العالم في صورة| لقطة جماعية للقادة المشاركين في القمة العربية الأوروبية الأولي
الإثنين 25/فبراير/2019 - 11:32 م
أحمد عبد الرحمن
طباعة
التقطت صورة جماعية لـقادة الدول العربية والأوروبية المشاركين في القمة العربية الأوروبية الأولي، بعد الجلسة الافتتاحية التي ناقشت القضية الفلسطينية، والانتهاكات الإسرائيلية ضد الشعب الفلسطيني.
ونطلقت الجلسة الافتتاحية لـالقمة العربية الأوروبية الأولي أمس الأحد، حيث أكد خلالها الرئيس السيسي على الحل السياسي للقضية الفلسطينية، ورفض صفقة القرن، وضرورة تنفيذ قرارت الأمم المتحدة التي تقضي بحل الدولتين.
وناقشت القمة العربية الأوروبية الأولي الأزمة السورية، ومواجهة التنظيمات الإرهابية التي استولت على الأراضي السورية، وباتت تهدد أمن واستقرار الشرق الأوسط.
وكان الرئيس الروسي فلاديمير بوتين دعا خلال الأيام الماضية، نظيريه الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، والرئيس الإيراني حسن روحاني إلى قمة سوتشي، لمناقشة الأزمة السورية، والتوصل لحل سياسي بعيدًا عن العمليات العسكرية، ودراسة كيفية القضاء على التنظيمات الإرهابية، وعودة اللاجئين السورين إلى بلادهم، وإعادة صياغة الدستور السوري، ولكن لم تحقق القمة الأهداف المرجوة.
فيما ناقشت القمة العربية الأوروبية الأولي، الأزمة اليمنية، وضرورة إنهاء الصراع القائم بين مليشيات الحوثي الإرهابية المدعومة من إيران، والحكومة الشرعية، بالإضافة إلى زيادة الاستثمار بين القارة الأوروبية والإفريقية، وبحث ملف الهجرة الغير الشرعية إلى البلاد الأوروبية لانخفاض معدل الجريمة، والقتل وانتشار المخدرات.
واختتم القمة العربية الأوروبية الأولي بتوجه العديد من القادة الأوروبيين الشكر إلى مصر، لحسن الاستقبال والتنظيم، ودورها في وضع رؤية شاملة للقضاء على التنظيمات الإرهابية التي باتت تهدد العالم بأسرة، بالإضافة إلى دورها في التكامل الاقتصادي بين الدول الإفريقية، ونشر مشروع 100 مليون صحة للقضاء على العديد من الأمراض التي هددت حياة الكثير من أبناء القارة السمراء، ومشروع الربط بين دول الاتحاد الإفريقي
ونطلقت الجلسة الافتتاحية لـالقمة العربية الأوروبية الأولي أمس الأحد، حيث أكد خلالها الرئيس السيسي على الحل السياسي للقضية الفلسطينية، ورفض صفقة القرن، وضرورة تنفيذ قرارت الأمم المتحدة التي تقضي بحل الدولتين.
وناقشت القمة العربية الأوروبية الأولي الأزمة السورية، ومواجهة التنظيمات الإرهابية التي استولت على الأراضي السورية، وباتت تهدد أمن واستقرار الشرق الأوسط.
وكان الرئيس الروسي فلاديمير بوتين دعا خلال الأيام الماضية، نظيريه الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، والرئيس الإيراني حسن روحاني إلى قمة سوتشي، لمناقشة الأزمة السورية، والتوصل لحل سياسي بعيدًا عن العمليات العسكرية، ودراسة كيفية القضاء على التنظيمات الإرهابية، وعودة اللاجئين السورين إلى بلادهم، وإعادة صياغة الدستور السوري، ولكن لم تحقق القمة الأهداف المرجوة.
فيما ناقشت القمة العربية الأوروبية الأولي، الأزمة اليمنية، وضرورة إنهاء الصراع القائم بين مليشيات الحوثي الإرهابية المدعومة من إيران، والحكومة الشرعية، بالإضافة إلى زيادة الاستثمار بين القارة الأوروبية والإفريقية، وبحث ملف الهجرة الغير الشرعية إلى البلاد الأوروبية لانخفاض معدل الجريمة، والقتل وانتشار المخدرات.
واختتم القمة العربية الأوروبية الأولي بتوجه العديد من القادة الأوروبيين الشكر إلى مصر، لحسن الاستقبال والتنظيم، ودورها في وضع رؤية شاملة للقضاء على التنظيمات الإرهابية التي باتت تهدد العالم بأسرة، بالإضافة إلى دورها في التكامل الاقتصادي بين الدول الإفريقية، ونشر مشروع 100 مليون صحة للقضاء على العديد من الأمراض التي هددت حياة الكثير من أبناء القارة السمراء، ومشروع الربط بين دول الاتحاد الإفريقي