علي فى دعوى رد شبكة: «دي ماشية مع طوب الأرض وهي مخطوبة ليا»
الخميس 28/فبراير/2019 - 04:10 ص
شيماء حسن
طباعة
أقام شاب يُدعى على «دعوى قضائية» أمام محكمة الأسرة بزنانيرى لرد شبكته التى تقدر بمبلغ ٢٠ الف جنية مبررا ذلك لقاضي الأسرة بقوله: « بعد الخطوبة لقيتها بتكلم شباب على النت وبتخرج معاهم وبترسم عليا العفة وهى ماشية مع طوب الأرض وقفشتها مع واحد صاحبي فى كافيه مكنش يعرف انها خطيبتى للأسف" .
قال على لـ «بوابة المواطن»: «تعرفت على فتاة لم أنكر أنها جميلة الى حد كبير ونشأت بيننا علاقة عاطفية لم تطل لأنى إنسان صريح وأفضل أن اطرق البيوت من أبوابها، لذلك بعد شهر واحد من التعارف تقدمت إلى خطبتها ووجدت قبول من نحو أهلها لي وتم الاتفاق على موعد للخطوبة وشراء شبكة تقدر بـ٢٠ ألف جنيه».
وتابع حديثه: «وتم الاحتفال بالخطوبة فى منزلها وكان جو عائلى يسوده البهجة والسرور، ولم يحضر أحد من أصدقائى وقررت ن اعزمهم فى ليلة الزفاف، ومر شهرين على الخطبة وأنا كالمغفل ، لم أتخيل يوما انها تكلم شاب دون علمي، حتى فى يوم قامت بالاتصال على وسالتنى ماذا افعل، أخبرتها اننى سوف أنام لتلقي قسط من الراحة حتى اذهب الى عملي ليلا».
وأكمل : «ولكن يشاء القدر أن يكشفها أمامى، بعد ان اغلقت الهاتف معها وجدت احد أصدقاءى يحدثنى أن انزل معه إلى المول لشراء بعض الملابس له، ووافقت ونزلت معه وأثناء سيرنا وجدت خطيبتى مع أحد أصدقائى يجلسون ذهبت اليهم ووجدت صديقى يرحب بى ولم يكن يعرف أنها خطيبتى فتركتها دون ان أسمع منها كلمة، وطلبت منهم الشبكة ولكن وجدت اعتراض فذهبت إلى محكمة الأسرة لرفع دعوى رد شبكة وما زالت الدعوى منظورة أمام محكمة الأسرة».
قال على لـ «بوابة المواطن»: «تعرفت على فتاة لم أنكر أنها جميلة الى حد كبير ونشأت بيننا علاقة عاطفية لم تطل لأنى إنسان صريح وأفضل أن اطرق البيوت من أبوابها، لذلك بعد شهر واحد من التعارف تقدمت إلى خطبتها ووجدت قبول من نحو أهلها لي وتم الاتفاق على موعد للخطوبة وشراء شبكة تقدر بـ٢٠ ألف جنيه».
وتابع حديثه: «وتم الاحتفال بالخطوبة فى منزلها وكان جو عائلى يسوده البهجة والسرور، ولم يحضر أحد من أصدقائى وقررت ن اعزمهم فى ليلة الزفاف، ومر شهرين على الخطبة وأنا كالمغفل ، لم أتخيل يوما انها تكلم شاب دون علمي، حتى فى يوم قامت بالاتصال على وسالتنى ماذا افعل، أخبرتها اننى سوف أنام لتلقي قسط من الراحة حتى اذهب الى عملي ليلا».
وأكمل : «ولكن يشاء القدر أن يكشفها أمامى، بعد ان اغلقت الهاتف معها وجدت احد أصدقاءى يحدثنى أن انزل معه إلى المول لشراء بعض الملابس له، ووافقت ونزلت معه وأثناء سيرنا وجدت خطيبتى مع أحد أصدقائى يجلسون ذهبت اليهم ووجدت صديقى يرحب بى ولم يكن يعرف أنها خطيبتى فتركتها دون ان أسمع منها كلمة، وطلبت منهم الشبكة ولكن وجدت اعتراض فذهبت إلى محكمة الأسرة لرفع دعوى رد شبكة وما زالت الدعوى منظورة أمام محكمة الأسرة».