والشرق الأوسط في دائرة المخاطر البيولوجية المتوقعة على الكائنات الحية والتي قد تسفر مستقبلا عن تهديدات للمحاصيل والزراعات الغذائية للبشر.
وأضاف أن هذه المخاطر لن تؤثر على الجنس البشري، لأن الإنسان يستطيع التكيف مع كل الأحوال الجديدة.
وأوضح أنه لن يكون هناك خطرا محدقًا في هذا الأمر على الشرق الأوسط أو الوطن العربي، نظرا لإختلاف درجات البرودة الموجودة في الخارج بأوروبا، وبالتالي لن يحدث تأثير على النبات الخاصة بالوطن العربي.
وكان تقرير صادر عن هيئة الأمم المتحدة حذر من مخاطر بيولوجية على الكائنات الحية قد تسفر مستقبلا عن تهديدات للمحاصيل والزراعات الغذائية للبشر، مشيرًا إلي أن هذه الأخطار تتزايد وتشكل خطورة على حياة الحشرات والميكروبات التي تدعم الزراعة وهو ما ينعكس سلبيًا في نهاية المطاف على المحاصيل.
ومع تغير المناخ وتزايد أعداد السكان تزداد الحاجة الإنتاج المستدام للأغذية المغذية والوفيرة وإلى تكييف الزراعة والغابات ومصايد الأسماك.
وكشفت الأمم المتحدة عن خطورة التغيرات المناخية وأثرها السلبي على حياة الكائنات المختلفة، وهو أمر يرتبط بحياة البشر أنفسهم، وقد تم الإعلان في وقت سابق هذا الأسبوع عن انقراض نوع من الفئران النادرة بسبب التغيرات المناخية.
والأمن البيولوجي مفهوم عام واسع يتعلق بحياة وصحة الإنسان والحيوان والنبات وبحماية البيئة.
ويتوقع باحثون الحصول على العوامل البيولوجية الضارة والتحكم فيها واستعمالها كأسلحة، بنية متعمدة هي الإضرار بصحة الإنسان أو النبات أو الحيوان أو البيئة مع ظهور البيولوجيا التركيبية والتطور السريع في مجال التكنولوجيا البيولوجية النانوية.
وفي وقت سابق أكدت منظمة الأغذية والزراعة للأمم المتحدة (الفاو) أهمية المحافظة على التنوع البيولوجي من أجل إنتاج الأغذية والحفاظ على أسس الحياة وسبل العيش في المناطق الريفية وأنه ضروري للأمن الغذائي والتغذية.
اقرأ أيضًا: منظمة عمل انساني تكشف مأساة اليمن..على شفا أسوأ مجاعة حدثت منذ 100 عام
وأضاف أن هذه المخاطر لن تؤثر على الجنس البشري، لأن الإنسان يستطيع التكيف مع كل الأحوال الجديدة.
وأوضح أنه لن يكون هناك خطرا محدقًا في هذا الأمر على الشرق الأوسط أو الوطن العربي، نظرا لإختلاف درجات البرودة الموجودة في الخارج بأوروبا، وبالتالي لن يحدث تأثير على النبات الخاصة بالوطن العربي.
وكان تقرير صادر عن هيئة الأمم المتحدة حذر من مخاطر بيولوجية على الكائنات الحية قد تسفر مستقبلا عن تهديدات للمحاصيل والزراعات الغذائية للبشر، مشيرًا إلي أن هذه الأخطار تتزايد وتشكل خطورة على حياة الحشرات والميكروبات التي تدعم الزراعة وهو ما ينعكس سلبيًا في نهاية المطاف على المحاصيل.
ومع تغير المناخ وتزايد أعداد السكان تزداد الحاجة الإنتاج المستدام للأغذية المغذية والوفيرة وإلى تكييف الزراعة والغابات ومصايد الأسماك.
وكشفت الأمم المتحدة عن خطورة التغيرات المناخية وأثرها السلبي على حياة الكائنات المختلفة، وهو أمر يرتبط بحياة البشر أنفسهم، وقد تم الإعلان في وقت سابق هذا الأسبوع عن انقراض نوع من الفئران النادرة بسبب التغيرات المناخية.
والأمن البيولوجي مفهوم عام واسع يتعلق بحياة وصحة الإنسان والحيوان والنبات وبحماية البيئة.
ويتوقع باحثون الحصول على العوامل البيولوجية الضارة والتحكم فيها واستعمالها كأسلحة، بنية متعمدة هي الإضرار بصحة الإنسان أو النبات أو الحيوان أو البيئة مع ظهور البيولوجيا التركيبية والتطور السريع في مجال التكنولوجيا البيولوجية النانوية.
وفي وقت سابق أكدت منظمة الأغذية والزراعة للأمم المتحدة (الفاو) أهمية المحافظة على التنوع البيولوجي من أجل إنتاج الأغذية والحفاظ على أسس الحياة وسبل العيش في المناطق الريفية وأنه ضروري للأمن الغذائي والتغذية.
اقرأ أيضًا: منظمة عمل انساني تكشف مأساة اليمن..على شفا أسوأ مجاعة حدثت منذ 100 عام